الوطن | متابعات

عُقِد في مقر مركز البحوث الجنائية والتدريب، يومي الاثنين والثلاثاء، الموافق 16 و 17 أكتوبر 2023، حلقة تفاعلية تناولت موضوع “آفاق تطبيقات الذكاء الاصطناعي في منظومة العدالة الجنائية” بمشاركة من دائرة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

شارك في هذا النشاط مجموعة من وكلاء النائب العام، وأعضاء من هيئتي المجلس العلمي والخبراء في المركز، بالإضافة إلى مشاركين من خارج المركز عبر تقنية فيديو المؤتمرات.

 

تم استعراض المسائل التشريعية والتنظيمية والتشغيلية المتعلقة بتوظيف تقنية الذكاء الاصطناعي في مجال العدالة الجنائية، وكذلك أهمية الضمانات والممارسات المسؤولة في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.

كما تم التطرق إلى تطوير هذه التقنية لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية، واستعراض المخاطر المتزايدة المتصلة بها.

 

يأتي هذا النشاط ضمن جهود المركز في تطوير منظومة العدالة الجنائية من خلال التركيز على الجوانب المؤسسية والتشريعية والبشرية، وتنفيذاً لإستراتيجية هيئة النيابة العامة المتعلقة برقمنة العدالة من خلال مشروع التحول الرقمي.

الوسومالبحوث الجنائية الذكاء الاصطناعي العدالة الجنائية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: البحوث الجنائية الذكاء الاصطناعي العدالة الجنائية ليبيا العدالة الجنائیة الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

حاول إنشاء أول ناد للمثليين في باكستان.. وهذا ما حدث له

إسلام آباد - الوكالات

أفادت تقارير إعلامية بوجود رجل باكستاني حاليا في مستشفى للأمراض العقلية، بعد أن حاول إنشاء أول ناد للمثليين في البلاد.

وأجرت صحيفة "التلغراف" مقابلة مع الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته، يوم الأحد الماضي، قبل وقت قصير من دخوله المستشفى. وأوضح الرجل أنه قدم طلبا إلى نائب مفوض أبوت آباد لإنشاء ناد للمثليين، أطلق عليه مبدئيا اسم "نادي لورينزو للمثليين".

وبحسب ما ورد، أوضح الطلب أن النادي سيتم تصميمه ليكون "وسيلة راحة كبيرة وموردا للعديد من المثليين ومزدوجي التوجه الجنسي وحتى بعض الأشخاص من جنسين مختلفين المقيمين في أبوت آباد على وجه الخصوص، وفي أجزاء أخرى من البلاد بشكل عام". وأشار أيضا إلى أنه "لن يكون هناك جنس مثلي أو غير مثلي.. فقط تبادل القبل".

على إثر ذلك، اعتقلت السلطات الرجل ونقلته إلى مستشفى للأمراض العقلية في بيشاور، التي تبعد حوالي 125 ميلا غرب أبوت آباد.

وقال الرجل لصحيفة "التلغراف": "لقد بدأت النضال من أجل حقوق المجتمع الأكثر إهمالا في باكستان، وسأرفع صوتي في كل منتدى. إذا رفضت السلطات، فسأتوجه إلى المحكمة وآمل أن تحكم المحكمة الباكستانية، مثل المحكمة الهندية، لصالح المثليين".

وأضاف: "أنا أتحدث عن حقوق الإنسان وأريد الدفاع عن حقوق الإنسان للجميع".

ووفقا للموقع الإلكتروني لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، لا تزال باكستان تجرم الأفعال الجنسية المثلية من خلال المادة 377 من قانون العقوبات الوطني.

 

مقالات مشابهة

  • مرصد حقوقي يحمل رئيس الحكومة مسؤولة تزايد الإعدامات في العراق
  • "حقوق الإنسان" تزور مبنى إدارة التوقيف في جنوب الباطنة
  • شرطة دبي توظف الذكاء الاصطناعي في نشاطها
  • رؤساء أحياء محافظة القاهرة في لقاء تدريبي بالقومي لحقوق الإنسان
  • مراسلة سانا: مشفى الأمراض الجلدية والزهرية الجامعي بدمشق يتسلم جهازاً نوعياً لتشخيص الأورام الميلانينية عن طريق الذكاء الاصطناعي مقدماً من المركز الروسي الوطني المتخصص بالأمراض الجلدية
  • بديلا للثانوية.. تفاصيل التقديم في مدرسة أحمد ضيف الله للتكنولوجيا التطبيقية
  • حقوق الإنسان بالشيوخ تزور مركز الإدمان والتعاطى بامبابة
  • «حقوق الإنسان» بالشيوخ تزور مركز إمبابة لعلاج الإدمان: الأكبر في الشرق الأوسط
  • حاول إنشاء أول ناد للمثليين في باكستان.. وهذا ما حدث له
  • توصية برلمانية بتهيئة البنية التشريعية لحوكمة استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات