منتخب المبارزة يشارك في بطولتي الجائزة الكبرى بكوريا والصين
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
يشارك منتخب الإمارات للمبارزة، سلاح السابر “فئة العموم”، في بطولة الجائزة الكبرى التي تستضيفها سيؤول عاصمة جمهورية كوريا ، والتي تنطلق اليوم وتستمر حتى 4 مايو الجاري.
وأكد موسى البلوشي، الأمين العام لاتحاد الإمارات للمبارزة، أن هذه المشاركة تأتي ضمن برنامج المشاركات الخارجية للمنتخبات الوطنية هذا الموسم، بهدف إكساب اللاعبين المزيد من الخبرة والاحتكاك بالمصنفين العالميين في مختلف الأسلحة.
ويضم منتخب السابر ثلاثة لاعبين هم: خليفة العبري، وحامد المازمي، وأحمد الحمادي، تحت إشراف المدرب فيرجيل مارسيل.
وأشار البلوشي إلى أن منتخب سلاح الفلوريه يستعد للمشاركة في بطولة الجائزة الكبرى التي تستضيفها الصين خلال الفترة من 16 إلى 18 مايو الجاري.
وأوضح أن تشكيلة منتخب سلاح الفلوريه تضم ثلاثة لاعبين ولاعبة واحدة، هم: فارس البلوشي، وحمد الجلاف، وخليفة الكعبي، وشما العبري، وذلك تحت قيادة المدير الفني أسامة عادل.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الإعلام العبري يهاجم أحمد موسى.. تعرف علي السبب؟
شنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية هجومًا لاذعًا على الإعلامي المصري أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسؤوليتي" على قناة "صدى البلد"، متهمة إياه بترويج "مزاعم خطيرة تؤجج الكراهية وتمنع الحوار الجاد"، وذلك عقب بث حلقة تناول فيها موسى تصريحات مثيرة اعتبر فيها رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المرشد العام الحقيقي لجماعة الإخوان المسلمين".
وقالت الهيئة إن ما ورد في البرنامج يندرج تحت "نظريات المؤامرة الساذجة"، معتبرة أن مثل هذه التصريحات من شأنها "تأجيج مشاعر العداء ونشر معلومات مضللة حول السياسة الإقليمية".
وحذرت الهيئة من أن هذه اللغة "تعرقل فرص الفهم المتبادل وتعزز الانقسام في المنطقة".
وفي المقابل، لم يصدر أي تعليق رسمي حتى الآن من الإعلامي أحمد موسى أو القناة صدى البلد التي يعرض عليها برنامجه، بينما أثارت تصريحاته تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيدين يرونها كاشفة لـ"علاقات مشبوهة تاريخيًا بين الإخوان وإسرائيل"، ومعارضين اعتبروها "مبالغات تفتقر للدليل وتصب في خانة الخطاب الشعبوي".
وتعرف حلقات أحمد موسى بكشف حقائق مرعبة حول جماعة الإخوان المصنفة إرهابية، كما يتبنى في برنامجه خطابًا داعمًا للدولة المصرية ومناهضًا بشدة لكل ما يصفه بـ"مشروعات الفوضى التي تتخفى وراء شعارات دينية أو حقوقية".
يذكر أن العلاقات بين إسرائيل وجماعة الإخوان المسلمين كانت دائمًا محل جدل وتحليلات في الإعلام العربي، حيث تتباين الآراء بين من يتحدث عن "عداء أيديولوجي" ومن يشير إلى "محطات تقاطع مصالح ظرفية".