عارفة عبد الرسول تكشف تفاصيل مطاردة فتاة لها على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
سخرت الفنانة عارفة عبد الرسول عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من فتاة تطاردها عبر حسابتها الرقمية خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى أنها طلبت منها مبلغ مالي كبير.
عارفة عبد الرسول تسخر من فتاة تطاردهاوكتبت عارفة عبد الرسول عبر حسابها الرسمي بموقع «فيسبوك» عن الفتاة التي تطاردها، قائلة: «أنا بصراحه مش عارفة أقول ايه.
ويشار إلى أن أخر أعمال الفنانة عارفة عبد الرسول مشاركتها في مسلسل بالطو الذي عرض عبر منصة شاهد الرقمية ودارت أحداثه في إطار كوميدي، يُكلف عاطف الطبيب الشاب حديث التخرج في وحدة صحية في إحدى القرى، ثم يجد نفسه فجأة أصبح مديرا للوحدة الصحية ومسئولا فيها عن كل شيء.
ويضم مسلسل بالطو باقة كبيرة من النجوم، أبرزهم، عصام عمر، محمود حافظ، محمد محمود، عارفة عبد الرسول، مريم الجندي، عارفة عبد الرسول محمد رضوان، عصام علي وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم بيومي فؤاد، خالد الصاوي، محمد لطفي، محمود البزاوي، ومن إخراج عمر المهندس.
اقرأ أيضاًطرح بوستر «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو».. يجمع نجم بالطو وبطلة سفاح الجيزة
بالطواف ورمي الجمرات وتقبيل الحجر الأسود.. أطفال الأقصر ينفذون محاكاة لموسم الحج
للعام الثاني.. إيفاد طلاب بالجامعات المصرية للتدريب العملي بالولايات المتحدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عارفة عبد الرسول عارفة عبدالرسول الفنانة عارفة عبد الرسول عارفة عبد الرسول
إقرأ أيضاً:
بعد فحص الرسائل وتسجيلات الصوت.. المحكمة تشكك في رواية الطبيب وتبرئ فتاة التجمع من الابتزاز
لا تزال وقائع انعدام الضمير وهتك العرض داخل بعض المنشآت الطبية تلقي بظلالها السوداء على مهنة يفترض أنها ملاذ للثقة والرحمة.
بين أروقة المستشفيات، ظهر من استغل الثقة في «البالطو الأبيض» ليحولها إلى ستار خلفه جرائم مخزية، من تحرش وهتك عرض مرضى لا حول لهم ولا قوة.
قصص مؤلمة تتكرر، والضحايا في ازدياد، مما يدق ناقوس الخطر حول استغلال النفوذ الطبي في ارتكاب انتهاكات لا أخلاقية القصة الكاملة كشفتها حيثيات المحكمة في واقعة تعدى طبيب على مريضه بالتجمع وتقبيلها وتلفيق تهمة الابتزاز لها.
حيثيات المحكمة أكدت أن الطبيب أكد في أقواله أنه ذهب إلى منزل المريضة للكشف الطبي عليها وأثناء ذلك قام الطبيب بتقبيلها، وبعدها حرر الطبيب محضر ضد المريضة يتهمها بالابتزاز والتهديد، إلا أن المحكمة قررت براءتها من التهم المنسوبة إليها بعد اكتشاف عدم صحة التحريات، واقوال الطبيب.
أكدت الحيثيات أن جريمة التهديد باستخدام شبكات التواصل الاجتماعي يتعين لقيامها توافر ركنين الأول هو الركن المادي وهو المتمثل في الافعال المادية التي ياتيها المتهمة والمتمثلة في عبارات التهديد بالشيء الذي يخشى المجنى عليه نشره بوسائل التواصل وافتضاحه سواء كان صور او تسجيلات صوتية حصل عليها المتهم أو أمور لو صحت لا وجبت التقليل من شان المجنى عليه او المساس بشرفه وسمعته .
والركن الآخر هو ركن معنوى يتمثل في قصد المتهمة من اتيان تلك الأفعال المادية وهو ترويع وتخويف المجنى عليه بغية ابتزازه والحصول منه على منفعة بدون وجه حق سواء كانت مالية أو عينية أو أى منفعة كانت .
وحيث أن المحكمة بعد ان محصت الدعوى واحاطت بظروفها وبادلة الثبوت التي قام الاتهام عليها عن بصر وبصيرة وازنت بينها وبين ادلة النفى وداخلتها الريبة في صحة عناصر الاثبات فانها ترى أن للواقعة صورة اخرى غير تلك التي قال بها شاهد الواقعة والتي أيدتها تحريات الشرطة الأمر الذي جعل المحكمة تتشكك في صحة اسناد التهمة الى المتهمة واية ذلك أن المحكمة وقد راجعت التقرير الفني وما احتواه من رسائل صوتية ونصية مرسلة من المتهمة الى المجنى عليه والتي تضمنت عبارات مثل":اللي انا عايزاه هاخدة بالقانون وبالمحكمة وعبارة حقى الشرعي والقانوني هاخد تعويض، وتتجوزني بمهر وشبكة وفرح ومؤخر وعبارة مراتك الأولانية مش احسن منى علشان تطلقها تدفعلها ثلاثة مليون، الأمر الذي يستقر معه في يقين المحكمة ان الحوار المتبادل بين المتهمة والمجنى عليه لا يتحقق به الركن المعنوى لجريمة التهديد والابتزاز بطرق شبكات التواصل الاجتماعي بل أن الأمر لا يعدو كونه وجود علاقة سابقة عن الواقعة بين المتهمة والمجنى عليه يتبادلا الحديث بشان انهائها وفقا لما يترأى لكل منهما أذ انه ليس من المنطقى ان التهديد يكون باللجؤ الى القانون أو المحاكم كما جاء بأقوال المتهمة الا اذا كان من قالها يرى من وجهه نظرة انه له حق قانونى يجوز بموجبة اللجوء للقانون والمحاكم لاقتضاءة وقد اقر المجنى عليه انه ذهب الى منزل المتهمة واتى معها بعض الافعال المتجاوزة على حد ما قرره الطبيب بأقواله بالتحقيقات وقد خلت التحقيقات من وجود اية صور او فيديوهات او رسائل تتضمن عبارات او ايحاءات جنسية قد اعدتها المتهمة لتهدد بها المحنى عليه، ولذلك قررت المحكمة براءة الفتاة من التهم المنسوبة إليها.