صور جوية.. شاهد حجم الدمار الذي لا يوصف في خانيونس ومدينة الزهراء في غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تأتي هذه المشاهد في اليوم الثالث من الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس.
أظهرت لقطات جوية حجم الدمار الكبير الذي خلفه القصف الإسرائيلي العنيف في حي الزانة شرق خانيونس.
كما ظهرت صور الدمار الذي شهدته مدينة الزهراء جنوب مدينة غزة، بعد قصف عنيف شهدته المربعات السكنية في المكان.
وتأتي هذه المشاهد في اليوم الثالث من الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس، حيث يستغل السكان الهدوء لإلقاء نظرة على المنازل المهدمة.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: حماس تفرج عن دفعة رهائن ثانية وإطلاق فلسطينيين من السجون الإسرائيلية شاهد: مدينة ستراسبورغ الفرنسية تفتح سوق عيد الميلاد الشهير ما علاقة الحرب الإسرائيلية بالغاز قرب شواطئ قطاع غزة؟ طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة إسرائيل فرنسا قطاع غزة أسرى احتجاز رهائن سفينة اعتقال الضفة الغربية حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة إسرائيل فرنسا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الزهراء العاشرة بالثانوية الأزهرية لـ الطلاب : مفيش حاجة اسمها كليات قمة
حصدت الطالبة الزهراء علي محمد عبدالحميد، ابنة محافظة أسيوط، المركز العاشر على مستوى الجمهورية في القسم الأدبي بالشهادة الثانوية الأزهرية، بمجموع 575 درجة بنسبة 97.05%.
وفي تصريحات خاصة، أعربت الزهراء عن سعادتها الغامرة فور تلقيها نبأ تفوقها، مشيرة إلى أن دموع الفرح انهمرت من عينيها لحظة اتصال شيخ معهد بني عدي ليبلغها بأنها ضمن أوائل الجمهورية، لتسجد لله شكرًا على هذا الإنجاز.
وأكدت الزهراء أن دعم أسرتها وتوفيرها أجواء مناسبة للمذاكرة كان لهما الدور الأكبر في تحقيق هذا النجاح، قائلة: "كنت أذاكر من 5 إلى 6 ساعات يوميًا، ورغم خوفي من امتحان التاريخ، إلا أن الله وفقني وتجاوزته بسلام".
وأضافت: "كنت أدعو الله أن أكون من بين العشرة الأوائل، رغم شعوري بأن هناك من يذاكرون أكثر مني، لكن كان لدي يقين بأن الاجتهاد لا يضيع".
وعن طموحاتها المستقبلية، أوضحت الزهراء أنها تتمنى الالتحاق بكلية الشريعة الإسلامية أو العمل في مجال التدريس، لنقل الفهم الصحيح لتعاليم الإسلام ونشر الثقافة الإسلامية، مؤكدة أن "الأزهر منبر الوسطية والفكر المستنير".
واختتمت حديثها برسالة لزملائها الطلاب: "مفيش حاجة اسمها كليات قمة، الأهم إن كل طالب يختار الكلية اللي تناسب قدراته وميوله".