2025-10-08@07:06:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«م نطقة»:
تمَّ التَّخرُّج الذي كُنَّا والأهلُ نَتلّهَّفُ لِقُدُومِه مِثْلَ تَلهُّفِ الأطفالِ للعيدِ ومَلابسِ العِيد وحَلوِياتِ العيدْ ، خاصَّةً وأنَّه لا بُدَّ مُرتَبطٌ بِهِجَرةٍ ، تمَّ في ٢٠ / ٥ / ۱۹۸۲ فِعْلِيَّاٌ حِين اسْتَلمْنا شَهادةَ "البكالوريوس " مُوَقَعَّةً بِهذا التَّاريخ بِتوقِيعِ العَمِيدِ ومُسَجِّل الكُليَّة ومَخْتُومةً بِخَتمِ الكُليَّة وجامعةِ الخُرْطُوم . ظَلَلنا في انتظارِ لَجْنة التَعاقُد السَّعَودية وإعلانِ ضَربةِ البداية لإجْرَاءِ المُعايَنات . وقد كُنَّا مُطمَئنينَ للتَّعْيين وتَبقَى المُشكِلةُ الوَحيدةُ هي الجِهة أو المِنطَقة التَّعليميَّة التي يُوجِّهُونكَ إليها . وقد نَفحَنا السَّابِقونَ من الإخْوَةِ المُعَلِّمِين بِأخْبارِ المَناطِق وأيُّها أفْضلُ وما تِلك التي هي أنْكَى وأشَدُّّ شِدَّةً وبَداوةً من مَناطِق الشِّدة عندنا آنذاك . وأذْكُرُ أنَّ مَنْ أجَرى لنا المُقابَلات مِن الفَريق السَّعُودي كانَ شَيخاً يُدعَى حمد الصليفيح - عليه رحمة الله -...

دقت ساعة الصفر.. سفن حربية أوروبية تصل البحر الأحمر لردع الحوثيين ودولة عربية ستكون نطقة الانطلاق لعملية عسكرية جديدة
دقت ساعة الصفر.. سفن حربية أوروبية تصل البحر الأحمر لردع الحوثيين ودولة عربية ستكون نطقة الانطلاق لعملية عسكرية جديدة
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ووزارة الموارد المائية والري، ومحافظة القليوبية، بشأن الاستثمار المشترك لمنطقة الشاليهات بقرية "مرجانة" بمدينة القناطر الخيرية.ووقع بروتوكول التعاون كل من السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، واللواء عبدالحميد الهجان، محافظ القليوبية.ويهدف البروتوكول إلى الاستثمار المشترك واستغلال وإدارة وتشغيل قطعة الأرض المملوكة للجهات الثلاث الموقعة على البروتوكول بمنطقة الشاليهات "قرية مرجانة" بمدينة القناطر الخيرية بنطاق محافظة القليوبية.وتضمن البروتوكول أن يتم طرح المنطقة للاستثمار لتحقيق أفضل عائد اقتصادي مُمكن، كما نص البروتوكول على مراجعة واعتماد الرسومات الهندسية والمقايسات الفنية للأعمال الإنشائية للمشروعات التي سيتم طرحها، وكذلك الإشراف الفني على تنفيذ الأعمال لضمان كفاءة التنفيذ، بالإضافة إلى قيام الأطراف...
ترقبٌ حذرٌ يسودُ الإدارةَ الأمريكيةَ مع دخولِ العدوانِ الإسرائيليِ على قطاعِ غزةَ شهرَه الرابع / حيثُ تزدادُ المخاوفُ من احتمالاتِ اتساعِ رقعةِ الصراعِ في منطقةِ الشرقِ الأوسط / وذلك في أعقابِ اندلاعِ سلسلةٍ من المواجهاتِ في العراقِ ولبنانَ وإيرانَ خلالَ الأيامِ الماضية.الولايات المتحدةمجلةُ "بوليتيكو" الأمريكيةُ نقلتْ عن ثلاثةِ مسؤولينَ أمريكيينَ الذين أوضحوا أنَّ البنتاجون أعدَّ خططاً لاحتماليةِ اتساعِ رقعةِ الصراعِ في الشرقِ الأوسطِ منْها ضربُ أهدافٍ حوثيةٍ في اليمن / بعدَ استهدافِها للعديدِ من السفنِ التجاريةِ المارّةِ في جنوبِ البحرِ الأحمر.المجلةُ الأمريكيةُ أوضحتْ أيضًا أنَّ المسؤولينَ الأمريكيينَ يخشون من أنْ يؤديَ التصعيدُ في الشرقِ الأوسط / إلى تورطِ الرئيسِ الأمريكيِ جو بايدن بدرجةٍ أكبرَ في المِنطقة / وبذلك / لن يكونَ الخطرُ على الأمنِ الإقليميِ فقط / بل سيمتدُ تأثيرُه...
سام برسأمريكا أعطت الضّوء الأخضر للتّطهير العِرقي وحرب الإبادة في القِطاع.. فهل ستَجُرّها إسرائيل إلى الحرب الإقليميّة؟ ولماذا تراجع “اليهودي” بلينكن فجأةً عن خطّته الإسرائيليّة لتهجير أبناء القِطاع؟ وهل بدأت مِصر مُراجعة علاقاتها مع واشنطن وتل أبيب والعودة لدورها القِيادي للمِنطقة؟ بعد سبعة أيّامٍ من الانتِصار “الإعجازي” الكبير الذي حقّقته فصائل المُقاومة في قِطاع غزّة بتحريرها الخاطِف لمُعظم الجنوب الفِلسطيني، وسيطرتها على أكثر من 35 مُستوطنة، انقلب السّحر على السّاحر، وفشلت دولة الاحتِلال في تحقيقَ أيّ إنجازٍ عسكريٍّ أو سياسيّ، بل مُنيت بمُسَلسَلٍ من الهزائم، وباتت وقِيادتها، تقف على حافّة الانهِيار الكامِل، إن لم يكن في عُمقه. “إسرائيل” فشلت في تهجير أكثر من مِليونيّ فِلسطيني يُقيمون في القِطاع، وإقامة وطنٍ بديل في سيناء، وآخَر لاحِق في مرحلةٍ قادمةٍ...