وسط حراسة مشددة.. أول ظهور لسيف علي خان برفقة زوجته
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
بعد أيام قليلة من خروج سيف علي خان من المستشفى بعد حادثة الطعن، شوهد برفقة زوجته كارينا كابور خان، خارج منزلهما في باندرا أمس الأحد.
وظهر سيف وهو يتعافى جيداً، رغم وجود ضمادة حول رقبته التي أصيب بها، حسبما رصدت كاميرات الباباراتزي.
والزوجان كانا محاطين بتواجد أمني كثيف لضمان سلامتهما، بعد الحادث الذي تعرض له سيف، والذي شمل هجوماً بسكين تسبب له بإصابات خطيرة.
ووفق تقارير محلية، فقد تعرض سيف لـ6 طعنات من قبل متسلل كان يحاول سرقة شقتهما في الطابق الـ11 بمبنى سكني في باندرا، في مومباي. القبض على متورط في طعن سيف علي خان - موقع 24أعلنت الشرطة الهندية القبض على رجل يعتقد أنه من بنغلادش، اليوم الأحد، في مومباي العاصمة المالية للهند بوصفه المتورط الرئيسي في طعن نجم بوليوود سيف علي خان.
وأصيب سيف بعدة جروح في رقبته وعموده الفقري، ونُقِل إلى المستشفى، حيث خضع لعمليتين جراحيتين، وخرج من المستشفى في 23 يناير(كانون الثاني) بعد عدة أيام من العلاج والرعاية الطبية.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Viral Bhayani (@viralbhayani)
وعلى الرغم من الحادث، فإن سيف وكارينا لديهما جدول مزدحم لعام 2025.
أول ظهور لسيف علي خان عقب خروجه من المستشفى - موقع 24عاد الممثل الهندي سيف علي خان إلى منزله في باندرا، مومباي، بعد خروجه من مستشفى ليلافاتي، حيث كان يتلقى العلاج عقب تعرضه للطعن في منزله خلال محاولة سرقة.ومن المقرر أن يظهر سيف علي خان في فيلمي "Jewel Thief: The Red Sun Chapter" و"Race 4"، فيما ستشارك كارينا كابور في فيلم "Daayra" من إخراج ميجنا جولزار، وهو فيلم منتظر بشدة من قبل محبيها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهند بوليوود سیف علی خان
إقرأ أيضاً:
أغنية: الدبيبة على استعداد أن يحرق طرابلس مقابل عدم خروجه من السلطة
قال عبدالعزيز أغنية، الباحث السياسي، إن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبدالحميد الدبيبة على استعداد أن يحرق طرابلس كاملة مقابل أن لا يخرج من السلطة، مشيرا إلى أن الجميع شاهد المظاهرات الحاشدة التي خرجت ضده وضد حكومته بجانب استقالات المسؤولين في حكومته استجابة لرغبة الجماهير لكنه لم يستجب لأحد.
وأضاف “أغنية”، في تصريحات لتلفزيون المسار، إن رئيس المجلسي الرئاسي محمد المنفي ظل صامتا في وضع المتفرج رغم الأحداث التي شهدتها البلاد، مشيرا إلى أن الأجهزة والمؤسسات الموجودة في ليبيا ليس لها قرار، وأن القرار الحقيقي الآن في يد الشعب.
وشدد على أن الجميع لا يزال يعول كثيرا على الشعب الليبي، الذي لا يمتلك من المؤسسات المنتخبة الشرعية سوى مجلس النواب سواء رضينا به أو رفضناه أو انقسمنا عليه أو كانت لنا عليه بعض الملاحظات، والتي تولد منه مجلس الدولة، مشيرا إلى أنهما يجب عليهما الخروج بآلية للانتقال بالبلد إلى بر الأمان.
وتابع، لو استطاع الشارع أن ينتفض ليفرز من ذاته قيادات تتحدث وتتحاور مع مجلس النواب، الذي لديه اتفاقات مع مجلس الدولة، مؤكدا أنه مجلس الدولة وقوى الأمر الواقع لو خافت من الشارع وانتفاضته تستطيع أن تسكت الصوت المعارض في مجلس الدولة، الذي يضم عددا من الأعضاء لديهم رغبة في الاتفاق مع البرلمان، موضحا أن مجلسي النواب والدولة هما الوحيدين اللذين يستطيعان أن ينتجا حكومة جديدة موحدة تتولى إدارة المرحلة الانتقالية.
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها