البحث العلمي تعلن عن ندوة بالتعاون مع المعهد المتحد للبحوث النووية
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن الندوة الدولية الحادية والثلاثون حول تفاعل النيوترونات مع النوى: التفاعلات الأساسية والنيوترونات والبنية النووية والنيوترونات شديدة البرودة والموضوعات ذات الصلة (ISINN-31)، والتي ستقام في دونغقوان، الصين، خلال المدة من 26 إلى 30 مايو 2025.
الندوة الدولية الحادية والثلاثون حول تفاعل النيوتروناتويأتي هذا الإعلان في إطار تعاون الأكاديمية والمعهد المتحد للبحوث النووية JINR، وسوف تكون لغة العمل في الندوة هي اللغة الإنجليزية، وستتناول الندوة عدة موضوعات منها: الخصائص الأساسية للنيوترونات، التفاعلات والتماثلات الأساسية في التفاعلات المستحثة بالنيوترونات، الانشطار النووي، والبيانات النووية للأغراض التطبيقية والعلمية.
وعلي جميع المهتمين الاطلاع علي مزيد من التفاصيل حول الندوة من خلال المواقع الإلكترونية التالية:
https://isinn.jinr.int/
https://indico.ihep.ac.cn/e/isinn31
وللاطلاع علي معلومات حول مكان المؤتمر والإقامة يمكنكم الدخول علي الرابط التالي:
https://indico.jinr.ru/event/4796/page/2178-venue-and-hotel
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي والبحث العلمي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أكاديمية البحث العلمي البحث العلمي البحث العلمي والتكنولوجيا المزيد
إقرأ أيضاً:
طلبات عروض بقيمة 100 مليار سنتيم لتمويل البحث العلمي بما يعادل ضعف ما أُنفق خلال 30 سنة (وزير)
أعلن عز الدين ميداوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الأربعاء، عن « إطلاق طلبات عروض لتمويل برنامج جد طموح، بشراكة مع مؤسسة المكتب الشريف للفوسفاط، بميزانية تبلغ مليار درهم، أي ما يعادل ضعف ما تم تخصيصه للبحث العلمي طيلة ثلاثين سنة ».
وأوضح الوزير، خلال ندوة وطنية حول موضوع « الاستثمار والتشغيل والتحول البنيوي في المغرب »، تنظمها مجموعة العمل الموضوعاتية المكلّفة بتقييم السياسات العمومية المرتبطة بالاستثمار والتشغيل، أن « الموارد المالية لتمويل البحث العلمي لا تطرح أي إشكال حينما يتوفر تنظيم جيد وتناغم بين المقاولة والنسيج السوسيو-اقتصادي، وبين الجهات والجماعات الترابية والجامعة، إذ يُحسم الجانب المالي بسرعة كبيرة ».
وأضاف المتحدث: « الإشكال المادي المرتبط بتمويل البحث العلمي غير مطروح، وقد منحنا مكانة قوية للباحثين الشباب لأنهم الخلف، وإذا لم نشجعهم فسيستفيد فقط الأساتذة القدامى الذين راكموا تجربة ».
وقال ميداوي أيضًا: « ومن أجل تحقيق عدالة مجالية، ستستفيد جميع الجهات من طلبات العروض، ولا يمكن أن يتركّز البحث العلمي فقط في محور الدار البيضاء–الرباط–القنيطرة، إذ ستحصل كل مؤسسة جامعية على حقها، بغض النظر عن الجهة التي توجد فيها ».
كما أشار المسؤول الحكومي إلى « رصد 200 مليون درهم لدعم البحث العلمي في صفوف مغاربة العالم »، مضيفًا: « وضعنا الآليات المناسبة، بما في ذلك التعاقدات التي تتيح عودة الباحثين إلى المغرب لمدة متوسطة، طويلة، أو بصفة دائمة، لما راكموه من خبرات وتجارب في محيطهم المهني والعلمي ».
وخلص الوزير إلى أن « الجامعة المغربية تسير في الاتجاه الصحيح على مستوى الابتكار والبحث العلمي »، مؤكّدًا: « نعرف ما نريد، وسنطور البرامج بشكل جماعي، ولي يقين تام بأن زميلاتي وزملائي الأساتذة ليس لديهم أي مانع للمساهمة في تطوير البحث العلمي، من أجل بناء أسس الجامعة المستقبلية والحفاظ على مكانتها المتميزة ».
كلمات دلالية ميداوي، وزير التعليم العالي، البحث العلمي