يستعد أبطال فيلم "لأول مرة" للاحتفال بعرضه الخاص في إحدى سينمات مدينة 6 أكتوبر يوم الثلاثاء 28 يناير 2025، قبل طرحه للجمهور يوم الأربعاء 29 يناير.

ذكرى ميلاد سعاد حسني|من الأضواء إلى الظلال.. بداية مشوارها الفني وأسرار رحيلها المفاجئ

 

إعلان تشويقي مثير للفيلم يكشف عن سر مروع

أثار الإعلان التشويقي الأول للفيلم حالة من الغموض والصدمات، حيث يبدأ بمشهد صادم للبطل وهو يصرخ: "أنا عندي الإيدز"، ليطرح تساؤلات حول السر الخطير الذي سيغير حياة الزوجين خالد وغادة، واللذين يؤدي دورهما عمر الشناوي وتارا عماد.

 

مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية يعرض فيلم 'لأول مرة' لأول مرة

عرض فيلم "لأول مرة" لأول مرة في الدورة الـ14 من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، التي أقيمت في الفترة من 9 إلى 14 يناير 2025، حيث شارك في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة.

 

قصة فيلم 'لأول مرة'.. الحب في مواجهة السر الخطير

تدور أحداث الفيلم حول ليلة رومانسية تنقلب إلى مواجهة حادة بين الزوجين بعد اكتشاف سر خطير يهدد حياتهما. فهل سينتصر الحب في النهاية؟. 

 

فريق عمل فيلم لأول مرة 

فيلم "لأول مرة" من بطولة تارا عماد وعمر الشناوي، بمشاركة نبيل عيسى، رانيا منصور، عايدة رياض، وفيدرا، وهو من تأليف محمد عبد القادر، وإخراج جون إكرام، الذي سبق وتعاون مع تارا عماد في فيلم "كاملة" (2022). 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أبطال فيلم لأول مرة يحتفلون بعرضه الخاص أكتوبر اعرف الموعد لأول مرة

إقرأ أيضاً:

الطيور تمتلك ثقافة وتراثا تتناقله الأجيال

منذ سنوات، افترض العلماء أن بناء الأعشاش لدى الطيور أمر غريزي بحت، أي أنه سلوك فطري يولد به الطائر ولا يتطلب أي تعلم، مثل البشر يأكلون عند الجوع، شعور يدفعك إلى فعل شيء ما.

هذا صحيح جزئيا، فكل نوع من أنواع الطيور يميل إلى بناء نمط مميز من العش، مما يشير إلى وجود أصل وراثي، كما أن تجارب الطيور في الأسر أثبتت ذلك، فبعض الطيور التي ولدت في أقفاص مراقبة، ولم تشاهد طيورًا أخرى تبني أعشاشها، قامت تلقائيا عند التزاوج ببناء أعشاشها.

الطيور تحسن أسلوبها بالخبرة (بيكسابي)التعلم من الرفاق

لكن على الرغم من ذلك، أظهرت تجارب أجريت على عصافير الزيبرا الأسترالية، وهي طائر مغرد صغير يستخدم غالبًا في التجارب السلوكية، أن الطيور تحسن أسلوبها مع الخبرة، حيث طورت من أسلوبها مع الزمن، لتصنع أعشاشاً أدق في كل مرة.

بل وهناك أيضًا أدلة على التعلم الاجتماعي في بناء الأعشاش، إذ إن بعض الطيور يتعلم من مشاهدة الآخرين، تماما كما قد يتعلم المتدرب من حرفي ماهر.

في واحدة من الدراسات التي نشرت بدورية أنيمال كوجنيشن، تعلمت طيور الزيبرا من تأمل أعشاش فارغة لرفاقها، وعندما سمح الفريق للطيور (التي أجبرت على رؤية أعشاش فارغة متنوعة)، ببناء أعشاشها الأولى، وجد الباحثون أن الطيور استخدمت مواد من نفس لون العش الفارغ الذي شاهدته، تعلمت وحاكت ما تعلمته، مثلنا بالضبط.

بناء ثقافة

بل هناك ما هو أعقد من ذلك. على سبيل المثال، في قلب صحراء كالاهاري الحارقة بجنوب أفريقيا، حيث الرمال الذهبية والرياح الساخنة تتقاذف الغبار، رصد العلماء اختلافات بين جماعات مختلفة من طيور الحبّاك أبيض الحاجب، وكأن كل مجموعة منها تتبع أسلوبا معماريا خاصا بها، لا يشبه غيرها من المجموعات المجاورة، رغم أنها تعيش في نفس البيئة.

هذا ما توصل إليه فريق من علماء الأحياء من المملكة المتحدة وكندا، في دراسة حديثة نسبيا نشرت في أغسطس/آب 2024 بدورية "ساينس" المرموقة، إذ وجدوا أن مجموعات مختلفة من طيور الحبّاك تتبنى "أساليب بناء عش مميزة"، تتوارث عبر الزمن، ما يشبه شكلا من الثقافة.

إعلان

اعتمد الباحثون على مراقبة سلوك البناء لدى طائر الحبّاك أبيض الحاجب، الذي يتميز بنمط حياة اجتماعي معقد وسلوك تعاوني ملحوظ. طوال عامين كاملين، راقب الفريق 43 مجموعة مختلفة من هذه الطيور في صحراء كالاهاري، ووثقوا بناء ما يقرب من 450 عشًا.

باستخدام الفيديو والملاحظات الدقيقة، سجل الفريق شكل الأعشاش، وأبعادها، وطول الأنفاق الداخلة والخارجة، وسمك الجدران.

ووجد العلماء أن بعض المجموعات تفضل أعشاشا قصيرة وثخينة، بينما تميل مجموعات أخرى إلى بناء أعشاش طويلة ذات مداخل أنبوبية معقدة، والأهم أن نمط البناء بقي ثابتا داخل كل مجموعة عبر الزمن.

لكل مجموعة من الطيور نمط مميز يقلده عناصرها (شترستوك)توارث مختلف

هذه النتائج استبعدت أن تكون الاختلافات بسبب البيئة أو الصدفة، بل يبدو أن لكل مجموعة نمطا هندسيا معماريا مميزا يقلده الأفراد، ويستمر من جيل إلى جيل، ما يعرف في علم السلوك الحيواني "بالانتقال الثقافي غير الجيني".

تعد هذه الدراسة من الأدلة القوية على أن بعض أنواع الطيور لا تكتفي بالوراثة، أو حتى التعلم الفردي، بل تُكون تقاليد سلوكية داخل مجموعاتها، وهذا يضعها في مصاف كائنات قليلة، مثل الشمبانزي والدلافين، والتي تمتلك ثقافة جماعية يتعلمها الأفراد ويتبادلونها، لا عبر الجينات، بل عبر التجربة والملاحظة.

والمثير للانتباه في هذا السياق، هو أن ذلك يفتح الباب للتساؤل عن كيف يمكن أن تظهر "الثقافة" في كائنات صغيرة الدماغ.

مقالات مشابهة

  • بيراميدز يستعد للاحتفال ببطولة دوري أبطال أفريقيا في هذا الموعد
  • هل كلام الحب بين المخطوبين حرام؟.. الإفتاء تجيب
  • الغندور: محمد الشناوي يشعر أن هناك حملة ضده
  • الطيور تمتلك ثقافة وتراثا تتناقله الأجيال
  • الصور الكاملة لاحتفال أبطال وصناع فيلم روكي الغلابة بالعرض الخاص
  • تأجيل محاكمة 42 متهما في «خلية أكتوبر الإرهابية» لهذا الموعد
  • اليوم.. أبطال فيلم روكي الغلابة بحتفلون بالعرض الخاص للعمل
  • مكافحة الفساد.. الشناوي يهنئ مدكور بتوليه رئاسة هيئة قضايا الدولة
  • 50 ألف مشجع يحتفلون بمنتخب إنجلترا خارج قصر باكنجهام
  • جيل زد يبتكر لغته الخاصة في الحب.. علاقات هادئة وإفصاح تدريجي