"خبطتين فى الراس توجع".. يوم حزين لنيمار
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تعرض النجم البرازيلى نيمار جونيور لاعب فريق الهلال السعودى، لصدمة جديدة، بعد محاولة خطف رفيقته ومولودته الجديدة.
وكان نيمار قد رزق من صديقته برونا بيانكاردى، بمولودة جديدة قبل أيام تدعى "مافى" .
وحدث سطو مسلح من 3 لصوص، لمنزل عائلة برونا بيانكاردى رفيقة نيمار، بهدف اختطاف ابنة اللاعب، حسبما كشفت صحيفة جلوبو البرازيلية.
وذكرت الشبكة أن الهدف الرئيسى من عملية السطو، كان العثور على برونا رفقة مولودتها الجديدة، لمساومة النجم البرازيلي عليهما غير أن برونا ومولودتها لم تكونا متواجدتين فى المنزل، بل كانتا في بيت أحد أصدقاء نيمار، للاحتفال بمرور أول شهر من عمر مافى.
وتعرض والدى رفيقة نيمار لقيد حركتهم من قبل اللصوص لمدة نصف ساعة تقريبا، دون أن يتعرضوا لأي منهما واستولت علي مجوهرات وأشياء ثمينة.
وكشفت الشرطة البرازيلية أن وراء عملية السطو هو جارهم ويبلغ من العمر 20 عاما، حيث تم إلقاء القبض عليه، واعترف بالجريمة التي ارتكبها.
كما تعرض نيمار لصدمة جديدة، بوفاة أحد أصدقائه، حيث كتب النجم البرازيلي، عبر حسابه على "إنستجرام" تعليقا على الواقعتين: "يوم حزين مع خبرين مدمرين للغاية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيمار جونيور فريق الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
فرنسا: حكم مرتقب بحق العقل المدبّر لعملية السطو الشهيرة على مجوهرات كيم كارداشيان
لا تزال قضية سرقة مجوهرات النجمة الأمريكية كيم كارداشيان تحتفظ بهالتها الغامضة رغم مرور قرابة عقد من الزمن عليها. اعلان
ويعود الحديث عنها مع استعداد المحكمة الفرنسية، اليوم الجمعة، لإصدار حكم بحق العقل المدبّر للعملية الموصوفة بأنها الأكثر جرأة في تاريخ فرنسا بحق المشاهير.
عام 2016، اقتحم رجال ملثمون يرتدون زي الشرطة مقر إقامة كارداشيان الفاخر في العاصمة الفرنسية، حيث كانت تشارك في فعاليات أسبوع الموضة في باريس، وقاموا بتقييدها وسرقة مجوهراتها التي تصل قيمتها إلى 6 ملايين دولار.
توصل المحققون حينها، بعد تحليل الحمض النووي الموجود على الحبال التي قُيّدت بها النجمة الأمريكية، إلى رجل سبعيني من أصل جزائري يُدعى عمر آيت خداش.
Relatedكيم كارداشيان تؤدي دوراً في مسلسل "أميريكان هورور ستوري"تعاون بين دار "دولتشه أند غابانا" وكيم كارداشيان في أسبوع الموضة في ميلانوانتقادات للسماح لكيم كارداشيان بارتداء و"إتلاف" فستان مارلين مونروكان خداش زعيم العصابة وأحد أبرز الشخصيات في عالم الجريمة في باريس. وقد رصدت السلطات مكالماته الهاتفية التي أظهرت أنه كان يعطي الأوامر ويرتب بيع المجوهرات التي ابتلعها السوق السوداء في بلجيكا ولم يُعثر عليها حتى الآن.
تضمنت الجريمة فريقًا مكونًا من تسعة رجال وامرأة تواطؤوا جميعًا لتنفيذ السرقة. وادعى خداش مرارًا براءته وألقى باللوم على شخص زعم أنه المتورط الرئيسي، لكنه تبين أنه غير موجود على الإطلاق.
طالب المدعي العام بإنزال عقوبة السجن لمدة عشر سنوات على خداش، فيما تنظر هيئة المحكمة المكونة من ثلاثة قضاة وستة محلفين في القضية اليوم.
يحتاج المحلفون إلى أغلبية الأصوات للتوصل إلى حكم في القضية المعروفة بـ"سرقة كبار السن"، وإذا تمت إدانتهم، فقد يواجهون عقوبة السجن مدى الحياة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة