عمر مرموش لـ«صاحبة السعادة»: كل اللي أنا فيه بسبب دعوات أمي
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تحدث عمر مرموش نجم منتخب مصر ومهاجم نادي آينتراخت فرانكفورت، خلال حواره مع الإعلامية إسعاد يونس، ببرنامج «صاحبة السعادة» الُمذاع على قناة «dmc»، عن علاقته بوالدته ودعواتها له.
وقال «مرموش»: «أنا عايش فى ألمانيا لوحدي، وأمي بتدعيلي بكل حاجة حلوة ودايمًا تقولي «خلي بالك على نفسك وكل واشرب كويس».
وأضاف: «أمي مش متابعة الكورة كويس، ومش بتتفرج على ماتشاتي لأنها بتكون قلقانة عليا، وأنا بحضر الشنطة بتقعد جنبي وتقولي "احطلك حلاوة"».
وتابع: «اللي أنا فيه ده بسببها لأنها كانت بتوصلني التمرين وتوديني المدرسة، ولما الناس عرفتني قالتلي إيه اللي بيحصل ده أنت عمر بتاعي، يا رب دايما أشرفها هي ووالدي، فضلهما كبير عليا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر مرموش الدوري الألماني فرانكفورت
إقرأ أيضاً:
نادين نسيب نجيم تلوّح باللجوء للقضاء بعد واقعة التحرش: "كفى كذبًا من أجل الترويج للشركة"
تصدّرت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعدما كشفت عن تعرّضها لحادثة تحرش من قبل أحد عمّال توصيل الطلبات في موقف سيارات البناية التي تقطنها. ومع تصاعد الجدل، دخلت صاحبة الشركة التي يعمل بها المتهم على خط الأزمة، مدافعة عنه بشدة، ما دفع نادين إلى الرد بشكل حاسم، وتهديدها باللجوء إلى القضاء بعد أن شعرت أن القضية تحوّلت إلى وسيلة دعائية على حساب كرامتها.
في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي، سردت نادين تفاصيل الحادثة التي وقعت أثناء تواجدها في موقف السيارات وتوجهها نحو المصعد، حيث أكدت أنها شعرت بتصرّف غير لائق من عامل توصيل، اعتبرته تحرشًا واضحًا.
ولاقى الفيديو تفاعلًا كبيرًا من المتابعين، حيث أثنى كثيرون على جرأتها في كشف الحادثة، بينما اتّهمها البعض بالمبالغة في توصيف الموقف.
ردّ صاحبة الشركة ودفاعها عن العاملفي خضم الجدل، نشرت مالكة الشركة التي يعمل بها الشاب المتهم تغريدة تدافع فيها عنه، واصفة إياه بـ"السوبر محترم"، ونفت بشدة أن يكون قد صدر عنه أي تصرّف غير لائق، مشيرة إلى أن الشكوى جاءت بدافع المبالغة وربما لسوء فهم. غير أن التغريدة حملت في طياتها تعبيرًا وصفته نادين بالإساءة الشخصية.
ردّ نادين نجيم وتهديدها بالتصعيد القانونينادين لم تصمت أمام التغريدة، بل أعادت نشرها عبر حسابها وأرفقتها بتعليق جاء فيه: "ما دامت وصلت القصة إلى هذا الحد، وأصبح فيها الكذب حتى من أجل الدعاية للشركة، والادعاء بأن جارتي طلبت الطلبية من عندكم، فسألجأ إلى القضاء". وأشارت بوضوح إلى رفضها استخدام اسمها في حملات دفاعية أو ترويجية تمسّ بكرامتها.
الشارع الفني والجمهور منقسمردود الأفعال انقسمت بين داعم لنادين، معتبرًا أن موقفها شجاع وضروري في ظل تفشي حوادث التحرش، وبين من اتهمها بالتهويل.
وأشار بعض المتابعين إلى أهمية التحقيق الهادئ في مثل هذه القضايا بعيدًا عن وسائل التواصل، تجنبًا لتشويه السمعة أو استغلال الحوادث في معارك إعلامية.
ما بين اتهامات نادين نجيم بالتحرش، والدفاع العلني من صاحبة الشركة، يبقى القضاء هو الفيصل الوحيد القادر على تحديد حقيقة الواقعة.
ويبقى الأهم هو التعامل مع هذه القضايا بحساسية ومسؤولية، سواء من قبل الفنانين أو المؤسسات، لتفادي الانجرار خلف موجات التشهير أو الاستغلال الإعلامي.