«تعليم السويس» تطلق مسابقة «حظ ولا شطارة» للمرحلة الابتدائية والإعدادية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تابع ياسر عماره وكيل وزارة التربية والتعليم بالسويس انطلاق فعاليات اليوم الأول لمسابقة «حظ ولا شطارة» للمرحلة الابتدائية والإعدادية، في ضوء توجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني واللواء أركان حرب عبد المجيد صقر محافظ السويس.
وكيل التعليم يشيد بتوفير الإمكانيات اللازمة للطلابأشاد ياسر عمارة وكيل وزارة التربية والتعليم بالسويس في بيان صحفي، علي أعمال تنظيم المسابقة وتوفير وسائل الاستعداد المعنوي للطلاب والطالبات المشاركين بالمسابقة، كما أكد ضرورة الالتزام بضوابط وشروط المسابقة وعلى رأسها الموضوعات التي تهدف لتنمية قيم الولاء والانتماء للوطن.
وأكدت مديرية التربية والتعليم بالسويس، في بيان صحفي، أن فعالية المسابقة رسمت الابتسامة على وجوه الطلاب والطالبات فى في ظل مناخ هادئ يسوده روح المنافسة والحماس، معبرين عن فرحتهم بمسابقة «حظ ولا شطارة».
وفى سياق متصل، نظم القائمون على المسابقة فقرات للطلاب الموهوبين من الغناء والإلقاء والعزف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم السويس وكيل تعليم السويس التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للعمل التطوعي» تطلق أبطال البيئة للأطفال
الشارقة: «الخليج»
بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، أعلنت «جائزة الشارقة للعمل التطوعي»، انطلاق مسابقة «أبطال البيئة»، وتهدف إلى تشجيع الأطفال من 7 سنوات إلى 12 سنة على المشاركة في تقديم أفكار إبداعية بأهمية التطوع في البيئة وحمايتها.
وتتطلب المسابقة إعداد فيديو قصير لا يتجاوز 60 ثانية، يقدم فكرة مميزة عن أهمية التطوع في الحفاظ على البيئة. كما يمكنهم الاستفادة من مواهبهم في التمثيل أو السرد أو الرسم أو تصوير مشاهد حياتية يومية لإيصال رسالتهم.
وأوضحت الجائزة، أن المسابقة تشترط، أن يكون المشارك من داخل دولة الإمارات، والفيديو بجودة عالية وقابلاً للنشر عبر مواقع التواصل، مع تقديم الرسالة بوضوح وإبداع، والحفاظ على الحقوق الأدبية لصاحب العمل.
أما بخصوص آلية التسجيل والمواعيد، فيرسل طلب المشاركة إلى البريد الإلكتروني [email protected] بموعد أقصاه 30 يونيو 2025، على أن يسلّم الفيديو النهائي بموعد أقصاه 31 يوليو، وسيعلن الفائزون خلال أغسطس.
أما معايير التقييم، أن يشمل وضوح الرسالة البيئية، والإبداع في الطرح والإخراج، وجاذبية الفيديو على منصات التواصل، وجودة الإنتاج والصوت.
وتؤكد الجائزة أن المسابقة تأتي في إطار رؤية الجائزة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى الأجيال الناشئة، وتأكيد دور الأطفال كونهم جزءاً من التغيير الإيجابي في المجتمع، لا سيما أن هذه المبادرة ليست فرصة للإبداع فقط، ولكنها وسيلة لغرس قيم المسؤولية البيئية لدى أطفالنا، وتحفيزهم للمساهمة في بناء مستقبل مستدام.