خطيب داكوتا جونسون السابق يدعمها بعد الانفصال
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
أثبت المغني العالمي كريس مارتن أن الحب الحقيقي لا يختفي بسهولة، حتى بعد الانفصال.
في حفله الغنائي مع فرقة Coldplay يوم الجمعة 6 يونيو في لاس فيغاس، فاجأ مارتن الجمهور بلفتة جميلة تجاه حبيبته السابقة داكوتا جونسون، بعد يومين فقط من تأكيد انفصالهما الذي أنهى علاقة استمرت قرابة 8 سنوات.
في نهاية الحفل، قال مارتن أمام الآلاف من الحاضرين: “شكرًا لكم جميعًا! كونوا لطفاء مع بعضكم البعض! ولا تنسوا تروحوا تشوفوا فيلم داكوتا الجديد Materialists!”
تصريحه هذا أثار تفاعلًا واسعًا على تيك توك، حيث شاركت إحدى الحاضرات الفيديو الذي حصد أكثر من مليون مشاهدة، وسط إشادات كبيرة بموقفه الناضج والداعم.
فيلم Materialists من بطولة داكوتا جونسون (35 عامًا)، ويُعرض لأول مرة في 13 يونيو، وتلعب فيه دور خبيرة علاقات في نيويورك تعيش صراعًا بين حب جديد (يؤديه بيدرو باسكال) وعلاقتها السابقة الفوضوية (مع كريس إيفانز).
رجوع للعلاقة؟
رغم أن مصدرًا أكد لمجلة PEOPLE أن الانفصال هذه المرة يبدو “نهائيًا”، إلا أن العلاقة الودية بين النجمين لا تزال واضحة.
ففي مايو الماضي، التُقطت لهما صورًا معًا في ماليبو، وبعدها شوهد الثنائي وهما يمسكان بأيدي بعضهما في جولة الفرقة بالهند في يناير.
بل وأكثر من ذلك، تؤكد مصادر أن مارتن كان قد تقدم لداكوتا منذ سنوات، إلا أن الزواج لم يكن أولوية لهما في خضم انشغالاتهما المهنية.
وعلى الجانب الآخر، يبدو أن الصداقة التي نشأت بين غوينيث بالترو، الزوجة السابقة لمارتن، وداكوتا، ستستمر هي الأخرى. فقد أفادت مصادر أن غوينيث “تنوي الحفاظ على تلك العلاقة الوثيقة” مع جونسون رغم الانفصال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لاس فيغاس كريس مارتن داكوتا جونسون داکوتا جونسون
إقرأ أيضاً:
تحركات الرباعية ربما تضع الحكومة السودانية بين خيارين لا ثالث لهما
▪️هنالك تفكير لنخبة كبيرة من المثقفين وخريجي الجامعات وبعض القيادات بأن صف (حكومة الانقاذ وبعض الأحزاب الكبيرة طويلا) لذلك تجدهم مثل “لاعبي كرة القدم” في تنقلات مستمرة.
رغم عدائي الصريح للمليشيا إلا ان خطوتها في عدم استيعاب هذه التنقلات التي أتتها مثل (طبيق، وداحمد، بقال، الربيع، خالد، وآخرين) هو تفكير متقدم ولا أظن هو تفكيرها (أي المليشيا) رغم أن الذين أتت بهم لا يمثلون سوى (خط الإمارات العلماني والديانة الابراهيمية).
▪️كثير من الطبّالين (المستشارين والناشطين والضباط الذين خانوا القسم) كانوا يظنون بأنهم سيأتون فوق رؤوس (أم كعوكات) ويكونوا حكامًا ومسؤلين لكن وجدوا الصف ليس طويلًا فقط بل يستوعب (شخصيات لها باع طويل في العمالة والارتزاق)، لأن الإمارات هي التي تدفع المرتبات لذا تعيّن من تراه مناسبًا لخدمة مشروعها.
قريبًا وكل الذين تحدثوا عن ظلهم وظلم قبائلهم وانتقدوا حكومة تأسيس الإماراتية سيلتحقون بركب (زايلي ونعيمكي زايل).
▪️سؤال جوهري؟؟. هل تفتكرون أن “عبدالعزيز الحلو” سيكون نائبًا لحميدتي إلا إذا كان هو يعرف موضوع الذكاء الاصطناعي! وهو الذي رفض استبداله في المفاوضات؟
لماذا تم ابعاد عبدالرحيم دقلو واعتذار حميدتي وكل الأسرة تم سحب البساط منها؟
لماذا أم كعوكات المقاتلين تخلوا عنهم كحفاظات الأطفال المستعملة وتم رميها بعيدًا؟
نذكركم (اليسار) قال ماقدمه لنا حميدتي عجزت عنه بندقيتنا منذ 40 عامًا ارجعوا لتصريحات قحت 2022م!
▪️قادة المظاهرات قالوا بأن الدعم السريع سيكون سلم ومرحلة وسوف تختفي، الذاكرة مليئة بكل التصريحات، الآن حميدتي يعتذر وبالمنطق لا يمكن أن يكون راعي أو تاجر حمير رئيسًا لأي كيان. وعبدالرحيم قيل بأنه مصاب ولا استبعد أن تتم تصفيته لأنه (غبي) وحياته خطر على الآخرين فهو نفس عقلية (جوج ماجوج و ابو جود وبرشم وجلحة وقرن شطة) لا يختلف عنهم، فهو كرت وسيتم حرقه طالما وصلت تأسيس للنهايات التي تجعل العالم بين معترف ورافض.
▪️حراك الرباعية وتوقف الحرب بأطراف كردفان وانسحابات لبعض جنود المليشيا يوم أمس والأيام القادمة من كردفان سيعكس وضعًا جديدًا بإقليم دارفور، تحركات الرباعية ربما تضع الحكومة السودانية بين خيارين لا ثالث لهما:
1. إما قبول الاتفاق مع المليشيا.
2. أو الرباعية ستعترف بحكومة تأسيس.
وحتى حكومة تأسيس التي تم تعيينها ربما كثير منهم يجد نفسه ك (ياسر عرمان) بعد انفصال الجنوب، وهو شبيه بالنموذج الليبي، أما انشغال حكومة بورتسودان وتوقف عمليات الجيش بكردفان تعني بأن هنالك شيئًا يُدار تحت التربيزة ونسأل الله أن تكون العواقب سليمة.
جنداوي