رشق الحجارة على حافلة نادي باريس سان جرمان يفجر أزمة في اسبانيا
تاريخ النشر: 11th, December 2025 GMT
شهد نادي باريس سان جرمان حامل لقب الدوري في فرنسا تطورا لافتا في قضية تعرض حافلته لاعتداء ليلي في مدينة بلباو في اسبانيا حيث تتكشف تفاصيل جديدة حول الحادث وسط متابعة كبيرة من الاوساط الرياضية لما يمثله هذا التصرف من خطورة على فرق تخوض منافسات قارية كبرى
تطورات حادث الحافلة لباريس سان جرمان في اسبانيا بعد المباراةوشهدت قصة حادث الحافلة الخاص بنادي باريس سان جرمان تطورات جديدة بعد ليلة شهدت توترا امام فندق اقامة الفريق في مدينة بلباو داخل اسبانيا عقب خوض الفريق الفرنسي مباراته امام نادي اتلتيك ضمن الجولة السادسة من دوري ابطال اوروبا في كرة القدم حيث اكد مصدر قريب من النادي ان الحادث وقع بينما كانت الحافلة متوقفة وخالية تماما من اللاعبين والجهاز الفني
اوضحت الوقائع الاولية ان حادث الحافلة بدأ حين تعرضت المركبة الرسمية للنادي لرشق بالحجارة خلال ساعات الليل الامر الذي اثار حالة من الاستنفار بين افراد البعثة الادارية للفريق الذين تابعوا الموقف منذ لحظاته الاولى دون ان يواجه اي لاعب خطرا مباشرا بسبب عدم وجودهم داخل الحافلة في توقيت الاعتداء
تؤكد التفاصيل المتاحة ان السلطات المحلية في اسبانيا تعاملت سريعا مع حادث الحافلة حيث اشارت تقارير الى توقيف شخصين على صلة بالواقعة بينما جرى تحديد نطاق المكان الذي شهد الاعتداء مع فحص المحيط بالكامل للوصول الى ملابسات اوسع تساعد على استكمال الاجراءات القانونية المرتبطة بالواقعة التي جاءت بعد مواجهة مهمة في البطولة القارية
الاستجابة الرسمية للبعثة الفرنسيةتابع نادي باريس سان جرمان من فرنسا مجريات حادث الحافلة عبر ممثليه في اسبانيا اذ جرى التواصل بين مسؤولي الفريق والجهات المختصة لضمان سلامة افراد البعثة
وقد افاد المصدر القريب من النادي ان الفريق لم يواجه اي تعطيل يخص خطته للعودة الى العاصمة الفرنسية بعدما تمكن اللاعبون والجهاز الفني من مغادرة فندق الاقامة في وقت مبكر من صباح الخميس والتوجه مباشرة الى مطار المدينة في مسار طبيعي دون تسجيل اي عقبات
. النيابة تتدخل لمواجهة خروقات التصويت
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باريس سان جرمان إسبانيا دوري الابطال بلباو حادث رياضي نادی باریس سان جرمان حادث الحافلة فی اسبانیا
إقرأ أيضاً:
حلمي عبد الباقي يفجر مفاجآت حول قرار التحقيق ويؤكد امتلاكه مستندات
في تصاعد جديد لأزمة نقابة المهن الموسيقية، خرج الفنان حلمي عبد الباقي ليوضح للرأي العام حقيقة إحالته للتحقيق، مؤكدًا أن القرار جاء مفاجئًا له رغم تواجده داخل النقابة خلال الأيام الماضية، ومشيرًا إلى أنه يمتلك المستندات الكاملة التي تثبت صحة كل ما قاله سابقًا في فيديوهاته المتداولة.
وأوضح حلمي عبد الباقي عبر فيديو نشره على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك" أنه فوجئ بصدور قرار إحالته للتحقيق، رغم أنه كان متواجدًا في مقر النقابة يومي الأحد والاثنين الماضيين.
كما أشار عبد الباقي إلى أن كل ما تحدث عنه في الفيديو السابق كان صحيحًا، مؤكدًا امتلاكه مستندات تدعم أقواله، مضيفًا: "طلبت من النقيب يحلف على المصحف ويقول إني بكذب".
وفي سياق متصل، أوضح أنه ظهر في الفيديو المُسرب دفاعًا عن كرامته، لافتًا إلى أن الإجراءات التي اتخذت بحقه سواء بالتحقيق أو الشطب يصفها أنها ظلم لن يصمت عنه، معلنًا نيته عقد مؤتمر صحفي قريبًا لكشف كافة الحقائق.
كما بين أن القانون ينص على أن عزل أي عضو يجب أن يتم من خلال جمعية عمومية غير عادية، موضحًا أن التحقيق الجاري معه لا يستند بحسب وصفه إلى الأسس القانونية السليمة.
وأورد كذلك مثال النقيب الأسبق الفنان إيمان البحر درويش، مشيرًا إلى أن القضاء الإداري حكم ببطلان التحقيقات التي أجريت معه وإعادته لمنصبه، لكن الحكم لم يُنفذ، ودعا له بالشفاء.
واستكمل عبد الباقي مؤكدًا امتلاكه الأدلة التي تثبت صحة ما يصرح ، قائلاً: "أنتم فقط أعضاء الجمعية أصحاب القرار إذا كنت أستمر أو أمشي، وأنا متمسّك بحقي ومكمل للآخر".
واختتم حديثه بالتأكيد على أن ما وصفه بـ"المخالفات" التي ظهرت بعد عام ونصف توحي بوجود نية مسبقة للإطاحة به من النقابة، مشددًا على ثقته بأن الحق سيظهر في النهاية.