صدى البلد:
2025-06-01@23:34:49 GMT

ترامب: أريد إغلاق وزارة التعليم الفيدرالية فورا

تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT

 قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إنه يريد إغلاق وزارة التعليم الفيدرالية على الفور.

وكان ترامب قد قال الأسبوع الماضي إنه يرغب في إغلاق وزارة التعليم باستخدام أمر تنفيذي، لكنه أقر بأنه سيحتاج إلى موافقة الكونجرس الأمريكي ونقابات المعلمين للوفاء بوعده الانتخابي للقيام بذلك.

وفي وقت سابق، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إدارة ترامب تعمل على اتخاذ إجراءات تنفيذية لتفكيك وزارة التعليم، في إطار حملة يقودها الملياردير إيلون ماسك وحلفاؤه لتقليص الوكالات الفيدرالية، وتقليل حجم القوى العاملة الحكومية.

ونقلت الصحيفة عن مصادرها أن المسؤولين في إدارة ترامب، يناقشون إصدار أمر تنفيذي، يقضي بإغلاق جميع وظائف الوزارة، التي لم يتم النص عليها صراحة في القانون، أو نقل بعض المهام إلى وزارات أخرى. كما سيتضمن الأمر وضع خطة تشريعية لإلغاء الوزارة بالكامل، غير أن مستشاري ترمب لا يزالون يناقشون تفاصيل القرار وتوقيته.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكونجرس الأمريكي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إدارة ترامب إيلون ماسك المزيد

إقرأ أيضاً:

تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع "إسرائيل"

بعث وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، برسالة صريحة للمسؤولين الإيرانيين، وهي أن يقبلوا عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للتفاوض بجدية على اتفاق نووي، على اعتبار أنه "يمثل السبيل لتجنب خطر الحرب مع إسرائيل".

 

وأوفد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز (89 عاما)، الذي يساوره القلق من احتمال زيادة عدم الاستقرار في المنطقة، ابنه الأمير خالد لتحذير الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وذلك وفقا لمصدرين خليجيين مقربين من الدوائر الحكومية ومسؤولين إيرانيين نقلت عنهم وكالة "رويترز".

 

وذكرت المصادر أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ورئيس أركان القوات المسلحة محمد باقري ووزير الخارجية عباس عراقجي حضروا الاجتماع المغلق الذي عقد يوم 17 نيسان/ أبريل في المجمع الرئاسي بطهران.

 

ورغم أن وسائل الإعلام غطت زيارة الأمير خالد (37 عاما) لطهران، إلا أن مضمون رسالة الملك سلمان السرية لم يعلن عنها من قبل.

 

وأفادت المصادر بأن الأمير خالد، الذي كان سفير السعودية في واشنطن خلال ولاية ترامب الأولى، حذر المسؤولين الإيرانيين من أن صبر الرئيس الأمريكي لا يدوم كثيرا خلال المفاوضات المطولة.

 

وأعلن ترامب بشكل مفاجئ قبل أكثر قليلا من أسبوع عن إجراء محادثات مباشرة مع إيران بهدف كبح برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. وأعلن ذلك في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي سافر إلى واشنطن أملا في الحصول على دعمها في شن هجمات على المواقع النووية الإيرانية.

 

وقالت المصادر إن الأمير خالد أبلغ مجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين بأن فريق ترامب يريد التوصل بسرعة إلى اتفاق، وأن نافذة الدبلوماسية ستغلق سريعا.

 

وذكر المصدران الخليجيان أن وزير الدفاع السعودي قال إن من الأفضل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بدلا من مواجهة احتمال التعرض لهجوم إسرائيلي إذا انهارت المحادثات.

 

والأربعاء، رد ترامب، على سؤال لأحد الصحفيين حول تحذير الاحتلال الإسرائيلي من اتخاذ أي إجراءات قد تُعطّل المحادثات مع إيران، قائلا أود أن أكون صريحًا. نعم، فعلت".

 

وقال ترامب في مؤتمر عقد في المكتب البيضاوي إن ما قاله لـ"إسرائيل ليس تحذيرًا قلتُ لا أعتقد أنه مناسب. نجري مناقشات جيدة جدًا وقلتُ: لا أعتقد أنه مناسب الآن. لأنه إذا استطعنا حلّ الأمر بوثيقة قوية جدًا، قوية جدًا، مع عمليات تفتيش وانعدام الثقة".

 

وأضاف "أنا لا أثق بأحد. لا أثق بأحد. لذا لا ثقة. أريدها (وثيقة الاتفاق) قوية جدًا بحيث يمكننا الدخول مع مفتشين، ويمكننا أخذ ما نريد، ويمكننا تفجير ما نريد، ولكن دون أن يُقتل أحد. يمكننا تفجير مختبر، ولكن لن يكون هناك أحد داخل المختبر، على عكس وجود الجميع داخل المختبر وتفجيره، أليس كذلك؟ هناك طريقتان للقيام بذلك".


مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: على إيران قبول العرض الأمريكي في المفاوضات النووية
  • مجمع الاستخبارات الأمريكي: ترامب لا يقرأ.. فليكن التقرير بطريقة فوكس نيوز
  • كوبا تستدعي السفير الأمريكي احتجاجًا على التدخل في شؤونها الداخلية
  • لويس إنريكي: أريد صناعة التاريخ مع سان جيرمان
  • تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع "إسرائيل"
  • تعطل نظام “progres” .. وزارة التعليم العالي توضّح 
  • تكلفة الغموض الأمريكي في اليمن
  • عاجل|ترامب يسخر من لحظة ماكرون المحرجة: تأكد من إغلاق الباب
  • “مبعوث الرب”.. منشور غامض من الرئيس الأمريكي يثير الجدل
  • المبعوث الأمريكي: علاقة شخصية قوية تجمع ترامب وبوتين