بالصور.. أول تعليق من نسرين طافش بعد إعلان طلاقها فماذا قالت؟ sayidaty
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
sayidaty، بالصور أول تعليق من نسرين طافش بعد إعلان طلاقها فماذا قالت؟،نشرت النجمة السورية نسرين طافش مجموعة من الصور عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالصور.. أول تعليق من نسرين طافش بعد إعلان طلاقها فماذا قالت؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت النجمة السورية نسرين طافش مجموعة من الصور عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" وظهرت بإطلالة جديدة وأكدت أنها تحب نفسها وستكون كما هي ليكون أول تعليق بعد إعلان نسرين طلاقها رسمياً يوم أمس.
وقالت نسرين في تعليقها على الصور: "أنا أحب ما كنت عليه، أنا أحب من أنا، سأكون نفسي".
وتفاعل عدد كبير من متابعي ومحبي نسرين طافش مع الصور والتعليق وتمنوا لها الخير والسعادة في حياتها.
أعلنت انفصالها رسمياً عبر "انستغرام"وكانت الفنانة نسرين طافش قد فاجأت محبيها وجمهورها، بخبر انفصالها عن زوجها الدكتور شريف شرقاوي، مؤكدة بأن الانفصال تم بشكل رسمي دون الكشف عن أسبابه. وطالبت نسرين طافش الجميع بضرورة احترام خصوصيتها.
وكتبت نسرين طافش، منشوراً عبر خاصية " الستوري" على حسابها الرسمي بـ "انستغرام"، جاء فيه: "لقد تم طلاقي بشكل رسمي بكل هدوء وسلام، أرجو من الجميع احترام الخصوصية".
يذكر أنها لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تعلن من خلالها نسرين طافش انفصالها، حيث سبق وأعلنت انفصالها رسميًا عن الدكتور شريف شرقاوي في سبتمبر الماضي دون أن تكشف عن السبب، ولكن سرعان ما عاد الثنائي مرة أخرى لبعضهما البعض.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يهودية يمنية تتخلى عن جنسيتها الإسرائيلية في أسطول الصمود.. ماذا قالت؟
كشفت الصحفية اليمنية اليهودية نوا أفيشاغ شنال، المقيمة في باريس، عن تخليها عن جنسيتها الإسرائيلية قبل مشاركتها في أسطول الصمود الذي كان يهدف إلى كسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة.
وقالت شنال "انضممت إلى أسطول الصمود انطلاقًا من شعور عميق بالمسؤولية تجاه إخواني الفلسطينيين الذين يتعرضون لإبادة جماعية وتطهير عرقي على يد إسرائيل، ولأكون جزءًا من عملية حاسمة لكسر الحصار غير القانوني على غزة".
وأضافت شنال أن "الخوف والقلق مشاعر إنسانية، لكن العزيمة على فعل الصواب تتغلب عليهما. ما نمر به لا يقارن بما يتعرض له الفلسطينيون كل يوم"، وذكرت المجتمع الدولي بمسؤوليته القانونية والأخلاقية في التدخل "قبل وقوع أي كارثة"، وأردفت: "الدول ملزمة بالتحرك لمنع الإبادة الجماعية قبل وقوعها".
وأشارت إلى أن الصحفيين الفلسطينيين "يغطون إبادة جماعية يتعرضون لها"، وأنهم من خلال أسطول تحالف الحرية، لا يهدفون فقط إلى كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة، بل أيضا إلى كسر "التعتيم الإعلامي السائد".
وكانت السفن التابعة لأسطول الصمود قد انطلقت من مدينة أوترانتو الإيطالية، متجهة إلى قطاع غزة، في محاولة لتحدي الحصار الإسرائيلي المستمر منذ سنوات، وتضم السفن على متنها صحفيين وأطباء وناشطين دوليين، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، الذين يسعون لتسليط الضوء على الوضع الإنساني المتدهور في غزة قبل أن يقوم الاحتلال الإسرائيلي بالسيطرة على جميع السفن وترحيل النشطاء.
وأعلنت السلطات الإسرائيلية عن اعتراضها للأسطول في المياه الدولية، حيث قامت باحتجاز السفن واعتقال مئات الناشطين على متنها، وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الأسطول كان ينقل مساعدات إنسانية عبر قنوات غير معترف بها، وإنه تم التعامل مع المعتقلين وفقًا للقانون الدولي، لكن العديد من الناشطين المعتقلين، بما في ذلك غريتا ثونبرغ، أفادوا بتعرضهم لسوء المعاملة، مثل الحرمان من النوم، والتهديدات، والاعتداءات اللفظية والجسدية، وهو ما نفته السلطات الإسرائيلية.
من جانبها، أكدت شنال أن مشاركتها في الأسطول لم تكن مجرد عمل رمزي، بل تعبير عن موقف أخلاقي وإنساني ضد ما وصفته بـ"الإبادة الجماعية والتطهير العرقي" الذي يتعرض له الفلسطينيون.
وأضافت: "السؤال الحقيقي ليس لماذا انضممت؟ بل لماذا تترك واجبات الدول للمدنيين؟".
ويعد أسطول الصمود العالمي ليس الأول من نوعه، فقد سبقته عدة محاولات دولية لكسر الحصار على غزة، كان آخرها في حزيران / يونيو، حيث تم اعتراض السفن واحتجاز الناشطين على متنها، وتستمر هذه المبادرات في تسليط الضوء على الوضع الإنساني في غزة، رغم التحديات والضغوط التي تواجهها.