وفاة فنانة سورية.. أدركت موتها قبل أيام بمنشور على فيسبوك
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
توفيت الفنانة السورية الشابة إنجي مراد، الأحد، بعد أيام من دخولها المستشفى وتدهور حالتها الصحية.
وأعلنت والدة إنجي الوفاة عبر منشور على فيسبوك حيث كتبت: "ترحموا على ابنتي وتصدقوا عن روحها".
وقبل أيام كانت إنجي قد نشرت على حسابها منشور قالت فيه: "أنا عم أحتضر سامحوني".
ليعود زوجها ويكتب على الحساب ذاته: "أنا سامر زوجها لإنجي، دعولا كتير، إنجي بحاجة دعائكون، إنجي وضعا صعب بين الحياة والموت، أمانة تدعولا".
ولم يتضح سبب الوفاة بعد، البعض تحدث على مواقع التواصل عن إصابتها بفيروس رئوي والبعض الآخر تحدث عن تدهور حالتها الصحية بسبب الحمل.
وإنجي وحيدة لأهلها ولديها ابنة واحدة فقط.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات فيسبوك إنجي الحمل إنجي مراد سوريا دمشق فيسبوك إنجي الحمل منوعات
إقرأ أيضاً:
في ذكراها.. أولى خطوات عزيزة راشد لارتداء الحجاب وابنتها فنانة شهيرة
يوافق اليوم ذكرى ميلاد الفنانة عزيزة راشد التي كانت واحدة من أبرز وجوه الدراما والسينما المصرية خاصة في الثمانينات، ولكنها اعتزلت بشكل مفاجئ بعد دورها في مسلسل العار.
ابنة عزيزة راشد فنانة مشهورةبدأت عزيزة راشد مشوارها الفني مبكرا، وخاصة على خشبة المسرح، وتزوجت المنتج المسرحي عبد القادر العايدي، وهي والدة الفنانة أميرة العايدي، وأنتج لها زوجها العديد من المسرحيات.
شاركت عزيزة راشد، في مسلسلات تليفزيونية مثل (كفر عسكر) الذي وقفت فيه أمام أحمد بدير، وصلاح السعدني، ودلال عبد العزيز/ كما تألقت على المسرح في المسرحية الأشهر (الصعايدة وصلوا) ومسرحية (واحد مش من هنا).
وكان آخر أعمال الفنانة عزيزة راشد، الفنية كان مشاركتها في مسلسل «العار»، مع الفنانين عفاف شعيب وحسن حسني ومصطفى شعبان وأحمد رزق عام 2010 ، الذي اعتزلت من بعده الحياة الفنية.
وعلى شاشة السينما نجحت الفنانة في أن تحفر لها مكانا وسط نجوم الزمن الجميل، ولكنه لم يكن بنفس التميز في الأعمال الدرامية من هذه الأفلام: "البدرون - أبناء الصمت - لا عزاء للسيدات - ومن الحب ما قتل - زهرة البنفسج - عندما يسقط الجسد - وداعا إلى الأبد".
أولى خطوات عزيزة راشد لارتداء الحجابانضمت عزيزة راشد لفريق الطلبة في معهد الدراسات الإسلامية لتدرس ضمن المواد الدراسية مادة التصوف ومادة معالم الشريعة، وقالت في تصريحاتها لها إن قراءاتها للإمام العزالي جعلتها تشعر بالحنين إلى المزيد من الدراسات الإسلامية، وكانت هذه أولى خطواتها لارتداء الحجاب.