بغداد اليوم -  بغداد

شهدت العاصمة بغداد، اليوم الاثنين (24 شباط 2025)، زخما وتكدس للعجلات متسببا بحالة من الزحام على الطرق والتقاطعات الرئيسة، الذي ادى الى تعطل حركة السير وتأخر وصول المواطنين إلى وجهاتهم.

وادناه الموقف المروري بحسب مراسل "بغداد اليوم":

جسر المثنى مزدحم

سريع الدورة مزدحم

محمد القاسم مزدحم

مجسّر الأمانة مزدحم

مجسّر العلوية مزدحم 

مجسّر الربيعي مزدحم 

مجسر قرطبة مزدحم

مجسّر الفنون الجميلة مزدحم 

جسر السنك مزدحم

جسر الأحرار مزدحم 

جسر الجمهورية مزدحم

جسر باب المعظم مزدحم

جسر الصرافية مزدحم

جسر الجادرية مزدحم

جسر الطابقين مزدحم

جسر القادسية باتجاه الخضراء مزدحم

جسر الربيع مزدحم

جسر صليخ مزدحم

مجسّر الشعب مزدحم

جسر البنوك مزدحم

مجسّر اليرموك مزدحم

جسر الخطيب مزدحم

شارع الجوازات مزدحم

شارع الصناعة مزدحم

شارع المشاتل باتجاه عنتر مزدحم

منطقة العلاوي ونفقها مزدحمة

تقاطع ميسلون مزدحم

شارع مطار المثنى مزدحم 

شارع مطار بغداد مزدحم

شارع الجمعية مزدحم 

تقاطع المسبح مزدحم

شارع سدة العرصات مزدحم

باب المعظم مزدحم

شارع السعدون مزدحم

نفق الزيتون مزدحم 

شارع دمشق مزدحم

شارع الأردن مزدحم

شارع الرواد مزدحم

شارع المنصور مزدحم

تقاطع براثا مزدحم 

العطيفية مزدحمة

نفق الشرطة مزدحم

منطقة البياع مزدحمة

تقاطع عقبة مزدحمة

كرادة خارج مزدحمة

تقاطع الحرية مزدحم

.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: مزدحممجس ر

إقرأ أيضاً:

الضوء الأخضر للصهيونية: بين صمت الحكام وصرخة المقاومين

 

 

في الوقت الذي تُغرق فيه آلة الحرب الصهيونية قطاع غزة في أتون المجاعة والمجازر، وتستبيح الإنسان والحجر تحت مرأى ومسمع من العالم، تقف حركة حماس لتصرخ بمرارة ووجع: “الصمت المطبق لحكام أمتنا يشجع مجرم الحرب نتنياهو على المضي في سياسة التجويع والإبادة”. صرخة ليست مجرد احتجاج، بل هي إدانة موثقة للخذلان الرسمي العربي، الذي بات غطاءً سياسياً لواحدة من أبشع الجرائم في تاريخ البشرية.
ولم يكن السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي بعيداً عن هذا التوصيف، بل لخص بجملة مكثفة حجم المأساة الأخلاقية التي تعيشها الأنظمة الرسمية قائلاً: “بعض الأنظمة العربية تشجع العدو الإسرائيلي على مواصلة عدوانه على غزة، وهو ما يعطيه الضوء الأخضر للاستمرار في ارتكاب جرائمه”. وأضاف محذراً من العواقب: “التخاذل العربي له تأثير سلبي على الموقف الإسلامي؛ فإذا تحركت الأنظمة العربية بشكل جاد، لكان الكثير من الدول الإسلامية قد تحركت معها”.
الرسالتان، من حماس والسيد الحوثي، تتكاملان في جوهرهما: الاحتلال لا يستمد جرأته من قوته العسكرية فحسب، بل من هشاشة الموقف العربي وموات الضمير السياسي في أغلب العواصم الرسمية. وما كان للعدو أن يتمادى في القتل والحصار، لولا أنه وجد في خنوع بعض الأنظمة العربية تواطؤًا فعلياً، ووجد في صمتها مساحة آمنة للإفلات من المحاسبة.
إن هذا التوازي في الموقف بين فصائل المقاومة والقيادات المناصرة للمظلومين في الأمة، ليس مجرد تكرار في الكلام، بل هو تجسيد لوحدة البوصلة ووحدة المصير. إن الذين يصطفون مع فلسطين اليوم، كما هو حال صنعاء وقوى محور المقاومة، يعون تماماً أن المعركة ليست جغرافية فقط، بل معركة وعي ومبدأ وكرامة.
وفي مقابل هذا الموقف الأخلاقي الصلب، تزداد عورة الأنظمة المتخاذلة انكشافاً، ويصبح صمتها بمثابة “شهادة زور” على مجازر العصر. فهل يعقل أن تبقى غزة وحدها تحت الحصار والنار، بينما خزائن الأسلحة ومليارات الثروات مكدسة في العواصم التي تُمنع حتى من التعبير عن التضامن الحقيقي؟
في لحظة الحقيقة، تبرز المفارقة الصادمة: كلما علت صرخة المقاومين، ازداد صمت الخاذلين. وكلما نزف الجرح الفلسطيني، ازداد نتنياهو توحشاً، لأنه يدرك أن الضوء الأخضر الذي يناله لا يأتي فقط من واشنطن، بل من بعض العرب أنفسهم.
ختامًا، إن التاريخ لا ينسى، وغزة ستكتب بأشلاء أطفالها من كان معها ومن خذلها. والضمير الشعبي العربي والإسلامي لن يبقى إلى الأبد رهينة أنظمة لا تمثل إرادته، بل سيثور، وسينحاز كما فعل دائماً إلى الحق، إلى فلسطين، إلى غزة.

مقالات مشابهة

  • البيض: وضع سائق الشاحنة المتهم في الحادث المروري الأليم رهن الحبس
  • اليوم..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • انطلاق أكبر خطة لرد الشيء لأصله في دمياط
  • جلالةُ السُّلطان المعظم يهنّئ ملك المغرب
  • المواصلات الطرقية تبحث تطوير أنظمة التعداد المروري وتحسين خدمات النقل عبر ورشة عمل متخصصة
  • المواصلات الطرقية تبحث تطوير أنظمة التعداد المروري عبر ورشة عمل متخصصة
  • اليوم..أسعار صرف الدولار=140250 ديناراً
  • اليوم.. اسعار صرف الدولار=140,250 ديناراً
  • الضوء الأخضر للصهيونية: بين صمت الحكام وصرخة المقاومين
  • ماذا وراء حرب «التحريض» ضد مصر؟