بغداد اليوم -  بغداد

شهدت العاصمة بغداد، اليوم الاثنين (24 شباط 2025)، زخما وتكدس للعجلات متسببا بحالة من الزحام على الطرق والتقاطعات الرئيسة، الذي ادى الى تعطل حركة السير وتأخر وصول المواطنين إلى وجهاتهم.

وادناه الموقف المروري بحسب مراسل "بغداد اليوم":

جسر المثنى مزدحم

سريع الدورة مزدحم

محمد القاسم مزدحم

مجسّر الأمانة مزدحم

مجسّر العلوية مزدحم 

مجسّر الربيعي مزدحم 

مجسر قرطبة مزدحم

مجسّر الفنون الجميلة مزدحم 

جسر السنك مزدحم

جسر الأحرار مزدحم 

جسر الجمهورية مزدحم

جسر باب المعظم مزدحم

جسر الصرافية مزدحم

جسر الجادرية مزدحم

جسر الطابقين مزدحم

جسر القادسية باتجاه الخضراء مزدحم

جسر الربيع مزدحم

جسر صليخ مزدحم

مجسّر الشعب مزدحم

جسر البنوك مزدحم

مجسّر اليرموك مزدحم

جسر الخطيب مزدحم

شارع الجوازات مزدحم

شارع الصناعة مزدحم

شارع المشاتل باتجاه عنتر مزدحم

منطقة العلاوي ونفقها مزدحمة

تقاطع ميسلون مزدحم

شارع مطار المثنى مزدحم 

شارع مطار بغداد مزدحم

شارع الجمعية مزدحم 

تقاطع المسبح مزدحم

شارع سدة العرصات مزدحم

باب المعظم مزدحم

شارع السعدون مزدحم

نفق الزيتون مزدحم 

شارع دمشق مزدحم

شارع الأردن مزدحم

شارع الرواد مزدحم

شارع المنصور مزدحم

تقاطع براثا مزدحم 

العطيفية مزدحمة

نفق الشرطة مزدحم

منطقة البياع مزدحمة

تقاطع عقبة مزدحمة

كرادة خارج مزدحمة

تقاطع الحرية مزدحم

.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: مزدحممجس ر

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات

شمسان بوست / متابعات:

مرت مديرية مودية، بمحافظة أبين، بمراحل عصيبة وتحديات جسيمة في مختلف الجوانب الأمنية والخدمية والاجتماعية. وفي خضم هذه الظروف المتقلبة، برز اسم واحد ظل حاضراً بثبات وعقلانية، واقفاً على أرض المبادئ، منفتحاً على الجميع، ومساهماً في معالجة المشكلات بوجه الحكمة والتسامح، ذلك هو الشيخ خالد عبدالله ديمَح.

على الرغم من أنه لا يشغل منصباً في السلطة المحلية، إلا أن الشيخ خالد كان ولا يزال أحد أبرز الداعمين لاستقرار مودية، وأحد الساعين بجد إلى تلبية احتياجات أهلها. تجده حاضراً في كل موقف، ومبادرًا في كل أزمة، متجرداً من المصالح الشخصية، ومسلحاً بالإرادة الصادقة.

ساهم الشيخ خالد ديمَح في تثبيت الأمن داخل المديرية، ووقف إلى جانب شبابها في مبادراتهم واحتياجاتهم، كما لعب دوراً بارزاً في دعم مشاريع خدمية متعددة، سواء في الكهرباء، أو المياه، أو حملات مكافحة الأمراض، وغيرها من الجهود التي لم تكن خلفها سلطة، بل إيمان عميق بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.

اليوم، وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مودية، تتجدد الحاجة إلى صوت الحكمة والعقل، وإلى قيادة محلية تمتلك الرؤية والمصداقية والتاريخ المشرف في خدمة الناس. مودية بحاجة إلى من يعرف وجعها ويشاركها همّها، بحاجة إلى قيادة مثل الشيخ خالد عبدالله ديمَح، الذي أثبت مراراً أن القيادة ليست لقباً بل موقف، وأن خدمة الناس لا تحتاج إلى ضوءٍ إعلامي، بل إلى ضمير حي

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري.. صلابة الموقف ونقاء الكلمة
  • اليوم..انخفاض في أسعار صرف الدولار
  • اعرف طريقك.. مناطق الزحام المروري في محافظة القاهرة والجيزة
  • سوريا.. تغيّر مفاجئ في الموقف الأمريكي حيال المقاتلين الأجانب
  • تعرف علي الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة اليوم
  • الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات
  • إيران: لم نر بعد أي تغييرات في الموقف الأمريكي بشأن العقوبات
  • اليوم.. ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • اختتام دورة توعوية لمنتسبي الضبط المروري
  • إحباط محاولة الاستيلاء على (35) دونماً عائدة للدولة في المثنى