الأردن يدين استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
عمان - صفا
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، يوم الجمعة، استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، رفض وإدانة المملكة الشديدين لاستئناف العدوان على قطاع غزة.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وردع "إسرائيل" عن ارتكاب المزيد من الجرائم ضد المدنيين ووقف حربها العبثية على غزة.
ودعا إلى ضرورة احترام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتكاتف الجهود لوقف الحرب المستعرة على غزة.
وشدد على أن استئناف القصف الإسرائيلي على قطاع غزة يفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
وأكد على ضرورة وقف هذا العدوان الغاشم الذي أزهق آلاف الأرواح البريئة، لا سيما النساء والأطفال، مجددًا دعوته للمجتمع الدولي للتحرك فورًا لفرض وقف لإطلاق النار.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: العدوان على غزة الأردن
إقرأ أيضاً:
وابل من الصواريخ .. بيان من جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن العدوان على سوريا
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء بيانًا عاجلًا بشأن العدوان على سوريا والذي استهدف مدينة درعا بوابل من الصواريخ.
العدوان على سورياوأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الأربعاء شنّه غارات جوية في سوريا، قائلا "هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا أسلحة للنظام السوري في جنوب سوريا باستخدام طائرات مقاتلة، عقب إطلاق صواريخ على أراضي البلاد في وقت سابق من اليوم".
وأضاف جيش الاحتلال: "النظام السوري مسئول عما يحدث في سوريا وسيستمر في تحمل العواقب طالما استمر النشاط العدائي من أراضيه"، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
يأتي هذا بعد إطلاق صاروخين على مرتفعات الجولان من سوريا في وقت سابق من يوم الثلاثاء وتبنت المسؤولية عنهما منظمة تُطلق على نفسها اسم "كتائب الشهيد محمد الضيف".
وأعلنت وزارة الدفاع السورية أنها لا علم لها بتورط القوات السورية الرسمية في الغارة، وأدانت الغارات الإسرائيلية على البلاد في بيان صدر يوم الثلاثاء.
وقالت الدفاع السورية "ندين بشدة القصف الإسرائيلي الذي استهدف قرى وبلدات في محافظة درعا، وأسفر عن خسائر بشرية ومادية فادحة".
وأضافت أن "هذا التصعيد يمثل انتهاكًا صارخًا للسيادة السورية، ويزيد من حدة التوتر في المنطقة في وقت نحن بأمسّ الحاجة فيه إلى الهدوء والحلول السلمية"، بحسب البيان.