مصطفى عبده ينتقد إلغاء فقرة تحليل التحكيم
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
انتقد الإعلامي مصطفى عبده قرار المجلس الأعلى للإعلام بإلغاء فقرة تحليل التحكيم، متسائلًا عن البديل المناسب لمحاسبة الحكام ومراقبة أدائهم.
وقال مصطفى عبده خلال تصريحاته: "طب إيه البديل؟ مين اللي بيحاسب الحكم؟" مشيرًا إلى أن عدم وجود تحليل تحكيمي يجعل الأخطاء تمر دون رقابة حقيقية.
كما انتقد مصطفى عبده تعيين أبناء مسؤولي لجنة الحكام في تقنية الفيديو، مؤكدًا أن بعضهم لا يمتلك الدراية الكافية بقوانين التحكيم، مما يؤدي إلى أخطاء تحكيمية متكررة.
وضرب مثالًا بحالة تحكيمية مثيرة للجدل، حيث تم احتساب ركلة جزاء ضد الإسماعيلي في مباراته أمام طلائع الجيش، في حين أن نفس الحالة لم تُحتسب في مباراة الزمالك.
أضاف: "ظهرت لقطة للحكم وهو يبرر القرار للجهاز الفني للإسماعيلي وفقًا للقانون، رغم أنه احتسبها في موقف مشابه سابقًا، مما يدل على عدم دراية بعض الحكام بالقوانين."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبده مصطفى عبده الاسماعيلي طلائع الجيش الحكم مصطفى
إقرأ أيضاً:
بعد كشف جريمة عين شمس.. تعرف على أبرز استخدمات تحليل الـDNA
نجح تحليل الـ "DNA" فى كشف جريمة عين شمس، حيث تبين تطابق العينة المأخوذة من أسرة الطفل الذى أبلغت أسرته عن اختفائه، بالجثة التى عثر عليها فى شقة المتهم فى منطقة عين شمس، بعد أن حولها إلى أشلاء وقام بتشويه معالمها، وفى السطور التالية نستعرض أهمية الـ"DNA" فى كشف الجرائم وكذلك استخدامها فى حل العديد من القضايا.
يعد تحليل الـ"DNA" أو البصمة الوراثية، من أهم الاكتشافات الحديثة، التى ساعدت فى كشف خيوط الجرائم الغامضة، وتحديد هوية الجثث المجهولة، واثبات أو نفى الأبوة ، وتلجأ الجهات المختص إلى تحليل البصمة الوراثية من خلال المعامل الكيميائية بمصلحة الطب الشرعي، فى العديد من الاستخدامات، والتى تتمثل فى:
يستخدم تحليل DNA فى الفحص الجنائى للكشف عن جرائم القتل والاغتصاب وغيرها من خلال أخذ آثار من مكان الجريمة، منها اثار الدماء حيث يتم تحليلها جينيا لتعرف على هوية صاحبها، كما يتم الفحص الجنائى للجثث مجهولة الهوية باخذ عينة منها وتحليل الحامض النووى لها مع اخذ عينة من ذوى المفقودين ومضاهاتها والتعرف على هويتها.
أما الاستخدام الثانى لتحليل البصمة الوراثية فى التعرف على أبوية الاطفال لاثباتها أو نفيها، حيث يتم أخذ عينة من الأب والطفل وإجراء تحليل الحمض النووى الخاص بكل منهما، وتحديد 13 جين خاص بهما على شريط DNA حيث توجد عند كل إنسان نسختين يحملها الطفل من الأم، والأخرى من الأب، واذا تطابقت تثبت البنوة للاب وفى حال اختلافها تتفى البنوة، كما يستخدم فى التشخيص الطبى، والذى من خلاله يتم معرفة علاقة بعض الامراض الوراثية بالتكوين الجينى ومنها أمراض السرطان والسكر.