الاعلان عن فيلم رعب بشخصية ميكي ماوس بعد أن فقدت ديزني حق الطبع والنشر
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
اعلنت منصة ديزني العالمية عن انتهاء صلاحية حقوق المؤلف لشخصية "ميكي ماوس " وذلك بعد أكثر من ما يقارب الـ 100 عام على العرض الأول للشخصية الذي بدأ في عام 1928.
اقرأ ايضاًوبعد انتهاء مهلة حقوق صلاحية المؤلف بالنشر والملكية أصبح يمكن لاي صانع أفلام مشاركة أو اعادة استخدام او التعديل والعمل على الشخصية التي تظهر دائما والتي اعتدنا عليها دون أي تبعات قانونية، ويشمل بما في ذلك رفيقة ميكي الشخصية الأنثوية منه التي يطلق عليها اسم "ميني".
وبهذا الخصوص استغل عشاق وهواة أفلام الرعب حول العالم هذا الأمر، وأصبحت لديهم الآن فرصة مميزة للتعديل عليه، حيث أعلنوا عن استخدام شخصية "ميكي" في أفلام رعب جديدة ومنها فيلم رعب يحمل اسم "ميكيز ماوس تراب" Mickey’s Mouse Trap والذي يدور حول قاتل متسلسل يرتدي قناع ميكي ماوس ويطارد مجموعة طلاب من أجل قتلهم، ومن المتوقع أن يتم عرض الفيلم الفريد من نوعه في مارس القادم.
وعن الفيلم قال المخرج جيمي بيلي المفترض أن يتولى إخراجه عبر فيديو في يوتيوب: "كل ما اردناه هو الاستمتاع بالأمر"، وأردف: "ميكي يقتل الناس. هذا سخيف".
يشار إلى ان حقوق النشر للرسوم المتحركة ستيمبوت ويلي (Steamboat Willie) انتهت بعد 95 عاما بحسب القانون الأميركي.
اقرأ ايضاً
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ميكي ماوس أخبار المشاهير ديزني أفلام رعب شخصيات التاريخ التشابه الوصف میکی ماوس
إقرأ أيضاً:
«السباعي»: لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة فقدت جميع دواعي بقائها
قال عضو مجلس النواب، علي رحومة السباعي، إن الناس انقسمت حول الأحداث التي تجري في طرابلس إلى ثلاثة أقسام؛ الأول أنصار الحكومة، والثاني من يعاني مرض أو عاطل عن العمل أو تعرضت ممتلكاته للدمار، والثالث وهم من يريدون إسقاط الحكومة لكن وفق آليات تضمن عدم انهيار الدولة، مضيفا «لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة فقدت جميع دواعي بقائها، بل بقاؤها سيسرّع في وتيرة انهيار الدولة».
وأضاف السباعي، عبر حسابه على موقع فيسبوك، أن «القسم الأول وهم أنصار الحكومة، وهؤلاء غايتهم بقاء الحكومة مهما فعلت ومهما جرى منها ومهما اقترفت، فدورهم إيجاد المبررات والتعليلات لأفعال الحكومة، حتى «مأزق التطبيع» أوجدوا له مخرجا، ويرهبون من يخالفهم بهذا الشعار، وبعضهم أو نخبتهم، مستفيد من الحكومة، سواء على مستوى المؤسسات أو الأفراد أو المدن أو التشكيلات العسكرية».
وتابع: «القسم الثاني: يريد إسقاط الحكومة ولو آل الأمر إلى انهيار الدولة ودخول المنطقة الغربية في دوامة من الاحتراب والعنف، وقد يكون لبعضهم أغراض مشبوهة، إلا أن رمي هؤلاء جميعا بأنهم أتباع النظام السابق، أو أنصار حفتر، أو مغرضون ليس من الإنصاف في شيء، ففيهم مريض السرطان أو أحد أقاربه وهو عاجز عن علاجه، وفيهم الشاب العاطل عن العمل، وفيهم من هدم بيته أو أحرقت ممتلكاته بحجة محاربة “الميليشيات” وهم غالب المتظاهرين».
واستكمل: «القسم الثالث: وهم من يريدون إسقاط الحكومة لكن وفق آليات تضمن عدم انهيار الدولة، وتوافقات تضمن التوازن بين المتخاصمين شرقا وغربا، وغالب العقلاء والمنصفين مع هذا الخيار الأخير، إذا لا يختلف عاقلان في أن حكومة الدبيبة قد فقدت جميع دواعي بقائها، بل بقاؤها سيسرّع في وتيرة انهيار الدولة ودخولنا في نفق مجهول (ولو بتقولي نسقطوا البرلمان وحفتر أولا انقولك تمام غير راجع المنشور السابق اولا)».
الوسومإسقاط حكومة الدبيبة طرابلس