ننشر أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بمحافظة الإسكندرية
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
أعلن الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، أسماء الطلاب الأوائل في الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2024 / 2025، وذلك عقب اعتماده النتيجة لمديرية التعليم بالمحافظة.
وقدم محافظالإسكندرية التهنئة لجميع الطلاب المتفوقين وأسرهم، مشيدًا بالجهود المبذولة من قبل الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور لتحقيق هذه النتائج المشرفة.
وفي هذا السياق، أعرب المحافظ عن سعادته بتفوق الطلاب وحرصهم على تحقيق مراكز متقدمة، مؤكدًا أن هذا النجاح يُعد ثمرة اجتهادهم ودعم أسرهم المستمر، موجهًا الشكر والتقدير لأولياء الأمور على ما بذلوه من جهد في تهيئة البيئة المناسبة لأبنائهم.
هذا وقد أعرب أيضا عن تقديره للدور الهام للمعلمين الذين قدموا كل الدعم العلمي والتربوي للطلاب حتى وصلوا إلى هذه النتائج المتقدمة.
IMG-20250615-WA0310 IMG-20250615-WA0307 IMG-20250615-WA0305
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية التعليم التعليم الشهادة الاعدادية محافظة أولياء الأمور الطلاب الأوائل الطلاب المتفوقين الجهود المبذولة أوائل الشهادة الإعدادية لاسكندرية أحمد خالد حسن سعيد أسماء أوائل الشهادة الإعدادية
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي: الانتخابات المقبلة مزورة النتائج بنسبة 100%
آخر تحديث: 2 غشت 2025 - 3:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد مصدر سياسي مطلع، اليوم السبت،إن قرار مفوضية الانتخابات بإلغاء الحبر الانتخابي بأمر من زعماء الإطار وفي مقدمتهم محمد السوداني مستغلا منصبه الحكومي هو لتزوير الانتخابات بنسبة 100% لقناعتهم بالرفض الشعبي لهم ، وبعد هذا الإلغاء باشرت أحزاب الحشد الإطارية وتحالفاتهم وغيرهم من أحزاب بشراء بطاقات الناخب أمام أعين مفوضية الانتخابات ،واضاف المصدر، ان ترشيح اكثر من 7900 مرشح للانتخابات يؤكد على الفساد البرلماني ،والسؤال لماذا يخسر المرشح ملايين الدولارات لغرض فوزه بمقعد برلماني أليس هذا الأمر غريباً ولايوجد مثله في العالم إلا بالعراق؟؟!!, لأنه متأكد سيحصل على المليارات من خلال العقود والكومشنات والعلاقات الفاسدة. برلمان وحكومة وقضاء يجمعهما الفساد على حساب العراق وأهله. من خطورة تصاعد وتيرة الإنفاق المالي في الحملات الانتخابية، معتبراً أن ذلك يشوّه جوهر التنافس الديمقراطي ويحوّل مجلس النواب إلى مؤسسة استثمارية يسعى من خلالها البعض لتحقيق مصالح اقتصادية على حساب المصلحة العامة. وقال الحبوبي في تصريح لوكالة /المعلومة/ إن “الامتيازات التي أُقرت خلال الدورات النيابية السابقة أغرت العديد من المرشحين بالسعي وراء الفوز بمقاعد نيابية، لا خدمة للشعب، بل لتحقيق الثراء السريع واستغلال المنصب للاستثمار في مشاريع الدولة”. وأضاف أن “معظم المرشحين أصبحوا من التجار والصناعيين الذين يضخون ملايين الدولارات في الدعاية الانتخابية، على أمل استرداد أموالهم لاحقاً من خلال النفوذ السياسي”، محذرا من أن “هذا التوجه يُقصي الكفاءات ويُفرغ العملية السياسية من مضمونها التمثيلي والتشريعي”. ودعا الحبوبي إلى “إجراءات تنظيمية تحد من استغلال المناصب النيابية لأغراض اقتصادية، أبرزها منع النائب من مزاولة أي نشاط تجاري طيلة الدورة الانتخابية، ومنع مفاتحة الوزارات للحصول على مشاريع شخصية أو لصالح أطراف مقربة، وحصر دور البرلمان بالرقابة والتشريع”. وطالب بـ”مراقبة مفوضية الانتخابات لعمليات شراء وبيع بطاقات الناخب، واستبعاد أي مرشح يثبت تورطه في تلك الممارسات، حفاظاً على نزاهة الانتخابات وشرعية المؤسسات التشريعية”.