سيلينا غوميز تشعل مواقع التواصل بطريقة تفاعلها مع فرصة ميسي الضائعة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
شهدت مباراة لوس أنجلوس وإنتر ميامي يوم الاثنين، حضور العديد من المشاهير كانت من أبرزهم المغنية الأمريكية سيلينا غوميز التي لم تستطع احتواء حماستها عندما كاد ليونيل ميسي هز الشباك.
وفي الدقيقة 37، انفرد نجم إنتر ميامي، ميسي، بحارس نادي لوس أنجلوس، جون مكارثي، لكن "البرغوث" وعلى غير العادة لم ينجح في التسجيل بعدما تصدى الحارس ببراعة لكرته.
Ni Selena Gomez puede creer la jugada que hizo Messi.pic.twitter.com/gGJkRq8GpI
— Pablo Giralt (@giraltpablo) September 4, 2023وتفاعلت غوميز بشكل مثير مع إهدار ميسي لتلك الفرصة، حيث ظهرت علامات الدهشة والصدمة على وجه المغنية الأمريكية.
???? La cara de Selena Gomez al ver jugar a Messi
pic.twitter.com/MMR7cwBhIP
وعلق الحساب الرسمي للدوري الأمريكي للمحترفين على منصة "إكس"، على رد فعل غوميز بالقول: "لقد عبرت سيلينا غوميز عنا جميعا عندما رأينا تصدي جون مكارثي".
Selena Gomez was all of us watching John McCarthy deny Messi! ???? https://t.co/A3a564uUSBpic.twitter.com/7likNsWPJD
— Major League Soccer (@MLS) September 4, 2023ورغم فشله في التسجيل، فقد نجح ميسي في صناعة هدفين، ليساهم في فوز إنتر ميامي 3-1 على لوس أنجلوس ويمدد سلسلة خالية من الهزيمة لفريقه في 11 مباراة بجميع المسابقات منذ وصول النجم الأرجنتيني، وهو رقم قياسي للنادي.
المصدر: "ماركا" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إنتر ميامي ميسي
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب توقف تأشيرات الطلاب لفحص حساباتهم على مواقع التواصل
أمرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتجميد جدولة المقابلات الجديدة لمنح تأشيرات الدراسة للطلاب الأجانب، في خطوة أولية تمهّد لتوسيع إجراءات فحص حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاء في وثيقة دبلوماسية، حصل عليها موقع "بوليتيكو" اليوم الثلاثاء، وموقعة من وزير الخارجية ماركو روبيو، توجيه للبعثات الدبلوماسية الأميركية بعدم جدولة أي مواعيد جديدة لتأشيرات الدراسة أو التبادل الثقافي (فئات F وM وJ)، حتى صدور تعليمات لاحقة.
وحسب المذكرة فإنه "اعتبارا من تاريخه، واستعدادا لتوسيع متوقع لعمليات الفحص الإلزامي لحسابات التواصل الاجتماعي، ينبغي على الأقسام القنصلية عدم إضافة أي مواعيد جديدة لتأشيرات الدراسة أو التبادل الثقافي، حتى إشعار آخر".
وقد تؤدي هذه الخطوة إلى تباطؤ كبير في عملية إصدار تأشيرات الطلاب، ما يُنذر بأضرار مالية محتملة للجامعات الأميركية، التي تعتمد بشكل كبير على الطلاب الدوليين كمصدر دخل أساسي، خصوصا في ظل التراجع المحلي في أعداد الطلاب.
وكانت الإدارة الأميركية فرضت سابقا بعض إجراءات فحص وسائل التواصل، لكنها كانت موجّهة بشكل رئيسي ضد الطلاب الذين شاركوا في مظاهرات مناهضة لإسرائيل على خلفية العدوان على غزة، وهي خطوة أثارت انتقادات واسعة داخل الأوساط الأكاديمية والحقوقية.
إعلانولم توضح الوثيقة طبيعة المعايير التي سيتم اعتمادها في فحص محتوى وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب، لكنها أشارت إلى أوامر تنفيذية تتعلّق بمكافحة "الإرهاب" ومعاداة السامية.
وحسب بوليتيكو فقد أعرب عدد من موظفي وزارة الخارجية الأميركية، في أحاديث غير رسمية، عن قلقهم من ضبابية التعليمات السابقة، حيث لم يكن واضحا ما إذا كانت مجرد مشاركة صورة لعلم فلسطين مثلا على منصة "إكس" قد تعرّض الطالب لمزيد من التدقيق الأمني.
وتأتي هذه الخطوة في سياق توجّه أوسع من قِبل إدارة ترامب لاستهداف الجامعات الأميركية، خصوصا الجامعات "النخبوية" مثل هارفارد، التي تتهمها الإدارة بأنها "ليبرالية للغاية"، وتتساهل مع مظاهر "معاداة السامية"، على حد وصفها.
يُذكر أن إدارة ترامب، خلال فترتي حكمه، تبنّت سياسات صارمة تجاه الهجرة والتعليم الدولي، أدّت إلى تراجع في أعداد الطلاب الأجانب، وخلقت حالة من القلق داخل الأوساط الأكاديمية بشأن حرية التعبير والمناخ السياسي داخل الجامعات.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من وزارة الخارجية الأميركية، كما رفضت "الرابطة الوطنية للتعليم الدولي" (NAFSA) التعليق على التطورات.