هل يعود حمزة منديل إلى تشكيلة الأسود ؟
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
يعقد الناخب الوطني وليد الركراكي، ندوة صحافية بمركب محمد السادس لكرة القدم، يوم الخميس 9 نونبر 2023 ، للإعلان عن قائمة اللاعبين الذين ستوجه لهم الدعوة لدخول التجمع الإعدادي الذي ستخوضه النخبة الوطنية بداية من يوم الاثنين 13 نونبر 2023، استعدادا لتصفيات كأس العالم 2026.
و يستضيف أسود الأطلس، منتخب إريتريا بملعب أكادير يوم الخميس 16 نوفمبر، ليسافروا بعد ذلك إلى دار السلام لمواجهة تنزانيا.
مصادر نقلت أن المهاجم عبد الرزاق حمدالله، الذي أصيب أول أمس الأحد، في دوري أبطال آسيا، مع فريقه الاتحاد، من المنتظر أن يغيب على لائحة الركراكي.
وفيما يخص سفيان بوفال، فإن هناك أجواء تفاؤل حول عودته الى الميادين مع اقتراب تعافيه من الإصابة.
تقارير تحدثت عن مفاجئات قد يعلنها الركراكي الخميس المقبل ، بينها عودة الظهير الأيسر حمزة منديل ، لاعب نادي أود هيفيرلي لوفين البلجيكي ، بعد استبعاده من المنتخب منذ نوفمبر 2020.
الأمر نفسه ينطبق على مهاجم ستوك سيتي رايان مماي، المستبعد منذ سبتمبر 2022.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.