الأمير ويليام يدعو إلى إنهاء القتال في غزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
بلغ الأمير ويليام صوته بقوة حول النزاع بين إسرائيل وحركة "حماس"، حيث دعا بشدة إلى إنهاء حرب غزة، مؤكدًا على التكلفة البشرية الجسيمة التي نجمت عن الصراع في الشرق الأوسط، وخاصة بعد عملية "طوفان الأقصى" التي نُفذتها "حماس" في أكتوبر الماضي.
عاجل| وفد من حماس يصل القاهرة لمناقشة الأوضاع بغزة ووقف إطلاق النار هيئة المعابر والحدود في غزة: نحو 70% من الأدوية التي تدخل القطاع لا يحتاجها مثل أدوية كوروناخلال زيارته للصليب الأحمر البريطاني في لندن، أشار الأمير وليام إلى ضرورة زيادة الدعم الإنساني لغزة والإفراج عن الرهائن، مؤكدًا على الخسائر الكبيرة التي وقعت.
يستكشف الأمير الظروف الإنسانية والتحديات الناجمة عن النزاع بين إسرائيل وغزة في زياراته هذا الشهر.
ومن المقرر أن يقوم بزيارة إلى معبد يهودي، حيث سيتحدث إلى الشباب من خلفيات متنوعة، في محاولة لتسليط الضوء على مخاوف معاداة السامية.
يأتي هذا في ظل غياب الملك تشارلز الثالث، الذي كان يدعم بناء الجسور بين الأديان ومعالجة التعصب الديني، خلال فترة علاجه من مرض السرطان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ويليام الامير ويليام الأمير الشرق الأوسط غزة الحرب في غزة الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسباني يدعو لفرض عقوبات على إسرائيل
قال وزير الخارجية الإسباني إن المجتمع الدولي يجب أن يسعى إلى فرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب في غزة، وذلك قبل اجتماع في مدريد يضم دولا أوروبية وعربية اليوم الأحد للضغط على الاحتلال لوقف هجومه، وفق ما أوردت صحف دولية.
بدأت الدول التي كانت إسرائيل تعتمد عليها منذ فترة طويلة كحلفاء في تغيير نبرتها مع الاحتلال إلى ممارسة ضغوط دولية على الاحتلال بعد أن وسع عملياته العسكرية ضد غزة مرتكبًا جرائم حرب.
أدى حظر المساعدات المستمر منذ شهرين إلى تفاقم نقص الغذاء والمياه والوقود والأدوية في الأراضي الفلسطينية، مما يرفع من حدة الجوع والمجاعة الشاملة.
وتقول منظمات الإغاثة إن كمية الإمدادات التي سمحت إسرائيل بدخولها في الأيام الأخيرة أقل بكثير من الاحتياجات.
وقال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس لإذاعة فرانس إنفو إن مدريد ستستضيف 20 دولة ومنظمة دولية الأحد بهدف "وقف هذه الحرب التي لم يعد لها أي هدف".
وأضاف أن المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل غزة "بأحجامٍ كبيرة، دون عوائق، وبشكل محايد، حتى لا تقرر إسرائيل من يستطيع أن يأكل ومن لا يستطيع".
وفي العام الماضي، جمع اجتماع سابق من هذا النوع في مدريد دولاً بما في ذلك مصر والأردن وقطر والمملكة العربية السعودية وتركيا فضلاً عن دول أوروبية مثل أيرلندا والنرويج التي اعترفت بدولة فلسطينية.
ومن المقرر أن يعزز اجتماع الأحد، الذي يضم أيضا ممثلين عن جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.