أعلنت مجموعة “أو. أم .في” النمساوية عن استئناف عمليات الحفر الاستكشافي في فبراير المقبل.

وأكدت الشركة خلال اجتماعها مع إدارة الاستكشاف بالمؤسسة الوطنية للنفط استئناف العمليات الاستكشافية في القطع الممنوحة لها، في حين استعرض الجانبان أعمال الشركة المنجزة خلال 2023.

وبحسب المكتب الإعلامي للمؤسسة الوطنية للنفط، فإن الجانبين تطرقا إلى برامج العمل المزمع تنفيذها عام 2024, خاصة بعد إعلان رفع حالة القوة القاهرة.

 

وأبدت مجموعة “أو. إم. في” خلال ديسمبر 2022 رغبتها توسيع نشاطها في ليبيا والمساهمة في تدريب وتأهيل الكوادر الليبية.

يشار إلى أن شركة سوناطراك الجزائرية كانت آخر شركة أجنبية أعلنت استئناف نشاطها في ليبيا، وذلك من خلال بيان لها قبل 6 أيام.

المصدر: المؤسسة الوطنية للنفط

االمؤسسة الوطنية للنفطرئيسيسوناطراكمجموعة "أو. أم .في" النمساوية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي سوناطراك

إقرأ أيضاً:

خطرها أكبر من هواوي.. لماذا يطالب مجلس الشيوخ بمراقبة وحظر شركة صينية جديدة؟

يطالب السيناتور الديمقراطي مارك وارنر من ولاية فرجينيا والذي يشغل منصبا في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأميركي بوضع شركة "بي جي آي" (BGI) الصينية على قوائم المراقبة الأميركية، وذلك وفق تقرير "سي إن بي سي".

وتعد شركة "بي جي آي" من كبريات الشركات الصينية التي تعمل في قطاع تحليلات الحمض النووي وجمع العينات الخاصة بها، فضلا عن إجراء مجموعة من التحاليل الطبية.

وبزغت الشركة مستحوذة على عناوين الأخبار خلال السنوات الماضية وتحديدا بعد أزمة "كوفيد"، إذ كانت الشركة تقدم مجموعة من التحاليل والاختبارات اللازمة لاكتشاف المرض.

شركة "بي جي آي" ترتبط بشكل مباشر مع مشروع الجينوم الصيني (الجزيرة)

ويرى وارنر أن شركة "بي جي آي" ستتجاوز في حجمها ما وصلت إليه "هواوي"، خاصة مع وصولها إلى مجموعة من التقنيات الأكثر تقدما والبيانات الحساسة مثل الأحماض النووية لمستخدميها من مختلف الفئات.

وتدير الشركة عددا من المختبرات الموجودة داخل بكين وخارجها للهروب من العقوبات التي يمكن أن توقع عليها، كما تملك ارتباطات واسعة بمشروع الجنيوم الوطني الصيني.

ويشير تقرير "سي إن بي سي" إلى أن وصول "بي جي آي" الواسع إلى الأحماض النووية حول العالم يعد محورا إستراتيجيا يجب عدم إهماله في سباق التسلح الحيوي المقبل.

كما تثير الشركة المخاوف الأميركية من قدرة الشركة على فك شفرة الجنود الخارقين ومحاولة الوصول إلى تركيبة حمض نووي فائقة.

ويذكر أيضا بأن شركة "إنتل" لها علاقات تجارية واسعة ومستمرة مع "بي جي آي"، إذ وقعت الشركة في 2017 لتطوير الخدمات السحابية الخاصة بالشركة، فضلا عن التعاون الذي تم بينهما في عام 2020 لتطوير وحدات اكتشاف "كوفيد-19" وعلاجه.

مقالات مشابهة

  • خطرها أكبر من هواوي.. لماذا يطالب مجلس الشيوخ بمراقبة وحظر شركة صينية جديدة؟
  • المؤسسة الوطنية للنفط تبدأ تنفيذ مشروع السيطرة على حرائق آبار النفط والغاز
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط إلى أميركا خلال الأسبوع الماضي
  • 2543 شركة حاصلة على تراخيص إعلامية في «راكز»
  • المؤسسة الوطنية للنفط تطلق مشروع السيطرة على حرائق الآبار وتعزيز معايير السلامة في الحقول النفطية
  • الجيش الأوكراني: قصفنا مصفاة ريازان النفطية الروسية في منطقة لوجانسك
  • المؤسسة الوطنية للنفط: نستعد لحفر أول بئر بحرية عميقة في ليبيا
  • المؤسسة الوطنية للنفط تشيد بجهود الزويتينة بعد رفع إنتاج حقل 103D إلى 15 ألف برميل يوميًا
  • مجموعة “ان ار ار تي سي” تستحوذ على شركة “رايب أورجانيك”
  • المؤسسة الوطنية للنفط تستعد لحفر أول بئر استكشافي في المياه العميقة