9 سلع انخفضت أسعارها في الأسواق.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
وفقا لما نشره مركز معلومات مجلس الوزراء، شهدت أسعار عدد من السلع الغذائية والاستراتيجية، انخفاضًا ملحوظا في الأسواق، خلال الساعات الأخيرة، خاصة بعد إعلان الحكومة عن مبادرة كبرى لتخفيض أسعار السلع في الأسواق ولتخفيف التضخم، حيث وصلت قيمة الانخفاض في عدد من السلع الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها نحو 9 جنيهات.
سلع مختلفة قد شهدت بالفعل انخفاض أسعارها في الأسواق، منها الأرز، الزيت والسكر ومنتجات الألبان والبيض، وذلك وفق بوابة أسعار السلع المحلية والعالمية التابعة لمركز معلومات مجلس الوزراء.
- الفول المعبأ سجل نحو 38.91 جنيه، بانخفاض 2.58 جنيه.
- زيت عباد الشمس سجل لتر نحو 62.28 جنيه، بانخفاض 10.3 جنيه.
- سعر كيلو السكر المعبأ اليوم نحو 31.75 جنيه، بانخفاض 5.87 جنيه.
- المكرونة المعبأة سجل الكيلو، نحو 23.01 جنيه، بانخفاض 1.3 جنيه.
- العدس المعبأ وصل الكيلو إلى نحو 48.03 جنيه، بانخفاض 1.6 جنيه.
- اللحوم الطازجة الكيلو وصل إلى نحو 306.11 جنيه، بانخفاض 8.38 جنيه.
- لتر اللبن المعبأ بـ 31.71 جنيه، بانخفاض 32 قرشا.
- كيلو الأرز السائب بـ 23.12 جنيه، بانخفاض 29 قرشا.
- لتر اللبن السائب بـ 22.47 جنيه، بانخفاض 98 قرشا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السلع أسعار السلع انخفاض أسعار السلع سعر السكر سعر الزيت فی الأسواق
إقرأ أيضاً:
أنواع الطواف بالبيت الحرام .. ثلاثة أقسام تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الطواف بالبيت الحرام، معناه الدوران حول البيت الحرام، منوهة أن الطواف ينقسم إلى ثلاثة أقسام.
أوضحت دار الإفتاء، أن القسم الأول هو طواف القدوم: هو الذي يفعله القادم إلى مكة من غير أهلها تحيةً للبيت العتيق.
أما القسم الثاني فهو طواف الإفاضة: وهو من أركان الحج، ولا يتحلل الحاجُّ التحلل الأكبر من دون أن يفعله، والقسم الثالث، هو طواف الوداع: وهو الذي يفعله الحاج بعد انتهائه من مناسكه، ويكون ذلك آخر عهده بالبيت.
كيفية طواف القدوموقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن النبيّ الكريم، دخل مكة في اليوم الرابع من ذي الحجة، فأتى بابَ المسجد فأناخ راحلته ثم دخل المسجد، واستلم الحجر الأسود، ثم مضى عن يمينه، فرمل حتى عاد إليه ثلاثًا -والرمل: هو إسراع المشي مع تقارب الخُطى –ومشى أربعًا على هينة.
واستشهد مركز الأزهر ، في مستهل حديثه عن طواف سيدنا رسول الله بالبيت حين القدوم، بما ورد عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ حِينَ يَقْدَمُ مَكَّةَ «إِذَا اسْتَلَمَ الرُّكْنَ الأَسْوَدَ، أَوَّلَ مَا يَطُوفُ: يَخُبُّ ثَلاَثَةَ أَطْوَافٍ مِنَ السَّبْعِ». [أخرجه البخاري].
وكان النبي الكريم يدعو الله بين الركن اليماني والحجر الأسود بقوله تعالى:{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [البقرة: 201]، وذلك في كلّ شوط.
وتابع مركز الأزهر: ثم نفذ إلى مقام إبراهيم عليه السلام فقرأ قوله تعالى: {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ}. [البقرة: 125] ورفع صوته يسمع الناس وجعل المقام بينه وبين البيت فصلى ركعتين وقرأ في الركعة الأولى (الفاتحة والكافرون)، وفي الثانية (الفاتحة والإخلاص).
كما تابع: ثم ذهب إلى ماءِ زمزمَ فشرب منها، وصبّ على رأسه، ثم رجع إلى الركن فاستلمه.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ كَانَ إِذَا طَافَ فِي الحَجِّ أَوِ العُمْرَةِ، أَوَّلَ مَا يَقْدَمُ سَعَى ثَلاَثَةَ أَطْوَافٍ، وَمَشَى أَرْبَعَةً، ثُمَّ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ، ثُمَّ يَطُوفُ بَيْنَ الصَّفَا وَالمَرْوَةِ». [أخرجه البخاري]