30دقيقة| الزمالك يضغط من أجل إحراز هدف التقدم في المصري
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
مرت أحداث أول 30 دقيقة من اللقاء الذي يجمع بين الزمالك والمصري البورسعيدي ضمن منافسات الجولة الثالثة من المرحلة النهائية لبطولة الدوري المصري "دوري نايل" ومازال التعادل السلبي قائما حتى الآن.
وكثف الزمالك الضغط الهجومي من أجل أحراز هدف التقدم ولكن لم يتمكن في ظل التشبك الدفاعي للاعبي المصري
وخاض الزمالك المباراة بتشكيل مكون من:-
حراسة المرمى : محمد عواد.
خط الدفاع : حسام عبد المجيد – مصطفى الزناري – صلاح مصدق.
خط الوسط : محمد حمدي – عمر جابر – نبيل عماد دونجا – محمد شحاتة – عبد الله السعيد.
خط الهجوم : مصطفى شلبي – ناصر منسي.
بينما خاض المصري المباراة بتشكيل مكون :-
محمود جاد لحراسة المرمى.
خط الدفاع: أحمد عيد ، باهر المحمدي، خالد صبحي ، أحمد عامر.
خط الوسط: محمد مخلوف ، محمود حمادة كثنائي ارتكاز دفاعي، عبد الرحيم دغموم، عمرو السعداوى، ميدو جابر كقاعدة ارتكاز هجومي.
خط الهجوم: صلاح محسن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك المصري الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.
حياته الفنية
اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.
الفنان الراحل محمود مرسيبعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.
دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.
أبرز أعماله السينمائية
من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.
حياته الشخصية
في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.
ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.