"كان" 2025... برنامج مباريات المنتخب الوطني المغربي بدور المجموعات
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يفتتح المنتخب الوطني المغربي، مبارياته بنهائيات كأس الأمم الإفريقية، المقررة في المملكة المغربية خلال الفترة الممتدة ما بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026، “يفتتحها” يوم الأحد 21 دجنبر المقبل، بملاقاة جزر القمر، على أرضية مركب مولاي عبد الله بالرباط.
وسيخوض أسود الأطلس مباراتهم الثانية في دور مجموعات نهائيات كأس الأمم الإفريقية، يوم الجمعة 26 دجنبر المقبل، أمام المنتخب المالي، على أرضية مركب مولاي عبد الله بالرباط.
وسيختتم المنتخب الوطني المغربي لقاءاته بدور مجموعات نهائيات كأس الأمم الإفريقية، بمواجهة زامبيا، يوم الإثنين 29 دجنبر المقبل، على أرضية مركب مولاي عبد الله بالرباط.
ويتأهل إلى الدور الثاني المتصدر ووصيفه، بالإضافة إلى 4 منتخبات هي الأفضل بين أصحاب المركز الثالث، بعد ذلك تبدأ الأدوار الإقصائية بمشاركة 16 منتخبًا، ويتم إقامة باقي الأدوار بنظام خروج المغلوب.
وسيخوض المنتخب الوطني المغربي مبارياته بدور المجموعات، وفق التقسيم المعلن عنه من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، « سيخوضها » على أرضية مركب مولاي عبد الله بالرباط، الذي سيكون الملعب الرئيسي لأسود الأطلس، حيث سيلعب فيه باقي مبارياته، في حالة ما تأهل متصدرا للمجموعة الأولى.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي منتخب جزر القمر منتخب زامبيا منتخب مالي نهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي منتخب جزر القمر منتخب زامبيا منتخب مالي نهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025 المنتخب الوطنی المغربی کأس الأمم الإفریقیة
إقرأ أيضاً:
نتائج حسام حسن مع المنتخب الوطني قبل المواجهة الاحتفالية أمام غينيا بيساو
قبل ساعات من المواجهة الاحتفالية التي تجمع منتخب مصر بنظيره غينيا بيساو على استاد القاهرة الدولي، ضمن الجولة الختامية من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك، تتجه الأنظار إلى المسيرة التي قدمها المدير الفني الوطني حسام حسن مع الفراعنة منذ توليه المسؤولية، والتي وضعت المنتخب على الطريق الصحيح نحو المونديال بعد حسم بطاقة التأهل رسميًا قبل جولة من النهاية.
وخاض المنتخب المصري تحت قيادة حسام حسن عددًا من المباريات الرسمية والودية، أظهرت في مجملها تفوق مصري على صعيد الارقام.
فعلى صعيد المباريات الودية، بدأ حسام مشواره بفوز على نيوزيلندا بهدف دون رد، قبل أن يخسر أمام كرواتيا بأربعة أهداف مقابل هدفين، ثم استعاد توازنه في الرسميات بفوز ثمين على بوركينا فاسو بهدفين لهدف.
وفي مواجهة غينيا بيساو، تعادل المنتخبان بهدف لكل منهما، ثم حقق الفراعنة انتصارًا مميزًا على كاب فيردي بثلاثية نظيفة، ثم فوز عريض على بتسوانا برباعية نظيفة أيضًا.
واستكملت بفوز مصر على موريتانيا بهدفين دون مقابل، ثم كرر الفوز في بهدف نظيف.
وتعادل الفراعنة مع كاب فيردي بهدف لمثله، ثم مع بتسوانا بنفس النتيجة، قبل أن يحقق المنتخب فوزًا مهمًا خارج الأرض على إثيوبيا بثنائية نظيفة.
وفي القاهرة، واصل الفريق نتائجه المميزة بتغلبه على سيراليون بهدف نظيف، ثم فوز آخر على إثيوبيا بهدفين دون رد ثم التعادل السلبي أمام بوركينا فاسو، قبل أن يُتوج الأداء بفوز كبير على جيبوتي بثلاثية نظيفة خارج الديار والوصول إلى المونديال.
وتكشف هذه النتائج عن استقرار فني واضح داخل صفوف المنتخب تحت قيادة حسام حسن، الذي أعاد الانضباط والحماس إلى الفريق الوطني، معتمدًا على مزيج من الخبرة والشباب، وتوظيف جيد لقدرات العناصر المتاحة.
كما نجح في إعادة الثقة للجماهير بعد فترة من التراجع، ليقود مصر نحو المشاركة الرابعة في تاريخها بالمونديال.
المواجهة المرتقبة الليلة أمام غينيا بيساو ستكون بمثابة احتفال كروي بالصعود الرسمي، وفرصة للجهاز الفني لمواصلة التجهيز للمراحل القادمة، مع تطلع المصريين لمواصلة كتابة فصل جديد من إنجازات الكرة الوطنية في عهد حسام حسن، الذي بات اسمه مرادفًا للروح القتالية والانتصارات.