الذويب: المصالحة الوطنية مهمة في هذا التوقيت الذي تمر به ليبيا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الذويب المصالحة الوطنية مهمة في هذا التوقيت الذي تمر به ليبيا، شارك وفد المجلس الأعلى للدولة الاستشاري، الخميس، برئاسة 8220;خليفة الذويب 8221; رئيس لجنة المصالحة بالمجلس، في مؤتمر المصالحة الوطنية المنعقد .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذويب: المصالحة الوطنية مهمة في هذا التوقيت الذي تمر به ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شارك وفد المجلس الأعلى للدولة الاستشاري، الخميس، برئاسة “خليفة الذويب” رئيس لجنة المصالحة بالمجلس، في مؤتمر المصالحة الوطنية المنعقد في الكونغو برازافيل.
وشارك في الوفد، نائب رئيس اللجنة “حماد بريكاو” وعضو اللجنة “عثمان مذكور”.
وأكد “خليفة الذويب” رئيس الوفد، الإعلان عن تشكيل اللجنة التحضيرية للمؤتمر الجامع للمصالحة الوطنية، والاتفاق على عقد جميع اجتماعات اللجنة القادمة في ليبيا.
كما أكد وفد المجلس، خلال المؤتمر، أهمية ملف المصالحة الوطنية خاصةً في هذا التوقيت الذي تمر به ليبيا. وشدد على أن تحقيق تقدم في ملف المصالحة يساعد في التعجيل بإجراء الاستحقاق الانتخابي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمة عاجلة ويلتقي أحمد الشرع .. تفاصيل
قال مصدر أمني تركي يوم الثلاثاء إن رئيس الاستخبارات التركية والرئيس السوري أحمد الشرع ناقشا خلال محادثات جرت في سوريا مسألة تخلي جماعة “وحدات حماية الشعب” الكردية عن سلاحها ودمجها في قوات الأمن السورية.
ونقلت وكالة (رويترز) للأنباء عن المصدر قوله: “جرى بحث تخلي وحدات حماية الشعب عن سلاحها، شأنها شأن المجموعات الأخرى، واندماجها في سوريا الجديدة، بما في ذلك أمن الحدود والمعابر الحدودية”.
وذكرت الأناضول أنه تمت مناقشة العلاقات الثنائية بين تركيا وسوريا، مع التأكيد على أهمية وحدة الأراضي السورية وسيادتها واستقرارها السياسي، كما أكدت تركيا أنها ستكون دائمًا إلى جانب سوريا. كما تم التأكيد على استعداد تركيا لتقديم كافة أنواع الدعم اللازم لحكومة دمشق.
,أضافت الأناضول أنه تم خلال اللقاء بحث الهجمات الإسرائيلية على سوريا والانتهاكات الجوية، ورفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، ومكافحة داعش، وعودة اللاجئين السوريين طواعية وبشكل آمن إلى بلادهم.
وتأتي هذه المحادثات بين رئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم كالن والرئيس الشرع بعد اجتماع عقد الأسبوع الماضي بين وزراء خارجية سوريا وتركيا والولايات المتحدة، والذي قالت أنقرة خلاله إنها تتوقع من الميليشيا تنفيذ الاتفاق الذي أبرمته مع الحكومة السورية وتسليم سلاحها.
تفاصيل الاتفاق بين الشرع وعبدي
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد وقّع، في العاشر من آذار الجاري، اتفاقاً مع قائد “قسد” مظلوم عبدي، بهدف دمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال وشرق سوريا ضمن هيكل الدولة السورية.
وينص الاتفاق على وحدة الأراضي السورية ورفض أي مشاريع تقسيم، كما تضمن ثمانية بنود رئيسية، أبرزها: ضمان تمثيل سياسي عادل لجميع السوريين، الاعتراف بالمجتمع الكردي كمكوّن أساسي في الدولة، وضمان حقوقه الدستورية.
كما يشمل الاتفاق وقفاً شاملاً لإطلاق النار، ودمج إدارة المعابر والمطارات وحقول النفط ضمن المؤسسات الرسمية، بالإضافة إلى ضمان عودة اللاجئين والمهجرين إلى مناطقهم وتأمين الحماية لهم