بالفيديو.. تصفيق وهتاف ودموع في وداعية مرموش لفرانكفورت
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
وسط أجواء عاطفية مليئة بالدفء والمشاعر المتقلبة، ودع نجم "البوندسليغا" عمر مرموش جماهير إينتراخت فرانكفورت.
حرص الدولي المصري عمر مرموش على توديع زملائه وجماهير نادي فرانكفورت بعد نهاية المباراة التي جمعت الفريق ببروسيا دورتموند، ضمن الجولة 18 من الدوري الألماني.
????❤️ only in Frankfurt! #SGE | #SGEBVB pic.
وهي المباراة التي غاب عنها "الفرعون المصري" بسبب مفاوضات ناديه مع مانشستر سيتي.
وانتقل مرموش إلى بطل إنجلترا في صفقة قياسية بلغت 75 مليون يورو لمدة 5 مواسم.
وبصم مرموش على موسم استثنائي مع إينتراخت فرانكفورت، حيث ساهم في 24 هدفاً، سجل منها 15 هدفاً في وصافة هدافي الدوري الألماني خلف هاري كين، وقدم 9 تمريرات حاسمة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عمر مرموش مانشستر سيتي إينتراخت فرانكفورت عمر مرموش إينتراخت فرانكفورت مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
تجهيز ضوئي يعيد إحياء غطاء الفنان كريستو القماشي لمبنى الرايخشتاغ الألماني عام 1995
برلين "أ.ف.ب": أعاد تجهيز ضوئي على مبنى الرايخشتاغ الضخم في برلين إحياء اللحظة التي غطى فيها الفنانان الأميركيان كريستو (البلغاري الأصل) وجانّ كلود (الفرنسية الأصل) قبل 30 عاما هذا الصرح الألماني بالقماش ، في واحد من أبرز إبداعاتهما.
فمن مساء الاثنين إلى 20 يونيو، تُضاء واجهة البرلمان الألماني يوميا عند حلول الظلام بعرض ضوئي عملاق يُحاكي القماش الفضي الذي غُطي به مبنى الرايخشتاغ في يونيو 1995.
ويشكّل هذا التجهيز تحية من بلدية برلين لأحد الأعمال الأكثر طموحا وشعبية من نتاج الفنانَين المتخصِصَين في تغليف المباني والنُصب. وانتشرت في مختلف أنحاء العالم صور هذا القصر الذي احتضن الكثير من اللحظات التاريخية، وأثار مشهده مغطى طوال 15 يوما اهتمام سكان ألمانيا بعد ست سنوات من سقوط جدار برلين وإعادة توحيدها.
وذكّر بيتر شفينكو، أحد منظمي العرض الضوئي، بأن "الفن جمع الناس" خلال تغطية المبنى بالقماش.
وأضاف أن العرض يهدف إلى "جمع كل من يعيش في هذه المدينة ويزورها لإحياء ذكرى ما حدث في ذلك الوقت".
ومن الساعة التاسعة والنصف مساء إلى الأولى فجرا، يتولى 24 جهاز عرض وُضعت على سقالات عرض صورة الغطاء القماشي على المبنى. وتكوّن المشروع الأصلي من 110 آلاف متر مربع من القماش الفضي الذي غلّف مبنى البرلمان بالكامل.
وأدى تغليف مبنى الرايخشتاغ إلى إطلاق إحياء هذا المبنى الذي احترق عام 1933، ورفع عليه جندي من الجيش الأحمر علم الاتحاد السوفياتي عام 1945. وبعد تغليفه، جُدّد تحت إشراف المهندس المعماري نورمان فوستر الذي أضاف إليه قبته الزجاجية الشهيرة.
ويجتمع أعضاء البوندستاغ في هذا المبنى منذ عام 1999.