يوم احتجاج وطني في بريطانيا للمطالبة بوقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
المسيرات تأتي قبل مظاهرة وطنية كبيرة مقررة السبت المقبل
نظم مؤيدو الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في بريطانيا السبت، " يوم احتجاج وطني"، بدلا من تنظيم مسيرة كبيرة في وسط لندن.
اقرأ أيضاً : بايدن: الفلسطينيون يستحقون أن تكون لهم دولتهم الخاصة
وذكرت وائل إعلام بريطانية أن أكثر من 100 مسيرة صغيرة خرجت في مواقع مختلفة في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
وأشارت إلى أن لندن وحدها شهدت 10 تجمعات ومسيرات، طالبت بوقف فوري للحرب الاسرائيلية على غزة.
وقالت متحدثة باسم تحالف "أوقفوا الحرب" المنظم للفعاليات، إن المسيرات، تأتي قبل مظاهرة وطنية كبيرة مقررة السبت المقبل.
وقالت شرطة العاصمة، إنها ستكثف من وجودها لحماية الأنشطة وحفاظا على الأمن، مضيفة "نحن هنا للتأكد من أن الناس يمكنهم ممارسة حقهم في الاحتجاج بشكل قانوني، شريطة ألا يؤثر على الأمن".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بريطانيا وقفة احتجاجية دولة فلسطين الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
مصدر أوكراني: مستعدون لاتخاذ خطوات كبيرة نحو السلام
في محاولات لتلافي تصاعد الحرب المدمرة بين روسيا وأوكرانيا، يجتمع الطرفان في اسطنبول للتباحث ، حيث قال مصدر بالوفد الأوكراني، إنهم في أوكرانيا صاروا مستعدين لاتخاذ خطوات كبيرة نحو السلام من شأنها تحقيق تقدم، وفق ما ذكرت شبكة العربية.
اجتمعت وفود من روسيا وأوكرانيا في تركيا يوم الاثنين لعقد الجولة الثانية من محادثات السلام المباشرة خلال ما يزيد قليلاً عن أسبوعين، على الرغم من انخفاض التوقعات بشأن أي تقدم ملموس لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وقال هيورهي تيخي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية، في رسالة نُشرت على مجموعة واتساب الخاصة بالسفارة الأوكرانية، إن الوفد الأوكراني برئاسة وزير الدفاع رستم عمروف في إسطنبول لحضور الاجتماع.
وذكرت وسائل إعلام روسية رسمية أن الوفد الروسي برئاسة فلاديمير ميدينسكي، أحد مساعدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وصل مساء الأحد.
وقال مسؤولون أتراك إن الاجتماع سيبدأ في الساعة الواحدة ظهرًا بالتوقيت المحلي، برئاسة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وبحضور مسؤولين من وكالة الاستخبارات التركية.
ومع ذلك، قال المتحدث الأوكراني تيخي إن الاجتماع سيبدأ في منتصف النهار بالتوقيت المحلي. ولم يتسن على الفور توضيح هذا التناقض.
وتشير التعليقات الأخيرة لكبار المسؤولين في كلا البلدين إلى أنهما لا يزالان متباعدين بشأن الشروط الرئيسية لوقف الحرب.