شاهد: غارة إسرائيلية جديدة على رفح تسبب في سقوط المزيد من المدنيين
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أدت الحرب إلى نزوح أكثر من 80% من سكان غزة ودمرت مساحات واسعة من القطاع الساحلي الصغير.
كان طفل رضيع يبلغ من العمر خمسة أشهر من بين العديد من الأشخاص الذين قتلوا يوم الجمعة بعد غارة جوية إسرائيلية على جنوب قطاع غزة.
كما أدت غارة جوية أخرى على مخيم يبنا للاجئين إلى إصابة أربعة أشخاص.
تتزامن الغارات مع أوضاع نظام صحي كارثي، حيث عالج المسعفون المدنيين المصابين على نقالات وفي أجنحة مؤقتة في المستشفى الكويتي المكتظ في رفح.
من جانبها قالت وزارة الصحة في غزة يوم الجمعة إنها وثقت 20,057 حالة وفاة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وتقول إسرائيل إن أكثر من 130 من جنودها قتلوا في هجومها البري بعد أن هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، الذي أدى إلى مقتل حوالي 1200 شخص معظمهم من المدنيين وتم واحتجاز حوالي 240 رهينة.
هذا وأدت الحرب إلى نزوح أكثر من 80% من سكان غزة ودمرت مساحات واسعة من القطاع الساحلي الصغير.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر.. أكثر من نصف مليون شخص في غزة يعانون من المجاعة في وداع والده القتيل.. طفل من غزة يبكي وينتحب :"يا بابا لماذا ذهبت وتركتنا" شاهد: من بينهم طفل.. نقل فلسطينيين إلى المستشفى إثر إصابتهم بقصف إسرائيلي على خان يونس غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة حركة حماس فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة غزة قتل فلسطين قصف روسيا فرنسا قوات الدعم السريع السودان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس قطاع غزة غزة قتل یعرض الآن Next أکثر من فی غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعرض خطة على المجلس الوزاري لاحتلال قطاع غزة بالكامل
صرح مسؤول إسرائيلي لصحيفة جيروزالم بوست اليوم الاثنين أن دولة الاحتلال ستدرس توسيع عمليتها العسكرية في غزة إذا استمرت المفاوضات في التعثر.
وقال المصدر الإسرائيلي: "إذا لم يُحرز أي تقدم في المحادثات، فلن يكون هناك خيار سوى توسيع العملية العسكرية".
وسيقدم جيش الاحتلال خططًا عملياتية بديلة لغزة في اجتماع مجلس الوزراء المصغر هذا المساء.
يأتي هذا بعد وقت قصير من انتقاد زعيم المعارضة، عضو الكنيست يائير لابيد، لاستراتيجية الحكومة الحالية في غزة.
ووفقًا للابيد، "لم تعد الحكومة الإسرائيلية تعرف كيف تبرر استمرار مقتل الجنود في غزة".
وقال زعيم المعارضة: "إذا لم ننهِ الحرب الآن، فلن يعود الرهائن، وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في خسارة أفضل مقاتليه، وستتفاقم الكارثة الإنسانية، وسيغلق العالم أبوابه في وجه الإسرائيليين. هذا ليس أمرًا حتميًا. هناك طريقة أخرى".