مدرب السد يؤكد على أهمية مباراة العودة بعد التعادل الصعب مع الوصل
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
وصف فيلكس سانشيز مدرب السد القطري المواجهة أمام الوصل الإماراتي في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال آسيا لكرة القدم للنخبة أمس الإثنين بالقوية والصعبة خاصة أن التعادل 1-1 في الإمارات فتح مباراة العودة بالدوحة أمام كافة الاحتمالات.
وفرض السد التعادل 1-1 على مضيفه الوصل بعدما سجل عبد الله اليزيدي هدفاً ألغى تقدم صاحب الأرض عن طريق علي صالح.
وقال المدرب الإسباني في مؤتمر صحافي عقب المباراة "نتيجة التعادل 1-1 تجعل كل الأمور مفتوحة لمباراة الاياب بالدوحة.
"في مثل هذه المباريات التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق وعلينا السيطرة على أكبر عدد ممكن من الأمور في المباراة القادمة، سنحاول أن نتحكم بشكل أفضل طوال المباراة".
وتقام مباراة العودة في الدوحة يوم الإثنين المقبل.
وأضاف سانشيز "كما توقعت المباراة كانت مغلقة وقوية بين الفريقين، استقبلنا هدفاً صعب علينا الشوط الأول وكان بالإمكان التعامل مع الكرة التي جاء منها بشكل أفضل.
"في الشوط الثاني تحكمنا في المباراة واستحوذنا على الكرة، نعم خسرنا تغييرين بسبب الإصابة وسنرى كيف يمكن استعادة اللاعبين المصابين خلال الفترة المقبلة.
"قمنا بتغيير تنظيمنا قليلاً ولم نسمح لهم باللعب من العمق، فجاءت هجماتهم في الغالب من الأطراف وتمكنا من التعامل معها بشكل أفضل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السد الوصل السد القطري نادي الوصل دوري أبطال آسيا للنخبة
إقرأ أيضاً:
عاجل |ولي العهد يؤكد أهمية تطوير قطاع التكنولوجيا وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص
صراحة نيوز- شارك سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، اليوم الاثنين، في جانب من الجلسة الحوارية المخصصة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ضمن فعاليات المرحلة الثانية من ورشات رؤية التحديث الاقتصادي، التي عقدت في الديوان الملكي الهاشمي.
وخلال مداخلته في الجلسة، شدد سموه على أهمية هذا القطاع الحيوي في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وتيسير وصولهم إليها، مشيرًا إلى ضرورة توظيف أدوات التكنولوجيا بفعالية لخدمة التنمية.
كما أكد سمو ولي العهد على أهمية الشراكة والتكامل بين القطاعين العام والخاص للنهوض بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، باعتباره محركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي ومصدرًا لفرص العمل، خاصة للشباب.
وأشار سموه إلى الحاجة لتطوير المناهج والبرامج الأكاديمية المتعلقة بالتخصصات التكنولوجية في الجامعات، بحيث تتماشى مع احتياجات سوق العمل المتغيرة.
وأوضح سمو ولي العهد أن مبادرات المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل ستكون منسجمة مع رؤية التحديث الاقتصادي، وتهدف إلى تطوير القطاع ضمن إطار برنامج تنفيذي مستدام يتجاوز حدود الحكومات.