توفى اليوم.. من هو الفنان السوري غسان مكانسي؟
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت نقابة الفنانين السوريين، اليوم السبت، وفاة الفنان غسان مكانسي عن عمر ناهز الـ 74 عاماً.
وفاة الفنان السوري غسان مكانسيونعت النقابة، غسان مكانسي، من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وكتبت " تعازينا القلبية بوفاة الزميل الفنان القدير غسان مكانسي.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
الفنان السوري غسان مكانسيلذا يرصد موقع "الأسبوع" لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، أبرز المعلومات عن الفنان السوري الراحل غسان مكانسي
نشأة الفنان السوري غسان مكانسيولد الفنان غسان مكانسي في مدينة حلب عام 1950.
بدأ مسيرته الفنية كممثل ومعد ومخرج إذاعي ومسرحي، وعمل للمسرح والإذاعة والتلفزيون والسينما.
حياته الفنيةشغل غسان مكانسي منصب مدير فرقة مسرح الساعة، ومدير مسرح نقابة الفنانين، وأمين سر النقابة سابقا، كما شغل منصب مدير نادي شباب العروبة للآداب والفنون.
وتولى الفنان الراحل منصب مدير نادي شباب العروبة للآداب والفنون، وهو عضو في نقابة الفنانين منذ عام 1976.
وحصل غسان مكانسي على عضوية نقابة الفنانين السوريين عام 1976.
الفنان السوري غسان مكانسيأبرز أعماله التلفزيونيةكما يعتبر من أهم أعماله التلفزيونية الآتي:
البيوت أسرار.
حي المزار.
سيرة آل الجلالي.
الفراري.
يوميات مدير عام الجزء الأول.
باب الحديد.
الحقد الأبيض.
أياد في الظلام.
ربيع بلا زهور.
الهروب إلى القمة.
شخصيات على الورق.
الوردة الأخيرة.
وغيرهم من الأعمال.
اقرأ أيضاًمسلسل «وبينا ميعاد 2» الجزء الثاني.. اعرف موعد عرض الحلقة الأولى
موعد عرض مسلسل حالة خاصة الحلقتين 5 و6.. غادة عادل تكشف مرض ابنها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإخبارية السورية الاخبارية السورية الفنان غسان مكانسي مكانسي وفاة الفنان وفاة الممثل السوري وفاة غسان مكانسي نقابة الفنانین
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة اللبناني: المنطقة العربية تمر بمرحلة تحول لم تنته بعد
دبي: «الخليج»
عُقدت ضمن فعاليات اليوم الثاني لقمة الإعلام العربي جلسة حوارية بعنوان: «الثقافة من أجل السلام والازدهار»، تحدث فيها الدكتور غسان سلامة، وزير الثقافة في الجمهورية اللبنانية الشقيقة، وحاورته الإعلامية زينة يازجي بقناة الشرق، وتطرقت الجلسة إلى العديد من الموضوعات الثقافية والسياسية على الساحة العربية.
واستهلت يازجي الحوار بقولها: إن الثقافة ليست ترفاً، بل وسيلة لمعرفة الذات ومفتاح للأزمات، مشيدةً بجهود الدكتور غسان سلامة لإعادة الاعتبار للثقافة اللبنانية منذ أن تولى وزارتها للمرة الأولى في 2003، وتوليه نفس الحقيبة الوزارية في الحكومة الحالية.
وفي تعريفه لمفهوم الهوية، قال الدكتور غسان سلامة إنها«مادة لزجة» وليست «مادة صلبة»، بمعنى أن لها أكثر من مكون، ويمكن إعادة ترتيب كل منها، حتى تلك المكونات المتداخلة سواء للهوية أو الوطنية أو المهنية، مؤكداً أن التعريف الأفضل للحرية هو قدرة الفرد على إعادة صناعة هذه المادة، بحيث لا يفرض مكوناً على الآخر ويتمسك بالتنوع، مشيراً إلى أن الثقافة العربية عاشت عصرها الذهبي في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حيث كان للفرد حرية إعادة تعريف هويته، لكن في القرن العشرين بدأ نوع من سيطرة السياسة على الثقافة، ثم سيطرة الأيديولوجيات الكبيرة على الفرد، وقال:«إن جيلي كان ضحية للأيدلوجيات، بينما شباب اليوم يتميزون بالواقعية في تفكيرهم وهو شيء يدعو إلى التفاؤل».
وذكر أن منطقتنا العربية تمر اليوم بمرحلة تحول لم تنته بعد، ولدينا تغير في ميزان القوى خلال السنتين الماضيتين، لكن الوعي لم يكتمل بعد.
وتابع:«على الرغم من تغير الوضع في بعض البلدان إلا أن كل تلك التغييرات لم تنجح في خلق وعي يناسب ما تحمله من تحديات، وبالتالي فإن التحول ما زال قائماً والوعي متباطئ، وباتت الأسس التقليدية للتفاهم بين أبناء المنطقة عقيمة، وأصبحت هناك فروقات كبيرة وجذرية في الرؤى».
وقال إن التغيرات ليست قاصرة على الدول العربية، بل هناك خلافات كبيرة أيضاً بين الدول الكبرى، وربما لا توجد ثقة فيما بين بعضها، وأصبح هناك «تجاذبات» للمنظمات الدولية الكبرى، مؤكداً أن هناك حالة من عدم اليقين في العلاقات الدولية، خاصة بين الدول الفاعلة.
وعن الشأن اللبناني، أكد سلامة أن لبنان يركز حالياً على 3 محاور أساسية أولها تطبيق القرار 1701، قائلاً إنها قادرة رغم التحديات، ثانياً التعافي المالي والاقتصادي بعد الانهيار الخطير في النظام المصرفي، قائلاً إننا حالياً في مرحلة إصدار التشريعات اللازمة لإعادة بناء نظام مصرفي قوي، نأمل في إقرارها من قبل البرلمان، وثالثاً إعادة الأعمار رغم كل العقبات.
نتيجة الصف الرابع الابتدائي.. موعد ظهورها ورابط الاستعلام المباشر