"الإمارات" بطلاً لكأس دبي الذهبية للبولو 2025
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
فاز فريق "الإمارات"، بقيادة الشيخة ميثاء بنت محمد بن راشد آل مكتوم، بكأس دبي الذهبية للبولو 2025، بعد تغلبه على فريق "جهانجيري" بنتيجة 9-8 ، في المباراة النهائية، على ملعب نادي ومنتجع الحبتور للبولو والفروسية.
شهدت البطولة مشاركة 6 فرق بهانديكاب" 20 جول، وأقيمت في الفترة من 5 إلى 22 فبراير (شباط) الجاري.
وفي مباراة تحديد المركز الثالث، حقق فريق "ذئاب دبي" الفوز على "بنجاش" ليتوج بكأس "بنتلي الإمارات".
وأعربت الشيخة ميثاء بنت محمد، عن سعادتها بفوز فريق "الإمارات" باللقب، مهنئةً اللجنة المنظمة لسلسلة بطولات كأس دبي الذهبية برئاسة محمد الحبتور، على النجاح الفني والتنظيمي للبطولة، كما أشادت بأداء فريق "جهانجيري" في المباراة النهائية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
الطفل عاد بطلاً.. ياسر الشهراني يعود إلى القادسية بعد 13 عاماً من المجد الهلالي!
ويُعد الشهراني، البالغ من العمر 33 عامًا، أحد أبرز الأسماء في تاريخ الكرة السعودية، إذ مثّل ركيزة أساسية في تشكيلة الهلال والمنتخب الوطني، وشارك في بطولات كبرى مثل كأس العالم وأولمبياد طوكيو.
الصفقة تحمل طابعًا رمزيًا وعاطفيًا، لا سيما أن القادسية هو من صدّر الشهراني للمجد عندما باعه في بداية مسيرته بـ15 مليون ريال، ليعود إليه اليوم مجانًا، في مشهد اعتبرته الجماهير عودة الابن البار.
ويأتي هذا التعاقد في إطار موجة تدعيمات قوية يقودها القادسية استعدادًا للموسم الجديد، بعدما أنهى الموسم الماضي بمركز رابع في الدوري، وبلغ نهائي كأس الملك لأول مرة منذ 40 عامًا، كما ضمن مقعده في كأس السوبر السعودي التي ستقام في هونغ كونغ.
الفريق الذي تملكه شركة أرامكو، بات وجهةً مفضلة للنجوم؛ إذ ضم الإيطالي ماتيو ريتيغي في صفقة هي الأغلى بتاريخ النادي، ويجري مفاوضات متقدمة مع الهلال والنصر لضم مزيد من المواهب، كما أنهى عقد المهاجم أوباميانغ تمهيدًا لبناء مشروع كروي طويل الأمد.
وأكدت الإدارة أن الموسم الجديد سينطلق بخطة متكاملة، تشمل الانتقال إلى استاد أرامكو في 2026، وتثبيت الجهاز الفني بقيادة الإسباني غونزاليس، في ظل طموحات ترتكز على صناعة المستقبل دون التفريط في إرث الماضي.
عودة الشهراني لم تكن مجرد صفقة رياضية، بل رسالة بأن القادسية عاد، وبقوة، للعب بين الكبار.