«مستجدات بيئة الأعمال في ظل تكنولوجيا المعلومات والتغيرات المناخية» مؤتمر علمي بـ تجارة بنها
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تنظم كلية التجارة جامعة بنها مؤتمرها العلمي عن "مستجدات بيئة الأعمال في ظل تكنولوجيا المعلومات والتغيرات المناخية"وذلك يوم 18 فبراير القادم، وذلك برعاية الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، واللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية، والدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها.
وقال الدكتور سامي غنيمي عميد كلية التجارة ورئيس المؤتمر أن المؤتمر يأتي في إطار التعرف على دور المحاسبة والمراجعة في ظل تكنولوجيا المعلومات والتغيرات المناخية، وتحديد أثر إدارة المعرفة واستراتيجيات الابتكار الأخضر على أداء منظمات الأعمال، والتعرف على دور الأساليب الإحصائية وتكنولوجيا المعلومات في التنبؤ بمخاطر التغيرات المناخية، والتعرف على دور التكنولوجيا الخضراء في تحقيق التنمية المستدامة.
وأشار الدكتور سامي غنيمي إلي أن المؤتمر يتضمن أربع محاور وهي: دور المحاسبة والمراجعة في ظل تكنولوجيا المعلومات والتغيرات المناخية، إدارة تكنولوجيا المعلومات لمواجهة التغيرات المناخية، الإحصاء وتكنولوجيا المعلومات والتنبؤ بالتغيرات المناخية، التكنولوجيا الرقمية والتنمية النظيفة والتغير المناخي.
يذكر أن المؤتمر يشارك فيه عددا من كليات التجارة بالجامعات المصرية ولجان الدراسات التجارية بالمجلس الأعلى للجامعات، بحضور الدكتورة جيهان عبد الهادي وكلية الكلية لشئون التعليم والطلاب ونائب رئيس المؤتمر، والدكتور علي محمود خليل وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ومقرر عام المؤتمر، والدكتور مجدي مليجي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة منسق عام المؤتمر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بنها التغيرات المناخية تكنولوجيا المعلومات مؤتمر علمي كلية التجارة بيئة الأعمال تجارة بنها
إقرأ أيضاً:
واشنطن للمشاركين في مؤتمر حل الدولتين: أي خطوة ضد إسرائيل ستكون لها عواقب
أفادت وكالة "رويترز" أن الولايات المتحدة أرسلت برقية دبلوماسية إلى عدد من شركائها الدوليين، عشية انعقاد المؤتمر الفرنسي السعودي بشأن حل الدولتين، تحذر فيها من اتخاذ أي خطوات تُعتبر "معادية لإسرائيل"، مؤكدة أن مثل هذه التحركات ستكون "مخالفة للمصالح الأمريكية" وقد تترتب عليها عواقب.
ووفقًا لمذكرة اطلعت عليها "رويترز"، فقد دعت واشنطن الدول إلى عدم المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة المزمع عقده لبحث آليات تنفيذ حل الدولتين، مشيرة إلى أن أي اعتراف أحادي الجانب بالدولة الفلسطينية يُعد أمرًا ترفضه الإدارة الأمريكية بشدة.
ونقلت الوكالة عن البرقية أن واشنطن تعتبر أن إنشاء مجموعات عمل أو اتخاذ قرارات داخل المؤتمر "لن يُفضي إلى تقدم ملموس على الأرض، بل من شأنه أن يقوض أمن إسرائيل ويُعقّد جهود السلام".
وأكدت المذكرة أن الولايات المتحدة ترى أن التحركات المناهضة لإسرائيل على الساحة الدولية تتعارض مع المصالح الاستراتيجية الأمريكية، وستؤثر سلبًا على علاقات واشنطن مع الأطراف التي تقف وراءها.
يُذكر أن المؤتمر، الذي تنظمه باريس بالتعاون مع الرياض، يهدف إلى إحياء جهود السلام المتعثرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، في ظل تزايد الدعوات الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي متكرر لهذه الخطوة.