تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، الأربعاء، أن يظل الطقس باردا نوعا ما إلى بارد مع تكون صقيع أو جليد بكل من المرتفعات، والمنطقة الشرقية، والهضاب العليا والسهول الداخلية.
وسيلاحظ تكون كتل ضبابية فوق الهضاب العليا الشرقية، فيما ستكون السماء قليلة السحب إلى صافية بباقي المناطق.
ويرتقب أيضا تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما إلى قوية بالجنوب-الشرقي مع تناثر غبار.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 00 و05 درجات بكل من مرتفعات الأطلس، والريف، والهضاب العليا الشرقية، وما بين 11 و 17 درجة بمنطقة سوس، والجنوب الشرقي والأقاليم الجنوبية، وستكون ما بين 05 و11 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.
أما درجات الحرارة العليا، فستعرف ارتفاعا.
وسيكون البحر هادئا في الواجهة المتوسطية، وهادئا إلى قليل الهيجان بالبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج شمال الدار البيضاء، وهائجا إلى قوي الهيجان جنوب الدار البيضاء، وسيكون محليا قوي الهيجان إلى جد قوي الهيجان ما بين كاب سيم وطرفاية.
كلمات دلالية حالة الطقس في المغرب
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية:
ما بین
إقرأ أيضاً:
توتر عسكري بين قوى التحالف للسيطرة على المناطق النفطية الشرقية اليمنية
الجديد برس| تشهد
المناطق النفطية شرق اليمن، الخميس، تصاعداً في التوتر العسكري مع تحشيدات متبادلة بين القوى الموالية للتحالف، في وقت تشهد فيه العاصمة الرياض جهوداً دولية وإقليمية للسير بعملية السلام. أفادت مصادر إعلامية محلية بتحركات عسكرية مكثفة تشهدها محافظتا شبوة وحضرموت، حيث يعيد “حزب الإصلاح” -الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن- ترتيب قواته على حدود شبوة ومأرب، بالتزامن مع وصول تعزيزات عسكرية لقوات “المجلس الانتقالي الجنوبي” المدعوم إماراتياً. وتتمركز قوات الإصلاح في منطقة “عاريين” بشبوة، بينما تعزز الانتقالي وجوده حول المناطق النفطية في وادي وصحراء حضرموت، وسط أنباء عن استعداد الطرفين لمواجهة محتملة. في سياق متصل، كشفت مصادر دبلوماسية عن خلافات بين السعودية والإمارات حول السيطرة على المناطق النفطية في إطار مقترحات السلام المقترحة لتقسيم
اليمن إلى ثلاثة أقاليم. وفي حين تدفع الإمارات لضم مناطق النفط في شبوة وحضرموت إلى “الإقليم الجنوبي” الذي سيكون تحت سيطرتها عبر الانتقالي الجنوبي، تعارض السعودية ذلك وتصر على إبقاء هذه المناطق خارج السيطرة المباشرة للفصائل الموالية للإمارات. وجاءت هذه التحركات بالتزامن مع عودة الإمارات إلى التلويح بـ”خيار الانفصال”، وذلك خلال لقاءات المبعوث الأممي مع سفيرها في الرياض، مما يعكس تصاعد التنافس الإقليمي على اليمن رغم الجهود الدولية لإنهاء الحرب.