عيشها بفرحة.. تعرف على أحداث الحلقة الرابعة من المسلسل
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
عيشها بفرحة.. .. تواصل حكاية «عيشها بفرحة» المأخذوة عن كتاب «55 مشكلة حب»، للدكتور مصطفى محمود، نجاحها بعد عرض الحلقات الأولى.
وتميزت الحلقة الرابعة بأحداث جديدة ومشوقة، حيث بدأت يسر «هبة مجدي» بالعمل كمساعد مخرج، بعد تركها لعملها المكتبي، وعدم قدرتها على التعايش بشكل طبيعي بسبب الكرسي المتحرك.
وبعد مقابلتها لهادي وهو بطل الفيلم، وتطورت العلاقة بينهما، وبعد ذلك تعرضت يسر لموقف عند نزولها من أعلى درج حيث لم تستطع النزول بسبب الكرسي المتحرك.
بعد أن شاهدها هاني عادل في هذا الموقف قام بشراء منزل متنقل لها، وذلك بسبب عدم قدرتها على النزول بالكرسي المتحرك في أماكن كثيرة، وهو ما اسعدها للغاية، وذلك لأنها كانت تبحث عنه ولم تستطيع ايجاده.
وبعد أن قام هادي بإسعادها قرر البحث عن كل ما يسعد يسر، لشعوره للمرة الأولى بهذه السعادة المختلفة.
وتستمر علاقة هادى ويسر حيث يطلب منها مراجعة مشهد له قبل التصوير، وأثناء ذلك تدخل زينة (نينا المغربى) عليهما، وتتركهما يسر ولكنها تبدأ في التركيز مع هادى وزينة وعلاقتهما في العمل لبتدأ بوادر الغيرة، وفى نفس الوقت تطارد نيفين، هادى كلما تجده مع زينة بعيدا عن تصوير المشاهد، وتتناقش نيفين مع هادى بشكل حاد بسبب علاقته بزينة في التصوير.
مواعيد عرض حكاية عيشها بفرحةتعرض حكاية «عيشها بفرحة»، من الأحد إلى الخميس من كل أسبوع في تمام الساعة 8 مساء والإعادة الساعة 12 صباحا، ثم تعاد مرة أخرى في تمام الساعة 2 ظهرا اليوم التالي، عبر قناة on.
وتعرض على قناة ON دراما في تمام الساعة 10 مساء والإعادة الساعة 10 صباحا وتعاد مرة ثانية الساعة 5 مساء، إضافة إلى عرضه بالتزامن على منصة watch it.
أبطال مسلسل عيشها بفرحةالمسلسل بطولة هاني عادل وهبة مجدي، وحسن أبو الروس، ورانيا منصور، ونور إيهاب، ومحمود ياسين جونيور، ياسر فرج وعدد آخر من نجوم الفن، ومن تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج ألبير مكرم.
اقرأ أيضاًهبة مجدي تكشف عن القصة الحقيقية لمسلسل «عيشها بفرحة»
مواعيد عرض حكاية «عيشها بفرحة» لـ هبة مجدي وهاني عادل
مواعيد وقنوات عرض «عيشها بفرحة» لـ هبة مجدي وهاني عادل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هبة مجدي هاني عادل عیشها بفرحة هبة مجدی
إقرأ أيضاً:
مجدي أبوزيد يكتب: الجامعات الأهلية.. إحدى ركائز النهضة العلمية والاقتصادية في مصر
تلعب الجامعات الأهلية دوراً هاماً في تعزيز التعليم والتنمية في المجتمع. من خلال تقديم برامج تعليمية متنوعة وحديثة، مما يساهم في تحسين جودة التعليم وتخريج كوادر مؤهلة قادرة على تلبية احتياجات سوق العمل المحلي والدولي.
وفي ظل سعي الدولة إلى تطوير التعليم العالي ومواكبة التحولات العالمية، برزت الجامعات الأهلية كأحد الأعمدة الرئيسية لهذا التوجه، حيث شهدت السنوات الأخيرة توسعاً كبيراً في تأسيس هذه الجامعات في مختلف المحافظات المصرية.
ويُعد التوسع في إنشاء الجامعات الأهلية خطوة مهمة نحو حل أزمة الكثافة الطلابية التي تعاني منها الجامعات الحكومية منذ سنوات. فهذه الجامعات تسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية للمنظومة التعليمية، وتفتح آفاقاً جديدة أمام الطلاب الذين لم يسعفهم التنسيق في الوصول إلى كليات حكومية.
وتتميز الجامعات الأهلية بطرح برامج أكاديمية حديثة، تركز على التخصصات المرتبطة بالتكنولوجيا، وريادة الأعمال، والذكاء الاصطناعي، وغيرها من المجالات التي تمثل مستقبل سوق العمل.
كما تعتمد العديد من هذه الجامعات على شراكات دولية ومعايير جودة عالمية، ما يعزز من فرص خريجيها في التوظيف والمنافسة في الداخل والخارج.
ولا يقتصر دور الجامعات الأهلية على الجانب التعليمي فقط، بل يتجاوز ذلك إلى المساهمة في التنمية المجتمعية، خاصة في المناطق التي تحتضن هذه المؤسسات.
ورغم ما تحققه هذه الجامعات من نهضة تعليمية، إلا أن بعض الأصوات تُبدي تخوفها من أن تتحول إلى مؤسسات نخبوية لا يستطيع أبناء الطبقات المتوسطة أو الفقيرة الوصول إليها، بسبب ارتفاع المصروفات الدراسية. وهو ما يتطلب تدخل الدولة لضبط مسارات الدعم، وضمان تكافؤ الفرص، وتوسيع قاعدة المستفيدين من المنح الدراسية وبرامج الدعم المالي.
ومن هنا أرى أن الجامعات الأهلية إضافة حقيقية لمنظومة التعليم في مصر، بشرط أن تظل خاضعة للرقابة والمتابعة، وأن يتم دعمها من أجل تحقيق رسالتها التعليمية والتنموية، بعيداً عن منطق الاستثمار التجاري البحت.
وإذا ما أُحسن استغلالها وتطويرها، فستكون هذه الجامعات إحدى ركائز النهضة العلمية والاقتصادية في مصر خلال السنوات القادمة
وفى العموم لاينبغي أن تكون الجامعات الأهلية بديلاً عن الجامعات الحكومية، بل شريكاً داعماً لها. فالتكامل بين النوعين ضروري لضمان تنوع الخيارات التعليمية أمام الطلاب، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة في مجالات الابتكار، والبحث العلمي، وريادة الأعمال.