تخفيضات على السلع الغذائية بمعرض أهلا مدارس في فيصل.. قائمة الأسعار
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
يستمر معرض «أهلا مدارس» بشارع فيصل بمحافظة الجيزة، في طرح كل المستلزمات والأدوات المدرسية والزي المدرسي للطلاب استعدادا للعام الدراسي الجديد، بنسبة تخفيضات تصل إلى 30% بجانب طرح السلع الغذائية ومنتجات اللحوم والدواجن.
وفي السطور التالية، نعرض أبرز أسعار السلع الغذائية في معرض أهلا مدارس في فيصل، وفق ما أعلنت وزارة التموين، وهي كما يلي:
أسعار السلع الغذائية في معرض أهلا مدارسومن ضمن السلع الغذائية المعروضة، السكر المعبأ 1 كيلو بسعر 20 جنيها.
- سعر الكيلو من الأرز الهندي 20 جنيها.
- سعر الكيلو من الأرز المحلي 22 جنيها.
- زيت خليط 800 مل بـ40 جنيها.
- الشاي 250 جراما 44 جنيها.
- كيلو الدقيق بـ18 جنيها.
- السمنة 700 جرام بـ49 جنيها، ووزن 1.5 كجم بـ99 جنيها.
- زيت الذرة 800 مل 70 جنيها.
- زيت عباد 800 مل 59 جنيها.
- لحم مكعبات برازيلي 500 جرام بسعر يصل إلى 85 جنيها.
- لحم مفروم برازيلي 500 جرام بـ85 جنيها.
- دجاج مجمد 1 كيلو برازيلي بـ85 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهلا مدارس معرض أهلا مدارس أسعار أهلا مدارس أهلا مدارس في فيصل أهلا مدارس في الجيزة السلع الغذائیة أهلا مدارس
إقرأ أيضاً:
دعوات لتدخل عاجل لإنقاذ المواطن من تداعيات التضخم وارتفاع الأسعار
الشريف: التضخم الجامح يلتهم القدرة الشرائية لليبيين والسلطات مطالَبة بتدخل عاجلليبيا – قال علي الشريف، أستاذ الاقتصاد في جامعة بنغازي، إن الارتفاع الكبير في الأسعار أو ما يُعرف بالتضخم الجامح يقود الدخول الحقيقية للأفراد إلى الانخفاض، ويقلل قدرتهم على الحصول على السلع الأساسية.
تراجع القدرة الشرائية وواقع التخفيضات في الأسواق
وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد”، أوضح الشريف أن بعض الأسواق تلجأ إلى خفض الأسعار مع نهاية العام لتصريف السلع الراكدة، مشيرًا إلى أن معظم المواد الغذائية التي شملتها التخفيضات كانت قريبة من انتهاء صلاحيتها.
تدهور العملة وتأثيره على مستوى المعيشة
وعزا الخبير الاقتصادي هذا التدهور إلى انخفاض قيمة العملة أمام العملات الأجنبية، مؤكدًا أن استمرار هذا الوضع يتطلب وقفة جادة من السلطات التنفيذية والتشريعية والرقابية كافة.
دعوة لاتخاذ قرارات عاجلة لحماية المواطنين
وشدّد الشريف على ضرورة اتخاذ قرارات عاجلة لحماية المواطن البسيط من الانزلاق إلى ما وصفه بـ”منطقة تحت خط الفقر” في ظل التضخم وتراجع القوة الشرائية.