بإمكانيات جبارة.. إطلاق Samsung Galaxy A56 و Galaxy A36 مارس المقبل
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
هواتف ذكية جديد ستقوم شركة سامسونج بإطلاقها خلال الربع الأول من العام، وعادةً بعد أسبوعين من الإعلان عن هواتفها الرائدة من سلسلة Galaxy S. أطلقت العلامة التجارية الكورية الجنوبية للتو سلسلة هواتف Galaxy S25 في أسواق متعددة في جميع أنحاء العالم، ويبدو أن الشركة قد تطلق قريبًا هواتف جديدة من سلسلة A، مثل Galaxy A56 وGalaxy A36.
ووفقاً لموقع gizmochina كشف تسريب جديد، عن الإطار الزمني لإطلاق كلا الهاتفين الذكيين.
وسيتم إطلاق كل من هواتف Galaxy A56 و Galaxy A36 بحلول منتصف مارس عالميًا، بما في ذلك السوق الهندية. نظرًا لأن العلامة التجارية أطلقت للتو هواتفها الرائدة الجديدة، فمن المرجح أن تبدأ الشركة في التشويق لوصول A56 و A36 في فبراير.
لا تتوفر الكثير من التفاصيل حول هاتف Galaxy A36والذي يكشف أنه سيستمر في ارتداء تصميم Key Island الذي يتميز بإطار مسطح وانتفاخ ملحوظ عند الأزرار الموجودة على اليمين ومن المتوقع أن يتميز بشاشة AMOLED FHD + مقاس 6.64 بوصة مدمجة مع مستشعر بصمة الإصبع، وكاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل ، وكاميرا خلفية بدقة 50 ميجابكسل، وشريحة Snapdragon 6 Gen 3 أو 7s Gen 2، وبطارية 5000 مللي أمبير مع شحن بقوة 45 وات، ونظام تشغيل Android 15.
كشفت الصور التي ظهرت في قاعدة بيانات منصة شهادة TENAA الصينية بالفعل عن تصميم Galaxy A56 . وفقًا للتقارير، من المتوقع أن يصل A56 بشاشة AMOLED FHD + 120Hz مقاس 6.7 بوصة، وشريحة Exynos 1580 ، وذاكرة وصول عشوائي سعتها 8 جيجابايت / 12 جيجابايت ، وذاكرة تخزين مدمجة 128 جيجابايت / 256 جيجابايت، وبطارية 5000 مللي أمبير في الساعة مع شحن بقوة 45 وات، ونظام تشغيل Android 15.
أما بالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، فستحتوي الهاتف على كاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل وإعداد كاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل (رئيسية) + 12 ميجابكسل (عريضة للغاية) + 5 ميجابكسل (ماكرو
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة سامسونج كاميرا ثلاثية هواتف Galaxy S25 سلسلة هواتف Galaxy S25 المزيد
إقرأ أيضاً:
استمرار فتح معبر رفح البري من الجانب المصري لليوم الـ 87 علي التوالي
صرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء اليوم الثلاثاء بأن الجانب المصري من معبر رفح لا يزال مفتوحا لليوم الـ 87 على التوالي انتظارا لوصول المصابين والجرحى والمرضى الفلسطينيين ومرافقيهم لتلقي العلاج والرعاية الطبية في الخارج .. بينما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق الجانب الفلسطيني من المعبر وتمنع أيضا دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية، وشرعت في توسيع عملياتها البرية في رفح جنوب قطاع غزة.
وأوضح المصدر، أن الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف في وضع استعداد دائم في انتظار استقبال المصابين الفلسطينيين ومرافقيهم، حيث وصل منهم حتى يوم 18 مارس الماضي 45 دفعة شملت 1700 من المصابين والجرحى والمرضى إلى جانب 2500 من المرافقين.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال تغلق منذ 2 مارس الماضي الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري وتمنع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والمعدات الثقيلة اللازمة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، وإزالة الركام الناتج عن 15 شهرا من الحرب على غزة.
يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا واحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة.. كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى القطاع، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول مارس الماضي في انتظار السماح لها بالدخول.
وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير 2025) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام على أن ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م).. وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.
وذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أنه منذ انهيار وقف إطلاق النار في غزة في 18 مارس الماضي، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي نحو 600 طفل وأصابت أكثر من 1600 آخرين، وأن 500 ألف فلسطيني أجبروا على النزوح مجددا عقب استئناف العدوان على قطاع غزة.