الالتزام البيئي يطلق تمرين استجابة 17 في ينبع غدًا
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
الرياض
يستعد المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، غدًا الثلاثاء، لإطلاق التمرين التعبوي السابع عشر “استجابة 17” على سواحل مدينة ينبع بمنطقة المدينة المنورة، وذلك خلال الفترة من 8 إلى 9 يوليو 2025، بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية وخاصة.
ويهدف التمرين إلى محاكاة حادث تسرب زيتي في البيئة البحرية، واختبار الجاهزية الوطنية للاستجابة السريعة لمثل هذه الحوادث البيئية الطارئة، من خلال التنسيق بين مختلف القطاعات المعنية بحماية السواحل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المدينة المنورة المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي ينبع
إقرأ أيضاً:
شروط وأسباب استجابة الدعاء.. الأوقاف توضحها
كشفت دار الأوقاف المصرية عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك عن شروط وأسباب استجابة الدعاء.
وقالت إن شروط وأسباب استجابة الدعاء تتمثل فى:
الإخلاص لله - تعالى - وحده وأنه القادر على تحقيق ما تريد.افتتاح الدعاء بحمد الله والثناء عليه والصلاة على النبي.الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة.الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال.حضور القلب والتدبر في معاني الدعاء.أكل الحلال واجتناب الحرام.التوبة من الذنوب ورد المظالم.الدعاء في الرخاء والشدة.عدم الدعاء بإثم أو قطيعة رحم.التضرع والخشوع والرغبة والرهبة.التوسل إلى الله بأسمائه وصفاته.التوسل إلى الله بالعمل الصالح.كيف يستجاب الدعاء
تحرّي المواطن التي يستجيب الله فيها الدعاء كالسجود وببن الآذان والإقامة وأثناء السجود والثلث الأخير من الليل، ومن ذلك ما أخبر به الله -تعالى- عن استجابته لدعاء زكريا عليه السلام، فقال: (هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ*فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّـهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ).
الدعاء بأسماء الله الحُسنى ، وأن يكون المسلم على يقين تام بأن الله تعالى سيستجيب الدعاء، وألا يترك المسلم الفروض الأساسية ويتشغل بالدعاء والدعاء بالأدعية التي جاءت عن الرسول محمد صلّى الله عليه وسلّم. التوسّل لله تعالى خلال دعاء، والدعاء باستخدام أحد أسماء الله تعالى، أو صفاته.
الدعاء باستخدام الأدعية التي جاءت على لسان الرسل والصالحون، وعلى المسلم إن يتوب الى الله من كل المعاصي والرجوع الى الله تعالى ، فإن اكثر اولئك الذي يشكون من عدم اجابة الدعاء آفتهم المعاصي فهي خلف من كل مصيبة وعلى المسلم التوسّل لله تعالى بصالح الأعمال التذلّل والاعتراف بالذنب الذي يرتكبه العبد، ورجاء العبد إجابة الدعاء بالرغم من تقصيره.