غرفتا عمليات لمتابعة إجراءات سير امتحانات التوجيهي الصف الحادي عشر
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
#سواليف
أعلنت #وزارة_التربية_والتعليم عن #تشكيل #غرفة_عمليات في مركز الوزارة وأخرى في إدارة الامتحانات والاختبارات، لمتابعة إجراءات سير امتحانات الثانوية العامة #التوجيهي #الصف_الحادي_عشر.
وأكدت الوزارة أن غرفتي العمليات ستناط بهما متابعة مجريات امتحان الثانوية العامة واستقبال الملاحظات والاستفسارات الواردة من الطلبة والمجتمع المحلي وإعداد تقرير يومي يتضمن هذه الملاحظات والمعالجات التي تمت عليها.
وعممت الوزارة أرقام هواتف غرفتي العمليات على مديري الإدارات في مركز الوزارة ومديري التربية والتعليم، إضافة إلى نشرها للمجتمع المحلي على موقعها الإلكتروني وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي وهي: أرضي، (065692368)،( 065699916) تلفاكس، (5666492) خلوي (0791881434)، (0791881435)، (0791881436)، (0791881439).
مقالات ذات صلة وفد من جامعة البلقاء التطبيقية يزور مصنع “الدُرّة” للصناعات الغذائية 2025/07/30وكانت الوزارة قد ذكرت سابقا، أن موعد الجلسة الأولى للامتحان تبدأ في تمام الساعة العاشرة صباحا، داعية الطلبة للحضور إلى قاعات الامتحان قبل ساعة من بدء كل جلسة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة التربية والتعليم تشكيل غرفة عمليات التوجيهي الصف الحادي عشر
إقرأ أيضاً:
نصائح لطلاب الثانوية العامة للتعامل مع امتحانات الدور الثاني
قال الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية، إن التعامل النفسي مع نتيجة غير موفقة في الامتحانات يبدأ من عنوان واضح: "نحن لم نفشل.. بل نجاحنا مؤجل".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الطالب قد يكون نجح في بعض المواد ولم يوفق في أخرى، وهذا يُعدّ تأجيلًا للنجاح وليس فشلًا، مشيرًا إلى أن الفروق الفردية وفارق الإمكانات بين الطلاب تفرض هذه النتائج.
وأوضح الدكتور إلياس أهمية توزيع وقت الطالب خلال فترة الإعداد للإعادة، بحيث لا يتم قضاء اليوم كاملًا في المذاكرة، بل يجب ترك وقت للراحة والخروج والاختلاط بالأصدقاء، قائلًا: "لا بد أن يشعر الطالب أن يومه طبيعي، ويُمارس فيه بعض أنشطته اليومية".
ونصح بالبدء في المذاكرة بما سبق وأن درسه الطالب وفهمه، قائلًا: "ابدأ بما تعرفه لتعيد الحيوية وترجع للياقة المذاكرة"، مؤكدًا أن إعادة بناء العلاقة مع المواد الدراسية تُعيد الثقة وتحفّز الذهن مجددًا.