ليبيا في المرتبة الثانية بأكبر عدد من النفايات الإلكترونية بين دول إفريقيا
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
الوطن|متابعات
كشف تقرير إحصائي لموقع بالس الإخباري النيجيري الناطق بالإنجليزية أعلى 10 دول أفريقية لديها أكبر عدد من النفايات الإلكترونية، إذجاءت ليبيا في المرتبة الثانية بمقدار 11 كيلوغراما ونصف للفرد عام 2019 متأخرة عن سيشيل ومتقدمة على موريشيوس والغابون وبوتسوانا والجزائر وجنوب أفريقيا وناميبيا وتونس فضلًا عن سوازيلاند.
و توقع التقرير ارتفاع معدل هذه النفايات سنوياً بداية من العام 2019 وحتى العام 2030 بأكثر من 20 مليون طن متري أي من أكثر من53 مليونا طن إلى 74 مليون وهو ما يمثل مصدر قلق بيئي وصحي كبير.
الوسوم#إفريقيا النفايات الالكترونية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: إفريقيا النفايات الالكترونية ليبيا
إقرأ أيضاً:
58.3 مليون ريال إيرادات "عمران في 2024
مسقط- الرؤية
حققت الشركة العُمانية للتنمية السياحية (مجموعة عُمران) نتائج مالية وتشغيلية إيجابية، ضمن دورها المحوري في دفع عجلة التنمية السياحية وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام في سلطنة عُمان، بالتعاون مع الجهات المعنيّة. وسجلت المجموعة خلال عام 2024 صافي أرباح بلغ 25.2 مليون ريال عُماني، وإيرادات تجاوزت 58.3 مليون ريال عُماني، في أداء يعكس الكفاءة التشغيلية والتميز المؤسسي الذي تنتهجه المجموعة.
وجسّدت النتائج المسجلة قدرة المجموعة على استقطاب الاستثمارات النوعية، حيث تمكنت المجموعة من جذب استثمارات أجنبية مباشرة تجاوزت قيمتها 156 مليون ريال عُماني خلال عام 2024، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية عُمان 2040 والتوجهات الوطنية الرامية إلى تعزيز تدفق الاستثمارات الأجنبية وزيادة مساهمة مختلف القطاعات الاقتصادية في الناتج المحلي الإجمالي.
وفي قطاع الضيافة، عززت المجموعة تميزها التشغيلي من خلال استقبال منشآتها الفندقية 820,365 ضيفًا خلال عام 2024، محققة نمواً بنسبة 6% مقارنة بالعام السابق، كما بلغ متوسط معدل الإشغال 45%، بزيادة قدرها 2.6% عن العام الماضي، وشهد العام ذاته افتتاح فندق "جي دبليو ماريوت مسقط" رسميًا، ليشكل إضافة نوعية إلى مشهد الضيافة الفاخرة في سلطنة عُمان.
وفي إطار جهودها لترسيخ مكانة سلطنة عُمان كوجهة سياحية بارزة على خارطة السياحة العالمية، وضمن مساعيها الحثيثة لاستقطاب أبرز علامات الضيافة العالمية، أعلنت مجموعة عُمران عدداً من المشاريع النوعية، من أبرزها إعلان الشراكة لتطوير أول منتجع يحمل علامة "كلوب ميد" في منطقة الشرق الأوسط، وإبرام شراكة استراتيجية مع منتجعات "سانتاني" لتعزيز السياحة العلاجية في محافظة الداخلية.
وضمن التزامها الراسخ بمسارات الاستدامة وتعزيز القيمة المحلية المضافة، بلغ مؤشر القيمة المحلية المضافة 40%، مع إنفاق إجمالي تجاوز 19 مليون ريال عُماني على دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والتي استحوذت على 34.7% من إجمالي الإنفاق. كما أثمرت جهود التمكين عن توفير 370 فرصة عمل جديدة للكفاءات الوطنية، وتحقيق نسبة تعمين بلغت 94% في الشركة العُمانية للتنمية السياحية ش.م.ع.م، و 53% عبر الشركات التابعة للمجموعة، مما يعزز مساهمتها الفاعلة في تنمية الكفاءات الوطنية ودعم الاقتصاد المحلي.
وفي إطار تعزيز ممارسات الحوكمة المؤسسية، أطلقت المجموعة خلال العام الفائت "إطار الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG Framework)"، لترسيخ مبادئ الاستدامة وتعزيز الشفافية والالتزام بأعلى المعايير العالمية في أنشطتها ومشاريعها.