بول هيمان يعلن عن زواجه من خطيبته ذات الـ 22
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
ماجد محمد
أعلن بطل مصارعة المحترفين WWE ، بول هيمان، البالغ من العمر 59 عاما، عن زواجه من خطيبته ذات الـ 22 عام في شهر يونيو المقبل
وظهر هيمان في WCW في التسعينيات كمدير ومذيع في بعض الاحيان قبل ان يحول ما كان يعرف باسم ECW من منظمة الشرق للمصارعة الى منظمة أعنف وأقوى ومتمردة على كل القواعد والآداب العامة هي ECW الجديدة أو ما عرف باسم Extreme Championship Wrestling .
ترك هيمان WWE عام ٢٠٠٦ ولكنه عاد مع بروك ليسنر عام ٢٠١٢ ومنذ ذلك الحين تولى هيمان مهمة ادارة عدد من النجوم الاخرين امثال سي ام بونك ورايباك وكيرتس أكسل وسيزارو.
أبرز ما ميز مسيرة بول هيمان مع WWE كانت عندما قاد بروك ليسنر في ريسلمانيا ٣٠ لتحطيم الرقم القياسي في عدد الانتصارات وإلحاق الهزيمة الأولى لأندرتيكر في تاريخه الطويل في ريسلمانيا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/X2Twitter.com_FKYRhV3Rrk-K2bOb_1024p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زفاف مصارعة المحترفين
إقرأ أيضاً:
مفاجأة من العيار الثقيل في سوريا: طفل يُعيَّن متحدثًا رسميًا باسم وزارة الاتصالات!
في خطوة غير مسبوقة، أثارت دهشة البعض وإعجاب آخرين، أعلنت وزارة الاتصالات السورية تعيين الطفل سليم عمر التركماني، المعروف بلقب "التقني الصغير"، ناطقًا رسميًا باسم الوزارة لأبناء جيله، ليصبح بذلك أصغر متحدث رسمي في تاريخ البلاد.
سليم، البالغ من العمر 13 عامًا، يدير حسابًا شهيرًا على إنستغرام باسم "little_tech_salim"، يقدّم فيه محتوىً تقنيًا مبسطًا للأطفال واليافعين.
وقد اختارته الوزارة ليكون جسرًا للتواصل مع جيل الناشئة في مسعى لتبسيط مفاهيم التحول الرقمي وتعزيز الثقافة التقنية لدى الصغار.
وقال وزير الاتصالات عبد السلام هيكل، عبر منصة "إكس"، إن هذه المبادرة تأتي "ضمن رؤية وطنية تسعى لتمكين الأطفال من الإبداع الرقمي، وتثق بقدراتهم"، مؤكداً أن انضمام سليم إلى فريق الوزارة "يعكس التزام الحكومة ببيئة تشجّع المواهب منذ الطفولة".
الخطوة سرعان ما أشعلت مواقع التواصل، حيث انتشرت صور للطفل سليم مع الوزير وأسرته، وتباينت الآراء بين مشيدين بمبادرة تدعم جيل المستقبل، وآخرين اعتبروها رمزية تحتاج لترجمة فعلية على أرض الواقع.
وتأتي هذه المبادرة في سياق سلسلة من النشاطات الحكومية الداعمة للطاقات الشابة، أبرزها مؤتمر "نهضة تك"، وجولات من التدريب على التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي، إلى جانب مشاركة طلاب سوريين في بطولات دولية في مجال البرمجة والروبوتات.
فهل ستكون هذه الخطوة بداية حقيقية لتمكين الأطفال في مفاصل العمل العام؟ أم أنها مجرد فلاش إعلامي مؤقت؟ الأيام كفيلة بالإجابة، لكن الأكيد أن سليم حجز مكانه في سجل "الاستثناءات الملهمة".