قال مفوض عام كالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا " فيليب لازاريني، إن أطفال غزة باتوا يتضورون جوعا بسبب سياسة التجويع المتعمدة التي تنتهجها إسرائيل التي تواصل إغلاق معابر القطاع ومنع دخول الغذاء والأساسيات الأخرى منذ 2 آذار/ مارس الماضي.

وأضاف لازاريني في تصريحات له عبر منصة (إكس): "في غزة الأطفال يتضورون جوعا".

وتابع: "تواصل حكومة إسرائيل منع دخول الغذاء والأساسيات الأخرى، إنه تجويع من صنع الإنسان وبدوافع سياسية".

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، نفاد مخزونه الغذائي بالكامل في غزة جراء الحصار.

وأوضح لازاريني، أن الحصار المشدد الذي تفرضه إسرائيل منذ 2 مارس الماضي يقترب من إتمام شهره الثاني.

وختم قائلا، إن ذلك يتواصل بينما "لا تلقى الدعوات لإدخال الإمدادات آذانا صاغية".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مظاهرات حاشدة في عدة مدن أميركية للمطالبة بوقف حرب الإبادة أطباء بلا حدود: لا راحة ولا أمل في الشفاء لمرضى الحروق في غزة شهداء وإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غزة اليوم الأكثر قراءة السيسي وملك الأردن يبحثان جهود إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة محدث: إسرائيل تنفي تقارير عن سعيها لمهاجمة إيران "دون التنسيق مع أميركا" نتنياهو يُلقي خطابا "خاصا" اليوم بشأن غزة وإيران.. ماذا سيحمل؟  قوات الاحتلال تحوّل القدس إلى "ثكنة عسكرية" عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

صيني يروي تجربته المؤلمة داخل إسرائيل: لم أعد أتعاطف مع اليهود .. فيديو

خاص 

أثار مقطع فيديو لمواطن صيني يعمل في إسرائيل موجة جدل واسعة، خصوصًا بعد تصريحاته التي كشف فيها عن منع غير اليهود من دخول الملاجئ خلال الهجمات الصاروخية الأخيرة.

وقال المواطن الصيني، في تسجيل تم تداوله على نطاق واسع في الصين، إنه طُلب منه مغادرة أحد الملاجئ بسبب عدم حمله بطاقة هوية إسرائيلية تُظهر انتماءه للقومية اليهودية.

التصريحات تفاعلت معها وسائل الإعلام الصينية، إذ نشرت صحيفة محلية بارزة في شنغهاي تقريرًا قالت فيه: “خلال الحرب العالمية الثانية، استقبلت شنغهاي نحو 20 ألف يهودي فارين من الاضطهاد، وقدمت لهم الحماية والمأوى، واليوم لا نجد ردًا للجميل، بل نُقابل بالتمييز”.

الصحيفة لفتت إلى أن بطاقات الهوية الإسرائيلية تتضمن حقلًا مخصصًا للقومية، يُكتب فيه “يهودي” أو “عربي” أو “درزي”، مؤكدة أن دخول الملاجئ يقتصر حاليًا على من يحملون الهوية وبها تعريف يهودي فقط، في حين يُستبعد غيرهم، حتى وإن كانوا يعيشون داخل الأراضي المحتلة بشكل قانوني.

واختتمت الصحيفة تقريرها بعبارات لاذعة، مشيرة إلى أن “الديمقراطية وحقوق الإنسان في إسرائيل لا تتجاوز كونها شعارات براقة، تنهار فور مواجهة الأزمات”، مضيفة أن ما وصفته بـ”التمييز العنصري” يُبرره البعض في الداخل الإسرائيلي على أنه شكل من “الحماية الذاتية” طوّرته الأمة اليهودية على مرّ العصور.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1750584538904.mp4

مقالات مشابهة

  • 2.7% انخفاض في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية خلال شهر أبريل 2025
  • صيني يروي تجربته المؤلمة داخل إسرائيل: لم أعد أتعاطف مع اليهود .. فيديو
  • الأمم المتحدة توثق 583 انتهاكا بحق أطفال اليمن خلال العام الماضي
  • غزة - 450 شهيدا من طالبي المساعدات منذ 27 مايو الماضي
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تواصل منع دخول شحنات الوقود إلى غزة
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تمنع دخول شحنات الوقود إلى غزة منذ 16 أسبوعا
  • الرئيس اللبناني يعلق على إمكانية دخول بلاده الحرب ضد إسرائيل
  • الدويري يرجح دخول أميركا بثقلها في حرب إسرائيل وإيران
  • تمييز صادم في ملاجئ إسرائيل: العرب ممنوعون واليهود فقط مرحب بهم!
  • “إسرائيل” ترتكب مجزرة جديدة في جباليا