فنانة تركية شهيرة تطلب المساعدة لدفع فواتير المنزل “فيديو”
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
في تطور مؤثر يسلط الضوء على الواقع الصعب الذي يواجهه بعض نجوم الزمن الجميل، أعلنت الممثلة التركية الشهيرة سيربيل أورومجر، المعروفة بأدوارها البارزة في السينما التركية خلال السبعينيات، عن بيع صورها الشخصية بهدف جمع الأموال لدفع فواتيرها المتراكمة. أورومجر، التي اشتهرت بلقب “سيدة الساق” بعد نجاحها في مسابقة جمال عام 1967، توجهت إلى متابعيها عبر وسائل التواصل الاجتماعي برسالة مؤثرة تطلب فيها المساعدة.
Yeşilçam'ın en güzel kadınlarındandı: Serpil Örümcer fotoğraflarını satıyorhttps://t.co/4OYuVer8Vi pic.twitter.com/ZMbrlrndI0
— Gazete Pencere (@gazetepencere) January 17, 2024
في فيديو نشرته على حسابها الرسمي، وتابعه موقع تركيا الان٬ قالت أورومجر: “أنا سيربيل أورومجر، فنانة السبعينيات. أعرض صوري للبيع بـ200 ليرة تركية لكل واحدة، بهدف دفع فواتير الكهرباء والمياه والغاز.” وأضافت وعدًا بإرسال الصور الموقعة لمن يساعدها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا تركيا الآن تركيا الان عاجل تركيا فنانة تركية
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.