الأم قلبها ينبض بالحب والحنان بلا حدود فهي مصدر العطاء والتضحية في هذه الحياة، الأم أجمل نعمة في الحياة، وهي الشخص الذي لا يمكن أن نفيه حقه مهما قلنا، فيما يلي إليك بعض الكلمات التي تعبر عن عن تضحية الأم لأبنائها، وأجمل عبارات الشكر:
اقرأ ايضاًالأم هي التي تعطي بلا حساب، وهي التي تحب بلا شروط، وتضحي بلا مقابل، فيما يلي كلمات عن تضحية الأم لأبنائها:
تضحية الأم هي أسمى أنواع العطاء.الأم هي التي تبذل حياتها كلها من أجل سعادة أبنائها، ولا تتوقع شيئاً في المقابل.في كل لحظة في كل دقيقة في حياة الأم تعتبر تضحية.الأم هي التي تضع حياة أبنائها قبل حياتها.تحمل الأم همومهم على كتفيها رغم معاناتها.الأم هي الصخرة التي تتكئ عليها الحياة، وهي التي تذرف الدموع في صمت وتبتسم لأبنائها رغم آلامها.لا يوجد تضحية أعظم من تلك التي تقدمها الأم.الأم تبذل كل ما في وسعها لتضمن السعادة والراحة لأولادها.تضحية الأم ليست فقط في السهر بل في قلبها الكبير الحنون الطيب الذي يتسع لكل الحب والآلام دون أن تشتكي.في كل خطوة تخطوها الأم هي تضحية.في كل كلمة تقولها الأم تحمل بين طياتها حباً غير محدود.الأم هي التي تزرع الأمل في قلوب أبنائها.. الأم تمنحهم القوة والثقة ليواجهوا الحياة مهما كانت التضحيات التي تقدمها.الأم هي الحنان الذي لا ينضب، والملاذ الذي لا يخيب.الأم المدرسة التي تعلمنا فيها أسمى معاني الحب والعطاء.عندما تكون الأم بجانبك، تصبح الدنيا أجمل واسهل، وتصبح الحياة أسهل.الأم هي الوحيدة التي لا يمكن أن تخيب آمالها، مهما كانت الظروف.كل قلب ينبض بالحب والرحمة، هو نتاج قلب أم محبوبة وحنون.الأم هي أول من يفرح لفرحك، وأول من يحزن لحزنك، وهي الوحيدة التي تضعك في قلبها قبل كل شيء.الأم هي نبع الأمان، وبحر الحنان، وسماء الرحمة.إلى الأم، تلك الروح الطيبة التي جعلت من الحياة أملًا وجعلت من الصعوبات تحديات.لا يوجد حب في العالم يشبه حب الأم، فهو حب بلا حدود، بلا شروط.الأم هي الأمل الذي لا يموت، والحب الذي لا يتوقف، والمصدر الذي لا ينضب.الأم هي أساس الحياة وعمودها، ولن تكفي الكلمات لوصف مكانتها في قلوبنا.عبارات شكر الأم لتضحية لأبنائهاأمي أنتِ نبع العطاء والإيثار، بكل لحظة يا امي من حياتك كنتِ تضحين، وهذا يجعلنا ندرك كيف أن حبك لنا يفوق كل وصف.أمي الحبيبة الغالية على قلبي لا أستطيع أن أصف لك مدى امتناني لتضحياتك المستمرة من أجلنا.محبتك يا أمي لا تقدر بثمن.أمي أنتِ أروع أم في هذا العالم.تضحياتك وعطاءك لنا لا يعوضه شيء، في كل كلمة شكر لا تكفي لرد جزء من جميلك.أمي، ما قدمتيه لنا من تضحيات يعجز اللسان عن التعبير عنه، وكل لحظة في حياتنا تذكرنا بحبك الكبير وتفانيك.الأم هي النور الذي لا ينطفأ.الأم الشمعة التي تحرق نفسها في سبيل سعادتنا وراحتنا.دمت يا أمي لنا طول العمر، ولن ننسى أبدًا تضحياتك وسهرك معنا طوال الأيام والسنين.أنتِ نور حياتنا، تضحيتي من أجلنا لا تُقدر بثمن، شكراً لكِ على كل شيء قدمته لنا، وستظلين مصدر قوتنا.أمي الحنونة، كنتِ دائماً تضعيننا قبل نفسك، وتقدمين لنا كل ما تحتاجينه بنفسك. شكراً لأنك جعلتنا نعيش في عالم من الأمان والحب. كلمات دالة:كلمات عن تضحية الأم لأبنائهاعيد الأم تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الأم الأم هی التی الذی لا
إقرأ أيضاً:
فيروز «الأم الحزينة» حضرت وداع زياد..!
اختزلت السيدة فيروز كل لبنان الحزين وحضرت في يوم وداع نجلها زياد الرحباني، فكانت الأم الحزينة وحسب.. محياها قال كل شيء، وكان المعزون الحاضرون واللبنانيون في بيوتهم غير مصدقين أن «الست فيروز» كسرت عزلتها من أجل زياد الذي كان على تماس مباشر مع الناس.. كل الناس.
وكانت السيدة فيروز وصلت وابنتها ريما في سيارة نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب وبرفقته إلى المحيدثة-بكفيا في المتن الشمالي، حيث دخلت وسط الناس إلى الكنيسة مع ريما، وجلستا في الصف الأول على أنغام ترتيلة «أنا الأم الحزينة» التي أدتها فيروز، والتي ترافق كل جمعة حزينة في عيد الفصح لدى الطائفة المسيحية.
وبعد وصول السيدة فيروز إلى داخل الكنيسة، تقدمت منها السيدة الأولى عقيلة الرئيس اللبناني نعمت عون لتقديم التعازي، وبدت داخل الكنيسة الفنانة جوليا بطرس. وبعد ذلك، توقف البث التلفزيوني المباشر من داخل الكنيسة لكي تختلي السيدة فيروز بابنها وتصلي بهدوء.
وبعد لحظات خرجت السيدة فيروز من الكنيسة واخترقت الحشود ودخلت إلى قاعة التعازي حيث جلست وبقربها ريما. ومع تجمهر المصورين حولها بكاميراتهم علا صوت كل من الفنان غسان الرحباني والممثلة كارمن لبس لمطالبة المصورين بإبعاد الكاميرات عن السيدة فيروز واحترام خصوصية لحظات الحزن.
وبعد هدوء صخب الكاميرات كانت السيدة فيروز جالسة بهالتها الفريدة والمعزون يمرون أمامها.
وقد تخطت العائلة الرحبانية الخلافات وتقبلت مجتمعة التعازي، حيث وقف الفنانان غسان وجاد الرحباني نجلا الراحل الياس الرحباني وأبناء منصور الثلاثة غدي ومروان وأسامة الرحباني إلى جانب عمة الراحل وهدى شقيقة السيدة فيروز.
وكان رفاق زياد ومحبوه قد احتشدوا بكثافة(تخطى عددهم الألفي شخص) منذ الصباح الباكر أمام مستشفى خوري في الحمرا لوداعه لدى خروج موكب جثمانه، وكان وداعا شعبيا عفويا صادقا وفيه من روح زياد.
وقبل خروج الموكب، راحوا يرددون أغنياته لاسيما أغنية «شو هالايام اللي وصلنالها»، وكان لافتا أن الحاضرين كانوا من مختلف الأعمار والأجيال بدءا من جيل الخمسينيات حتى جيل الألفين، وجميعهم تأثر بزياد وحفظ لغته ومفرداته ومسرحياته التي كانت مرآة للناس وللحقيقة بلا أقنعة.
ولحظة خروج الموكب، علا التصفيق الذي امتزج بدموع وزغاريد ونثر ورود وهتافات «الله معك يا كبير»، «الله معك يا أبو الزيد».
ولم تحل حرارة يوليو دون سير الجميع وراء الموكب الذي شق طريقه بصعوبة بين الحشود وتقدم ببطء شديد قبل أن يصل إلى الشارع الرئيسي في الحمرا التي أحبها زياد واختارها مسكنا له ولأفكاره وإبداعاته.
ومن الحمرا انطلق الموكب إلى بلدة المحيدثة-بكفيا في المتن الشمالي شمال شرق بيروت، وكان من ضمن المواكب سيارة بدا فيها ابن عم الراحل غدي الرحباني وكان التأثر واضحا عليه، ما أثبت تخطي الخلافات العائلية بين عائلتي عاصي ومنصور في حضرة قساوة الرحيل واستثنائية الراحل.
وفيما تقام مراسم الجنازة في كنسية رقاد السيدة في المحيدثة قي الرابعة، سيكون مثوى زياد في قرية شويا الصغيرة(فوق بلدة بكفيا) المجاورة لبلدة الشوير مسقط رأس أجداده، حيث شيدت السيدة فيروز مدفنا خاصا لعائلتها الصغيرة على شكل حروف اسمها.
وبحسب البعض، فإن مكان المدفن له رمزيته الخاصة، حيث بني قرب صخرة كان يجلس عليها الراحل عاصي الرحباني ليكتب الأغنيات ويلحنها.
الأنباء الكويتية
إنضم لقناة النيلين على واتساب