هيلاس فيرونا يعرقل يوفنتوس ويمنح هدية لإنترميلان في صراع لقب الدوري الإيطالي
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تعادل يوفنتوس مع نظيره هيلاس فيرونا بهدفين لمثلهما في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم السبت في الجولة الخامسة والعشرين من الدوري الإيطالي، على ملعب الأخير مارك أنطونيو.
أحرز مايكل فولورونشو لاعب فيرونا الهدف الأول في الدقيقة الحادية عشر قبل أن يرد دوشان فلاهوفيتش بهدف التعادل لليوفي، عبر ركلة جزاء في الدقيقة 28.
لكن في الشوط الثاني سجل تيجاني نوسلين هدف التقدم لفيرونا في الدقيقة 52، لكن رد سريعا يوفنتوس بهدف التعادل بعد مرور ثلاث دقائق فقط عبر الفرنسي ادريان رابيو .
بتلك النتيجة تعثر يوفنتوس في ظل صراعه مع إنتر ميلان على لقب الدوري الإيطالي ليفرط في نقطتين، ويرفع رصيده إلى 54 نقطة في المركز الثاني فيما يملك فيرونا 20 نقطة في المركز السابع عشر، فيما يعتلي إنتر ميلان جدول الترتيب برصيد 63 نقطة بفارق 9 نقاط عن أقرب ملاحقيه يوفنتوس بعد انتصاره على ضيفه ساليرنتيانا برباعية نظيفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوفنتوس هيلاس فيرونا فيرونا الدوري الإيطالي لاعب
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالة
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الشبكة تُعد جزءًا من المهر المتفق عليه بين الطرفين، وليست هدية كما يعتقد البعض، إلا إذا تم النص صراحةً على كونها هدية لا تُسترد.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، "سواء كانت الشبكة 30 أو 40 أو حتى 50 جرامًا، فالمعتاد أنها تُعتبر جزءًا من المهر، ما دام لم يُذكر صراحةً أنها هدية"، موضحا: "الخاطب إذا قال أنا جايب الشبكة كهدية، ولم يتم الزواج، فهو لا يستردها، لأنها هدية مشروطة، أما إن لم يُذكر ذلك، فهي جزء من المهر ويحق له استردادها في حال عدم إتمام الزواج".
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن المهر في العُرف المصري يتوزع بين الشبكة، وقائمة المنقولات، والمؤخر، وهذه كلها تمثل حقوقًا ثابتة للمرأة إذا تم الدخول. أما إن تم عقد القران فقط ثم وقع الطلاق قبل الدخول، "فلها نصف المهر فقط"، وفي حال لم يتم عقد أو دخول، فإن المهر لا يجب أصلًا.
ونبه على أن مثل هذه الحالات كثيرًا ما تشهد نزاعات بين العائلتين، مؤكدًا أن الحل الأفضل هو التراضي بين الطرفين، وإن تعذر ذلك "فليكن اللجوء إلى القضاء للفصل في الأمر".