أسعار تذاكر حفل علي الهلباوي في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
يستعد المطرب والمبتهل علي الهلباوي، لإحياء حفل إنشاد ديني، في الثامنة مساء يوم الجمعة الموافق 17 يناير، بقاعة الحكمة في ساقية عبد المنعم الصاوي، وسعر التذكرة ١٢٠ جنيه.
المقرر أن يقدم "الهلباوي" في الحفل مجموعة مميزة من الأغنيات، بالإضافة إلى الابتهالات ومنها قل للمليحة ودوم ومرسال لحبيبتى.
علي الهلباويعلي الهلباوي، المنشد والمرتل يقدم الأغاني الدينية مع الموسيقى الغربية، وينتمى إلى عائلة فنية حيث إن والده الشيخ محمد الهلباوي المغني والشاعر.
قدم الهلباوى، أيضًا مشروعًا مع ماهر فايز لتقديم التراث الصوفى مع التراتيل، وأداء الأغانى والأناشيد الوطنية بالإضافة إلى الإنشاد الديني.
أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس، وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
بداية وتطور الساقيةأنشأ الساقية محمد الصاوي نجل الأديب المصري عبد المنعم الصاوي في عام 2003 واستقى الاسم من خماسية الساقية التي تعتبر العمل الأشهر لوالده. فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة. تم اختيار المكان تحت كوبري 15 مايو بشارع 26 يوليو أمام سنترال الزمالك - ويمكن الوصول إليها من أمام مسرح الباللون بعبور الكوبرى ونزول السلم على الساقية مباشرة
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء أخرى ن. بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارا بين الناس، وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال العديد من الأنشطة الأخرى على المركز، فبدأ عمل المعارض التشكيلية وعرض الأعمال النحتية. ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة. قامت الساقية مؤخرا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم «عكاظ الشعر» وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساقية عبدالمنعم الصاوي الإنشاد الديني إنشاد ديني ابتهالات حفل إنشاد ديني الحفلات الساقية الابتهالات الحفلات الموسيقية الأناشيد الوطنية الموسيقى الغربية الأغاني الدينية شروط دخول الحفلات في الساقية الموسيقى والغناء دخول الأطفال محمد الصاوی مختلفة من
إقرأ أيضاً:
تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”
أميرة خالد
حذّر مختصون في الصحة النفسية من انتشار تريند جديد على منصات التواصل الاجتماعي، يحمل عنوان “أنا أحزن بطريقة مختلفة”، والذي اجتاح تطبيقات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، مستوحى من أغنية الرابر الأمريكي كندريك لامار United in Grief التي صدرت عام 2022، وتتحدث عن مشاعر الحزن والفقد.
ورغم أن العبارة قد تبدو عاطفية ، فإنها عادت للتداول مؤخرًا بين فئة المراهقين، الذين بدأوا يستخدمونها في مقاطع فيديو لمشاركة تجارب شخصية تتناول موضوعات حساسة، مثل اضطرابات الأكل، والصدمات النفسية، والقلق بشأن المستقبل، وفقًا لما نشره موقع “بيرنتس” المعني بصحة العائلة والطفل.
وتتميز هذه المقاطع عادةً بموسيقى حزينة ومؤثرات بصرية درامية، وتروّج لفكرة أن صاحب الفيديو يعيش حالة فريدة أو “عميقة” من الحزن. وعلى الرغم من أن بعضها قد يُعبّر عن مشاعر حقيقية، إلا أن خبراء نفسيين يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تؤدي إلى تطبيع المعاناة النفسية أو تحويلها إلى وسيلة لجذب الانتباه بدلاً من طلب الدعم أو العلاج الفعلي.
وفي هذا السياق، عبّرت المعالجة النفسية مونيك بيلوفلور عن قلقها من مقاطع تظهر فيها فتيات يتحدثن عن أنماط حياة صحية، كالأكل النظيف وممارسة الرياضة، ثم يكشفن لاحقًا في نفس الفيديو عن معاناتهن من أعراض نفسية خطيرة، مثل اضطرابات الأكل أو الاكتئاب. وشدّدت على أن هذه الطريقة في الطرح تقلل من جدية الاضطرابات النفسية وتُضفي عليها طابعًا “عادياً” أو “رائجًا”، رغم أنها قد تكون مهددة للحياة.