33 ألف جنيه إيرادات فيلم شمس في ثاني أيام العرض بالسينما
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
حقق فيلم شمس في ثاني أيام عرضه بالسينما، أمس، إيرادات تقدر بـ32 ألف، واحتل المركز السابع في قائمة إيرادات الأفلام وسبقه فيها العميل صفر، ووش في وش، وأولاد حريم كريم، وبيت الروبي، ومرعي البريمو، وع الزيرو، بحسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، فيما يحتل المراكز الأخيرة أفلام «مستر إكس، والبعبع، وتاج، ومندوب مبيعات».
وجاءت إيرادات فيلم شمس، خلال أول يومين عرض بالسينما، ضعيفة مقارنة ببعض الأفلام التي تصدرت قائمة الإيرادات منذ انطلاق عرضها بالسينما مثل فيلم العميل صفر والذي حقق 22 مليون جنيه في 3 أسابيع، حيث حقق «شمس» في اليوم الأول لعرضه 25 ألفا و340 جنيها فقط.
تدور قصة فيلم شمس في إطار من الغموض والإثارة والتشويق، حول خالد الشخص الذي يستقيظ من نومه، يجد نفسه فجأة في مكان لم يعرفه قبل ذلك، ولا يعرف التوقيت والزمن الذي يتواجد به، يخبره أحدهم أن الأمر له علاقة بالجن، وبحديقة مسكونة كان يذهب إليها تتعلق بحبيبته الأولى اسمها شمس.
فيلم شمس بطولة عمرو عبدالجليل، محمود عبدالمغني، خالد الصاوي، أحمد بدير، علاء مرسي، هدى الأتربي، محمد سليمان، ﺗﺄﻟﻴﻒ طلال الطريفي، سيناريو وحوار محمد القواشتي، إخراج معوض إسماعيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم شمس إيرادات فيلم شمس عمرو عبدالجليل خالد الصاوي فیلم شمس فی
إقرأ أيضاً:
هل نحر الأضحية في ثاني أيام التشريق أقل ثوابا من اليوم الأول
نشرت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي توضيحًا شاملاً لأحكام وشروط الأضحية، حيث بيّنت الأوقات المستحبة والمشروعة لنحر الأضحية.
وأكدت أن من بين شروط صحة الأضحية التقيّد بوقتها، إذ يبدأ وقت الذبح مع طلوع شمس اليوم العاشر من ذي الحجة، بعد دخول وقت الضحى ومرور وقت يسع ركعتين وخطبتين خفيفتين، وينتهي وقت الأضحية مع غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق.
وبذلك تكون أيام النحر أربعة: يوم الأضحى وثلاثة أيام بعده.
وبخصوص الذبح في ثاني أيام العيد، أكدت دار الإفتاء أن النحر فيه مشروع، ويجوز حتى غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق.
كما أشارت إلى أن أفضل أوقات الذبح هو اليوم الأول، بعد انتهاء صلاة العيد، لما فيه من تعجيل بالخير، مستشهدة بقول الله تعالى: ﴿وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين﴾ [آل عمران: 133]، في دلالة على أهمية المسارعة إلى العمل الصالح.
كما نشرت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك فضل وثواب الأضحية، وجاء في منشورها حديثٌ عن أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، إذ سألوه عن الأضاحي، فقال: «سنة أبيكم إبراهيم»، ولما سألوه عن الأجر فيها، قال: «بكل شعرة حسنة»، فسألوه عن الصوف فقال: «بكل شعرة من الصوف حسنة» رواه ابن ماجه.
أما بخصوص مسألة التوجه إلى القبلة أثناء الذبح، أوضحت دار الإفتاء أن النحر يُشترط فيه أن يكون ما بين مبدأ الحلقوم ومبدأ الصدر. وأضافت أن الحنفية اشترطوا قطع الحلقوم والمريء وأحد الودجين، والمالكية اشترطوا قطع الحلقوم والودجين دون المريء، بينما يرى الشافعية والحنابلة ضرورة قطع الحلقوم والمريء معًا.
وأكدت دار الإفتاء أن التوجه إلى القبلة أثناء الذبح ليس من شروط صحة النحر، بل من السنن المستحبة، وتركه لا يُبطل الذبح ولا يُحرم الأكل من الأضحية.
فإذا استطاع الجزار توجيه الذبيحة إلى القبلة فذلك أولى، وإن تعذّر فلا حرج في ذلك، ويكون الذبح صحيحًا متى توفرت الشروط الأساسية التي ذكرها الفقهاء.